![]() |
مالقيتك .. !
. . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، اسعد الله مساءكم / صباحكم ومشاركه في بيت القصيد لعلها تليق مالقيتك !
مالقيتك بـس .. يومنـي لقيتـك=جيت باحزاني ابـي مركـب نجـاه واحدٍ لاجيت طاري ثـم : طريتـك=حيّر الشعـار ، وعقـول الـرواه من غيابك وانت خابر وش جنيتـك=آدمي مظلوم فـوق أكبـر صفـاه ودني لك لابغيت احيـا ، وجيتـك=والوصّل جددّ معي تكفى ! ولاه ! والله اني من غلات إسمك حييّتـك=والشعور إنسان انت امّه وابـاه ! ووالله اني لابغيت اسـري سريتـك=ولابغيت الصدق حتـى فالصـلاه ! اذكرك ، واستغفـر الله مانسيتـك=عالي قدرّك ، ولايٍلحق مداه ! وإن ذكرت الحيّ وإلا بـاب بيتـك=آتحاشى فالصدّر مليـووون آآه ! إن كتبتك في شعـوري ماقريتـك=وإن قريتك طرّت للشعـر وسمـاه وإن شربتك طول عمري ، مارويتك=وإن سهيتك جيت في كـل اتجـاه وفي منامي لابغيت اغفى غفيتـك=يالطموح اللي بنى قصـر الحيـاه والغياب إن جيت في بالـك فديتـك=طالبّك قلي ، وش اللي لـك وراه ؟ ويوم جيتك ، وآخر دروبي لقيتـك=جيت باحزاني ابي مركـب نجـاه ! وسلامتكم . . |
اقتباس:
عبد الرحمن العطاوي صح لسانك و اعتلى شانك نص فاخر و ابيات رائعه و ليست غريبه على من هو في شاعريتك دمت بخير و سعاده |
::
صح لسانك وتسلم يمنـــاك قصيـــده اكثــــر من رآئـــعـــه لاخلا منــك نحترى جديــــدك الاروع دمت برضى ـــآ..~ |
عبدالرحمن
مرحبا مليون والحمدلله على سلامتك بعد هذا الغياب وصح لسانك على هذه الرائعه تحياتي . |
الشاعر
مازن العطاوي الله انه يسعدك ويوفقك بجميع اوقاتك بكل خير ولقد اسعدني ان اكون من ضمن المصافحين لهذه القصيده الرائعه بما تحمله من معنى ومضمون وشعر انت شاعر متمكن في اي اتجاه شعري ولك باع طويل وصح لسانك وعلا شانك مليون ولايكفون وتقبل تحياتي |
العطاوي
صح السانك وسلم بنانك تحياتي ,, |
إن كتبـتـك فـــي شـعــوري ماقـريـتـك وإن قريـتـك طــرّت للشـعـر وسـمــاه وإن شربتك طول عمري ، مارويتك وإن سهيـتـك جـيـت فــي كــل اتـجـاه صح لسانك أبيات رااائعه وأكثر تحياتي |
.
. ريف النشاما صح بدنك ولاهنتي على مرورك تحيتي لك . . |
صح قلبك النابض بالشعر و الحِسّ الماطِر بالجمال
يالعطاوي .. / \ / تقديري |
.
. تفاصيل الخجل صح بدنك ولاهنتي على مرورك تحيتي لك . . |
الساعة الآن 06:39AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية