![]() |
سميت قلبي عقب فرقاه ملعون.....
ياللي دفنتـوا جثتـه.. ليـه تبكـون؟ لولا الحيا..لأقـول : معكـم خذونـي منه انحرمت وكنت انا عنه مسجـون ما أذكر لمحته .. غير مـره بعيونـي شفته ..وكانت فرحتـي مالهـا لـون عجزت لأوصف .. من لمحته شجوني ياليتني ..كنت الكفـن يـوم تمشـون أبقـى معـه بالقبـر ثـم تدفنـونـي أو ليتني .. من خلفكم كنت (مجنـون) أتبع خطاكـم والعـذر هـو : جنونـي أبكي وراكم .. وأدعي ان كان تدعون مايكفي انه عـاش عمـره بدونـي؟؟ تكفون < هاكم عمري اليـوم تكفـون برخـص حياتـي دام خابـت ظنونـي مافادني صبري !! ولا فادنـي عـون ولا فادني دمع(ن) .. حرق لي جفوني ياما بكيتـه والبكـي يحـرق عيـون ميت أو انه حي .. دمعـي بعيونـي!! العام كان بفرحتـه.. يعـزف لحـون واليوم ؛ تحت الأرض .. ماهو بكوني لكن أنا في فرحتـه.. كنـت مدفـون فوق الثرى .. واليوم موته سجونـي (سميت قلبي عقـب فرقـاه ملعـون) هو و الليالي .. عن هنـاه امنعونـي ياليتني.. ماعشـت لحظـه بهالكـون وياليت ربعي .. في سكات اذبحونـي وياليتكم .. عن همّي اليـوم تـدرون منه انحرمت > ومن عزاه .. احرموني حتى بوفاته !! يوم أنا طحت مطعـون أخفيت طعناتي .. قبـل لا يفضحونـي بكيت!! لكـن .. ماتظاهـرت بالهـون أبكي وأقول : الموت هو سبة طعونـي وإن كان في حبّـي أنـا ..ماتحسّـون دلوني لقبـره .. وهنـاك ..اتركونـي.. ورب البيت ملطوووش ياعمري |
ياليتني ..كنت الكفـن يـوم تمشـون أبقـى معـه بالقبـر ثـم تدفنـونـي أو ليتني .. من خلفكم كنت (مجنـون) أتبع خطاكـم والعـذر هـو : جنونـي يـــــــاعمري :thumb: صدقني |
الشاعر القدير : خليل العجاج
اسعدني تواجدك بين حروفي وسطوري كن قريبا اشكرك دمتــــ بـــــود ياعمري |
ياليتني ..كنت الكفـن يـوم تمشـون أبقـى معـه بالقبـر ثـم تدفنـونـي أو ليتني .. من خلفكم كنت (مجنـون) أتبع خطاكـم والعـذر هـو : جنونـي الله على هالقصيده صح احساسك ولسان شاعرها أشكرك على الإنتقاء الأكثر من رائع وذا شي غير مستغرب عليك دام توهجك وتواصلك تحياتي لك |
الاستاذة القديرة : العنود الشيباني تقرأين بتمعن.. اداؤك غاية في المتعة و تكلأين الروح بتلك الإطراءات الراقية كرقيك أشكرك من الأعماق سررت جداً بإطلالتك الأنيقة كعادتك دائماً كوني بخير دائماً و أبداً تلميذك ياعمري |
الساعة الآن 05:09AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية