|
كيف اتحرر من عشّاقي00؟؟
(( محاوله بسيطه من نزفي اتمنى ان تنال إعجابكم)) بعض عشّاقي 000الحزن000 اصبحنا مثل شخص واحد اسكنه ويسكنني او كقصة سجن ومسجون بإختصار انا الحزن والحزن انا فكيف اتحرر من حزن يعشقني00؟؟ 00الدمع0000 ياااااااااااااااه كم تعشق الدموع عينيّ كم تعشق حرق وجنتيّ انها تنهال كالمطر الغزير بلا توقّف متتابعه خلف بعضها البعض كأنها مجموعة حلقات مترابطه مع بعضها تكون سلاسل منسابه على خديّ فتحرقهما بحرارتها آآآآآه من دموعي التي تفضحني امام الناس حين يلمع بريقها على منابت اهدابي فأعجز كيف اواريها عن انظار من حولي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من دموعي التي لاتسعد إلا اذا جعلتني ابكي حتى يرأف بي النوم ويسلبني من قبضتها فكيف استطيع ان اتحرر من دموع تعشقني00؟؟ 000الإبتسامه000 باهته 000 زائفه 0000 كاذبه تلك الإبتسامه المرسومه دوما على شفتيّ لأنها لاتعكس سعاده بداخلي وانما تداري حزني الإليم خلفها فيظن البعض اني اسعد انسانه في الوجود ولا يعلمون انني اتعس انسانه في الوجود فكيف اتحرر من ابتسامة زيف تعشقني00؟؟ 000الجروح000 تعب قلبي من كثرة الجروح ولكن!! هناك جروح تختلف عن جروح بقلبي واعظم جروحي ممن حولي ممن تفننوا بطعن قلبي بخناجر أفعالهم وسهام كلامهم المسموم انهم كالأفاعي ناعم ملمسهم قاتله سمومهم نعم ابدعوا في تكسير مالهم في داخلي من مكانه فتناثرت اشلاء محبتهم من قذائف خذلانهم وغدرهم وصنيع مكائّدهم فماذا عساي ان افعل لهم!! فكلما احاول ان اقترب منهم ابتعدوا عني وأزدادوا قسوة وسارعوا الى تجريحي حتى كرهت نفسي التي تحاول ان تقودني اليهم وتحثّني ان اسامحهم نعم كرهتهم لأنهم افقدوني ثقتي بنفسي و بمن حولي حتى ايامي مع إشراقة كل يوم جديد تهديني جرح لينّظم مع اخوته المستوطنين قلبي فكيف اتحرر من أناس وأيام جروحها تعشقني 00؟؟ 000الألم000 يعزف الحانه على اوتار احساسي دون رحمه ولا شفقه حتى اعتاد احساسي عليه كم يصعب وصف الألم الذي اشعر به ولكن يمكن تشبيهه بسم يسري في دمي ولكن مفعوله ليس سريعاً فيقتلني ولكنه يمهد لي الموت ببطئ شديد جدا جدا فكيف اتحرر من ألمٍ يعشقني00؟؟ 000الخذلان000 بإختصار شديد كأس مرير شربته من ايدي اشخاص كثر وكل يوم احسن نيتي بمن حولي ولكن نيتي تخيّب ظني وذلك عندما يمد لي احدهم كأس خذلانه المرير فكيف اتحرر من خذلان يعشقني00؟؟ 000الخوف000 بإختصار شبح مخيف يتبعني دوماً مثل ظلّي فكيف اتحرر من خوف يعشقني00؟؟ 000الدنيا000 كم تحب ان تسلبني كل شيء لا تسعد إذا رأتني سعيده بمجرد رؤيتها لي وانا سعيده تسارع بصفعي على وجهي لتذهب بصفعتها سعادتي تحب دوما ان تأخذ اي شيء جميل من حياتي حتى تزيد من حزني وحرماني فكيف اتحرر من دنيا كرهها يعشقني00؟ كيف اتحرر من عشّاق ذبولي00؟ كيف اتحرر من سوداوية ومرارة واقع فرضها علي عشّاقي00؟ كيف اتحرر من قيود عشّاقي00؟ كيف اسعد وهؤلاء عشّاقي--؟ كيف 000كيف000 كيف ؟؟؟؟ عذب التحايا للجميع |
العنود .. موجع ومؤلم بشده ما نثرتيه هناااا... لم كل هذه الالام والتشاؤم ؟ الالم شيئ له مذاق خاص ولاكن التشاؤم موت بطيئ... ولا زال الغـد ينتظـرك مشـرق ... ولا زال لديك الكثير لتفعليه فحاولي ان تضيفي لك ولنا معك لون اخــر ؟؟ انتظـر هطوله هنــا ..؟؟ هنيئـا لنـا بك بالمنتـدى .. فلك قلم مميز ونقاء واضح .. وافـر التحايا لك ... رهـــب . |
غاليتي رهب هذا مايفرضه عليّ واقعي المرير كم اتمنى ان اجيد الكتابه عن الفرح ولكن هيهات كيف اكتب عن شي افتقدت مذاقه منذ زمن ولكنني سوف احاول غاليتي اشكرك على كلامك العذب وسوف احاول ان اتحرر من جميع قيودي فائق الإحترام والتقدير لمرورك العذب عذب التحايا لك يالغلا |
نثر جميل وحساس هذه ليست احاسيس مجرده بل معاناة انسانيه عميقه أجدت تصوريها بشاعريتك المرهفه امتزجت فيها مشاعر الانسان الذي تتجاذبه الهموم احيانا والخوف ومشاعر الخذلان احيانا في من كان يعتقد أنهم اقرب الناس اليه اقدم اعتذاري لتطفلي على متصفحك اعلم حقا اني شوهت بمفرداتي السطحيه عمق افكارك ولكنه قلمي دائما يحرجني بتطلفه على بياض صفحات الاخرين تقلبي مروري المزعج لك مني كوووووووووول الود نوره عسيري |
نوره العسيري كل الشكر والتقدير لمرورك العذب غاليتي عذب التحايا لك يالغلا |
[ العَنُودْ ] كُنْتُ هُنَآ فِي حِيرَةٍ .. بَيْنَ البَوْحِ .. / .. وَ الصَّمْتِ .. فَـ الجَمَآلُ هُنَآ صَآخِبٌ .. يُلْجِمُ الحَرْف .. / .. وَ المَحَآبِرُ .. وَ لَكِنِّي تَنَفَّسْتُ نَبْضُكِ ارْتِوَآءٌ .. وَ بَعْثَرْتُنِي .. امْتِنَآنَاً ..’ بَآقَةُ بَنَفْسَجٍ أُعَلِقُهَا هُنَا .. لَكِ وَحْدُكِ http://www.dm3t.com/uploads/370bcf4328.gif |
اقتباس:
الغالية تحية ملائيكيه ازهر متصفحي بمرورك العذب فلك مني فائق الاحترام والتقدير لهذا المرور تحياتي لك |
| الساعة الآن 03:01AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية