![]() |
شي يموت من الضحك
السلام عليكم.
هـاذي قصة يرويهاشـاب كـويـتي.. يقـول في أيام الأزمة أعني (أزمة الخليج) عام تسعين تعلمون أن بعض العائلات الكويتية000000 أسكنتها الحكومة السعودية في مجمع الإسكان بالدمام,,,,,,,,,,,,,, ولمن لا يعرف مجمع الإسكان هو : مجموعة من العمارات العالية ولم تكن مسكونة من قبل المهم في أحد الأيام يقـول كنت ذاهب إلى هناك وجاء وقت الصلاة,,,,,,,,,,,,,, وقد كان الأخوان عندما يحين وقت الصلاة يتجمعون أسفل أحد هذه العمارات يعني في (الصالة السفلية الواسعة) ويقدمون الإمام ويصلون ولضيق المكان وكثرة الناس لايوجد مكان للإمام ,,,, فيقومون بفتح باب الأصنصير(المصعد) ويضعون عصى (خشبة) يمسكون فيها الباب عشان ما يسكر، ويقدمون الإمام في الاصنصير فيكون الأصنصير بمثابة محراب للإمام والمصلين من خلفه والصفوف من خلفه والوضع ماشي زي الحلاوة........ وفي اليوم الأغبر إلي كنت مصلي معاهم كان فيه أطفال يلعبون ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, كـّبر الإمام للسجود,,,,,,,,,,,,,,,, وسجد الجميــــــــــع,,,,,,,,,,,,,, , الظاهر إن أحد الأطفال حـّرك العصا الماسكة باب الأصنصير(المصعد ) أنصــــــــــــــــك الأصنصير وصعد بالإمام فووووووووووووق ,,,,,,,,,,,,,,,,,!! وحنا ياغافلين لكم الله ,,,,,,,,,,,, مازلنا ساجدين ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, لييييييييييييييين جاء واحد من الخارج وقال باللهجة الكويتية,,,,! ياااااااااااامعووددد ويـن إمــامكــم ؟؟؟؟ إمامكم صعد فوووووووووووووق ,,,, فقطعنا الصلاة طبعا وبعد لحظات رجع الأصنصير وفيه الإمام ميت على روحه من الضحك ,,, هههههههههههههههههههههههههههههههه |
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه حسبي الله ونعم الوكيل مشكوره حمرة الورد الامر مضحك جدا تحياتي |
حمرة الورد
يسعدك ربي بجميع اوقاتك فعلا موقف يموت من الضحك مشكووووره |
استاذي القدير سفير المعاني مرورك هو فخر لي وهو من كرم اخلاقك
اسعد الله جميع اوقاتك |
شاعرنا المبدع دائما خلف شكرا لك على مرورك الراقي الذي اعتز به
لك مني اجمل تحيه |
ههههههههههههههههههه
موقف عن جد يضحك شكرا حمرة الورد اجمل تحيه |
حسافه كنت صغيره بهذاك الوقت حمره الورد الله يسعد أيامك على هالموقف عن جد شي يضحك |
ريف ونجلا الله يسعدكم دووووووووووووووووووم
تحياتي لكم |
الساعة الآن 07:18PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية