![]() |
رفقا بالجميلة
|
ترفه
كل الشكر على ماقدمته هنا وان وجدنا ماسنشارك به فلنا عوده |
ترفه
انرتي مفاهيمنا بما جلبتيه لنا فشكرا لكي على هذا الموضوع المهم الذي يحتاجه كثير من الناس لقد اصبحت لغتنا مهدده بالزوال بدخول بعض الكلمات التي تؤثر في لغتنا بشكل غير ملحوظ فشكرا لك و لنا عوده |
ترفه
مشكورة على الموضوع المفيد ولي عودة دمتي بود |
جميل بحق هذا الموضوع
فعلا اصبحنا اعاجم بين يدي لغتنا العربية الجميلة شكرا لك ولموضوعك الهادف |
أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ *** فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي فَيا وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى مَحاسِني *** وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي(1) هي : لغةُ القرآن العظيم ؛ الذي لا يأتيه الباطلُ من بين يديهِ ولا من خلفِهِ ، تنزيلٌ من حكيم حميد . فيُثلِج صدري - حقيقة - الذودُ عنها أو تمحيصُها من كلِّ شائبةٍ .. الأخت : ترفة مرحباً بكِ – أولاً - في هذا المنتدى ، ولكِ الشكرُ الجزيلُ - ثانياً - على الطرحِ والتِبيان .. وبعد قراءتي - الحثيثة - أستأذنك أن أضربَ بدلوي جُمَّةَ الماء .. وأضيفَ بعضاً من أشياء .. اقتباس:
ويَصِحُّ أيضاً أن نقولَ مع الرَّفاهَة : رَفَاهِيَة ، والرُّفَهْنِيَة : رَغَدُ الخِصب ولينُ العيش وسعَتُه ، وكذلك الرَّفَاغِيَة والرُّفَغْنِيَة والرَّفَاغَة . (2) اقتباس:
هذانِ اللفظانِ حَظِيا بكلامٍ طويلٍ عريضٍ عندَ النُّحَاة - وليسَ هذا مجالُ سردِه - ولكني أستطيعُ أن ألخِّصَ المهمَّ ، مستدلاً ، ومستعيناً بالله .. بدايةً .. ما جئتِ به بجانبِ الصواب ، هو ما وردَ في القرآن الكريم .. * فمثال ( لا يزال ) : ((لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم )) التوبة 110 . ((ولا يزال الذين كفروا في مرية منه حتى تأتيهم الساعة بغتة أو يأتيهم عذاب يوم عقيم )) الحج 55 . * ومثال ( ما زال ) : ((فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين )) الأنبياء 15 . ** ولكن وردَ عن العربِ ( ما يزالُ ) ، و( لا زالَ ) . * أمثلة ( ما يزال ) : عن عبدالله بن عمر رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( ما يزال الرجل يسأل الناس ، حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم )) صحيح البخاري . يقولُ الأخطلُ : حَتّى تَأَوَّبَ عَيناً ما يَزالُ بِها *** مِنَ الأَخاضِرِ أَو مِن راسِبٍ رَصَدُ ويقول أبو تمام : دَرِيَّةُ خَيلٍ ما يَزالُ لَدى الوَغى *** لَهُ مِخلَبٌ وَردٌ مِنَ الأَسَدِ الوَردِ والأمثلة كثيرة جداً ... ! * أمثلة ( لا زال ) : ( وهذه فيها جدلٌ أكثر من أختها ؛ فبعضُهم وضعَ لجواز مجيئِها - هكذا ( لا زال ) - شروطاً ، والبعضُ الآخرُ أجازها بغير شروط ) . يقول عنترة : وَحَقِّكَ لا زالَ ظَهرُ الجَوادِ *** مَقيلي وَسَيفي وَدِرعي وِسادي وقال حسان - رضي الله عنه - واصفاً غزوة بدر : لا زالَ كَعبٌ يَستَهِلُّ دُموعَهُ *** لِلهالِكينَ مُجَدَّعاً لا يَسمَعُ ونُسِبَ لعليِّ بنِ أبي طالبٍ - رضيَ اللهُ عنه - : لا تَأمَنِ الدَهرَ الصَروفَ فَإِنَّهُ *** لا زالَ قِدماً لِلرِجالِ يُهذِّبُ والأمثلة كثيرة أيضاً ! واللهُ تعالى أعلم ... عذراً للإطالة .. وشكراً مراراً على موضوعكِ قيِّم الغاية.. لكِ خالصُ التقدير والاحترام ... . (1) الأَسَا ، مفتوح مقصور : المُداواةُ والعِلاج . والبيتان مُقتَضََبان من قصيدة حافظ إبراهيم عن اللغة العربية . (2) لسان العرب . [ 13/492 ] |
|
ترفه
موضوع رائع وهااادف تحياتي وتقديري لك |
اقتباس:
|
الساعة الآن 11:35PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية