|
استجداء رسالة حب
مدللي ،، لا زلت أنتظر رسالتك وأشواقك،، ولا زلت أرتقب الحب على شفتيك كقصيدة لا ينتهي سحرها! مدللي،، لقد أضعت أبجديات حروفي أمام سطوة غرامك اللا متناهيه! أشعر بتلك الأشواق وهي تطبق على سحر أنفاسك،، أشعر بتلك الخفقات التي تحتلك،، وأشعر بحبي العظيم وهو يطوقك،، مدللي ،، لا زلت أنتظر بوح مكنون صدرك، ولا زلت أنتظر رسالتك المفعمة بنار الأشواق،، فلم الصمت؟! ولم تتأخذ من الصمت قناعا تخفي به حبك، لأنثى تستنطقك وتستحلفك أن تنطق بها؟!! دعني حبيبي أغير طقوس الخجل لديك،، دعني حبيبي أكسر ذلك الكبرياء المستحوذ عليك،، ودعني أشعر بتمردي أمامك،، فأنا العنيدة التي أحبتك شوقا بلا توقف،، وأحبتك انبعاثا لا يهدأ! هل تعلم يا حبيبي أني أنثى ترفض الصمت! ترفض سكونك،، وترفض الهدوء في قالب حبك! ترفض الرضوخ لسكون غرامك،، وتشعلك غيرة و حبا واشتياقا ابديا لا ينتهي،، آآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي من ذلك الشوق،، آآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي من ذوبلك أمام براكين اشتعالي،، آآآآآآآآآآآآه يا حبيبي من فلسفة عشقنا وتناقضها العجيب،، من فلسفة الأمواج وصخبها،، من عواصفنا ورياحنا وورودنا وأشواقنا وتخاصمنا وتصالحنا!! آآآآآآآآآآآه يا حبيبي من محكمة عشقنا الأبدية التي حكمت على قلبك وقلبي أن نكون عاشقين بلا أجنحة نهيم،، تسقيني يا حببي من مائك العذب لانكسار أجنحتي،، وأظل أترنم بعشقك ولطفك،، وأظل أرفرف على قلبك بموسوعة شوقي وأردد عبر كل تناهيدي أنك فارسي الذي أحببته،، عشقي الوحيد الذي أدمنته! والرجل الوحيد الذي امتلكته ويمتلكني! مدللي،،، أما آن لقلبك القاسي أن يعلن رضوخه لقلبي وسيادتي،، وأن يرسل أشواقه محملة بعبيرها إلي ،، لتقولها وتكتبها ،،، أحبــــــــــــــــــــــــك أحبــــــــــــــــــــــــــك يا ... حبيبتي!! |
بالأمس،،
تلقيت رسالتك الجميلة،، كلماتك الجميلة،، وحتى أحاسيسك الجميلة!! قرأت قصيدتك المنقحة،، وحروفك الطاهرة! شاهدت تفاصيلي بين ترانيمك! وشاهدت قلبي الذي أحبك يتلو قلبي! حروفك التي خفق بها قلبي تحدثني عن مساحة هائلة للأمل! مساحة تبدو في وردة بيضاء تتلوها وردة حمراء! كنت هناك ،، أرقب الفجر كما ترقبه أنت،، ابتسم،، وابتسم،، لصوتك المحمل بالعبق،، لأنسامك العابقة بالطهر،، ولكلماتك المطمئنة لقلبي،، كانت لحظاتي تتلوك،، وكانت بساتين زهوري تنشدك،، وكنت أنت لا سواك من أحبني بشغف وبلا حدود،، من أوقد سحره الرائع لأغير نظرتي للحياة،، ولأصبح راسمة الحب! وصانعة الإبتسامة!! بالأمس،،، وصلتني رسالتك،، وقرأت فيها أشواقك وكتبت مع كل سطورها حبي وإخلاصي ووفائي يا رفيق العمر ويا شريك الحياة!! |
جزء مني على جبال الصمت ينطق،،لكني لم أغفل يوما أني أحبك،،
كل شيء هنا لا يحمل لي ذكرى جميلة،، غيري أني أمسكت بمساحات قلبي الشاسعة لأنثرك،، لأكتب لك عن طقوس الحب،، عن كلمات الحب،، ولأختال بزهو في حبك،، عطرك،، الذي أحضرته من باريس يذكرني بدخولك لمنزلنا الجميل! الورود التي حملتها لي تذكرني بأنسام الربيع،، حبيبات الثلج التي تساقطت على وجنتي ،، حكتك بلطف كما اشتياقي لنداوت كلماتك،، متى تعود؟؟ سؤال يطرح على قلبي وتكتبه عيناي وأظل أردده دوما لا يوما،، سأنتظرك هذا الشتاء فلا تغيب!! أحــــــــــــبك ،، |
|
اقتباس:
أشكر حضورك الوارف أيها الليل،، تقديري واحترامي. |
نغمة وتر شموخ قلم ... احساس رقيق..مشاعر رااائعه بل اروع من راااائعه سلمت اناملك نغمت وتر كوني بخير |
اقتباس:
وسلمت،، تقديري واحترامي،، شكرا لك. |
نغمة وتر
رسالة فيها الكثير من الاحاسيس العذبة و الاشواق الحاره كبتيها بتمنع و اتقان اسعدني تواجدي هنا تحياتي |
| الساعة الآن 01:14PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية