![]() |
والدة مخترع سعودي تعرض ابتكاره بعد وفاته بأيام قليلة
تمنت أن يسهم اختراع ابنها فى إنقاذ البشريةوالدة مخترع سعودي تعرض ابتكاره بعد وفاته بأيام قليلة
http://www.alarabiya.net/track_conte...cont_id=109545http://www.saudiforum.us/vb/imgcache/41745.imgcache.gif http://www.saudiforum.us/vb/imgcache/41746.imgcache.jpg http://www.saudiforum.us/vb/imgcache/41745.imgcache.gif دبي- العربية.نت رغم أنها فقدت ابنها في حادث سيارة قبل أيام قليلة، إلا أنها حرصت أن توصل رسالته للعالم، في محاولة منها لتخليد اختراع ابنها الذي مات وهو يحاول عرضه في معرض ابتكار 2010 في جدة (غرب السعودية). وفي زاوية ضمت مخترعي المملكة، وقفت أم الطالب المخترع راكان الذي فقدته أسرته قبل أيام في حادث سير وهو في طريقه للمشاركة في معرض ابتكار 2010 بجدة، أمام اختراعه المتخصص فى مقاومة الحرائق. وقالت الأم لصحيفة "الوطن" السعودية إنها تتمنى أن يسهم اختراع ابنها فى إنقاذ البشرية من ويلات الحرائق، وإنها صامدة ومؤمنة بقضاء الله وقدره، ومثابرة على مواصلة حلم ابنها البكر راكان الحارثي الطالب بمجمع الأمير محمد بن سعود بالباحة. وأكدت أنها تشعر بفخر كبير كون اختراع ابنها علق في الأفق، ونال إعجاب وزير التربية والتعليم الذي قدم لها العزاء، مشيرة إلى أن ابنها كان قد أكد لها أن اختراعه سينال الإجازة، وينافس الكثير من الموهوبين. وقالت إن الاختراع عبارة عن جهاز لقياس درجة الحرارة لتحديد نسبة الأوكسجين، ومبرمج بدائرة كهربائية تسمح بفتح النافذة وغلقها آليا عند ارتفاع درجة الحرارة أو عند انخفاضها، مبينة أن الجهاز يقدم حلولا فورية عند اندلاع الحرائق بفتح النوافذ آليا، وبذلك يمنع الاختناق أو استنشاق الدخان ، كما أن له أهمية أخرى عند تسرب الغاز داخل البيت وانخفاض نسبة الأكسجين حيث تفتح النوافذ آليا. ويمكن الاستفادة من هذه النافذة في غرف الأطفال وكبار السن والمعاقين حركيا وفي المعامل والمخازن. وأكدت أم راكان أن ابنها أبرز قدرات خارقة، ففي عامه الثاني حفظ أجزاء من القرآن الكريم، وكان دائم البحث عن هدف يخدم به وطنه، ودائم البحث عن الاختراعات، وكل ما يستجد في أمور التقنية. المصدر تعليقي ^ الله يرحمه طيب الذكرلايموت |
لينا
لاهنتي على البادره الطيبه والله يجزاك خير والله يرحمه ويجعله في ميزان حسناته والله يجبر مصيبة اهله وامه تحياتي |
اكيد طيب الذكر لايموت
فقد مات الكثير من المخترعون ولازالت اختراعاتهم باقيه ومعنا في حياتنا اليوميه الله يرحمك ياراكان ويرحم كل اموات المسلمين ويعوض والديك خيراً انشاء الله وانتي يالينا ان شاء الله لك اجر عظيم فانتي اولاً اطلعتينا على هذا الاختراع الجميل وثانيا من خلال موضوعك قمنا بالدعاء للمتوفي فالله يجزاك خير ويعطيك على حسب نيتك يارب دمتي بهذا النور تحياتي,, |
السلام عليكم
لقد فقدنا ثروه بشريه كثيره من معلمين واطباء ومهندسين واسر باسباب الحوادث ومن ضمنها هذا المخترع رحمه الله والهم اهله الصبر والسلوان بارك الله فيك اخت لينا |
الله يرحمه ويغفر له يارب
ويصبر قلب امه يارب وشكرا لك عزيزتي لينا فكل ما تأتيـــــن به جميل |
الله يرحمه ويرزق اهله الأجر والصبر والسلوان
انا برأيي هذي المسألة ماطوف كذا .... 1- يكافأ الوالدين . 2- هذا الإختراع لابد ان يرى النور ويتطور ويكتب باسمه . 3- لابد أن تسمى مدرسه او مركز علمي باسمه ... ضروري حتى يصبح مثل يحتذى به ويشجع الآخرين . 4- يعمل له ندوى بالتعريف بهذا الإختراع ولو كان صغير ... ويشهر اعلاميا على مستوى الدولة على الأقل لأن هذي الأمور تجعل الوالدين في فرحة بعد وفقد ولدهم .... هذي ناحية انسانية .. ام بعد وفاته تعرض اختراعه .. وش يدل ذلك ... تبي تبين عمل ولدها مفتخرة به ... الشيء الآخر يعطي حافز كبير من التشجيع للأخرين .. شكرا لين |
اقتباس:
هلا باخوي الغناوي الله يجزاك الف خير لاهنت طال عمرك... |
راكان قضاء ربي كتب
وأن شاء الله ينفع الله بالاختراع الناااس ويحي به أرواح تزهق من الاختناق يكون كصدقه جاريه له ومثقل ً لموازينه ليناا دمت بود |
اسمحي لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك
الله يرحمه وتقبلي مرورى |
خبر رائع
السلام عليكم ورحمة الله شكرا لك يا لينا على الخبر .. قبلها, شكرا لك يا الله .. ثم ؛ شكرا لك يا راكان الحارثي"رحمك الله" .. شكرا والدة راكان "حفظك الله".. شكرا للوقور الشيخ الجليل_يمين الصورة_ "أطال الله في عمرك على الخير".. شكرا للمصدر , وشكرا للمصور وشكرا , شكرا لك من ينقل الخبر .. شكرا لكل من يخترع ويثابر وخلفه من يعرف ومن يهتم ومن يدرك ماذا يعني ابتكار .. لم يكن مهند أبو ديه المخترع العبقري الفذ الذي صمد وصار قمة شاهقة طافت القمم . . كان الوحيد الذي يشار له بالبنان افتخاراً واحتراماً وتبجيل ؛ فلدينا قمم اعتلوا مناص العلو حتى وهم تحت التراب .. لك الله يا (راكان) كنت من حسنات أمك . فأظهرت أمك حسنتك .. [فنعم الأم] يالحارثي "رحمك الله" .. فهكذا الأمهات وإلا فكيف يكون لنا مثل راكان !!. هناك أمهات ثلاثة أرباع حياتها الأمومية سهبلالا.. أو نوما وسخرية مواقف وقيل وقال وكثرة السؤال , وحشر الأنف في ما يحرج العاقل .. فالثمرات والنتاج الذي تقول حين تراه "واحسرتاه" ملئة بهم شوارع الأمكنة.. ولو كانت الأمهات كأم راكان (التي تعرف اختراع ابنها وتشرحه شرحاً) دليل الإلمام ومعرفة الواقع الذي كان به "راكان" لهو دليل عظيم على أن المجتمع به أماً هي بمعنى كملة (أم) .. ساقرأ عن هذا الخبر على لسان الكتّاب .. فالوقت حافل بالإحتفاء به وبأبعاده الاجتماعية .. الواضح قال: اقتباس:
أراهن أن ما تشعر به الأم تعدى حدود الافتخار ؛ بل هي تتمم الابتكار , فهي من بدأه أول مره بإنجاب من اخترعة (راكان) .. فهو لها كما هو لابنها .. كم أحببت هذه المرأة , لعلي ألتقي بها يوماً إن شاء الله . شكرا على الخبر يا لينا . . . |
الساعة الآن 02:03PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية