![]() |
إنتبه.. !!. . أمامك "رواية"
السلام عليكم ورحمة الله في زمن نكبه التطور العظمى >> "ولن ألوم نفسي على هكذا مصطلح فلي الحق لما أرى " وفي آونته الأخيرة أرهقني كثيرا كم الروايات العاطفية التي تتداولها الفتيات .. فهل أرهقتكم !! اصبت بدوار حديث عن ابطال متشابهون إلا في الاسماء . تقضي احداهن الشهور في تتبع أجزاء الوهم المصنوع .. فمن أصبح أبطاله .. ؟؟ >> لعله تعجب أكثر إرهاقا !! لاأدري هل من غاية وراء ذلك أم أنه اعصار فراغ العاطفة الذي يتربص بهذا الجيل فعلى أي حال سيصبح جيل الروايات العاطفية ؟ المهم أني لم استسيغ كثيرا هذه الروايات ولاأكذب فلا يخلو جهازي منها ... كحب استطلاع ليس الا لاتزال حبيسة المجلد مملة بقدر المبالغة قد قرأت شيئا منها .. وتداركت أحيانا الوقت في النظر للنهاية التي غالبا ماتكون إعتيادية وأكثر رتابه. النهاية التي تنتظرها بفارغ القراءة أخرى ، لاتدري كم هي محبطة على قدر الإرهاق. استسهلت الموضوع فلم تكن مشوقة بالنسبه لي أن أتتبعها .. ومع ذلك لازلت لاأدري إي أدب تنقل هذه الروايات المطاطية الأجزاء ، ،، المسمومة بما يخدش الحياء أحيانا وأتذكر في ذات حديث ،، سألت ماسر الحب لهذه الروايات ؟؟ فأجبن ببساطة نعيش الخيال..! فلماذا يهربن لذلك السيل بلا ملل !؟..عذرا أقصد الزبد ..! أهو الفراغ ؟؟ .. ... . وليكن من صنع ذلك الفراغ الملموس والمحسوس ؟ وهل تنتهي حدود الخيال في أروقة السطور؟؟ ؟ ومالهدف من تسرب هذا الكم المخيف منها إلى وسائد فتياتنا..؟ بل من المسئول..؟ فعلا خيال واسع في التخطيط ..؟ قد تصدمنا كثيرا مفاجآت أثره كاصدامهن بالواقع..!! تساؤلات كثيرة عن السم البارد جدا ...المهمل ... كثير التداول .. فليت من يسمع ومن يعي (( فرفقا بالقوارير من هكذا فكر )) ودمتم بحفظ الله مجرد إضاءة ل ليلي وايت |
السلام عليكم ورحمة الله إضافتك في محلّها .. ونقدك صواب .. وعين الناقد حصيفة .. وأظنك تعنين تلك الروايات بلهجتها العامية!.. / هي كذلك لا تفيك بشي بالغالب وليس كلها . . وأبشرك أني لست قارئة نهمةٌ لذاك النوع من الكتابة .. رغم أنه محبب لبعض الناس .. لكن يضيع فيه فن الكلمة الرصينة .. والتعبير الكبير.. والثقافة اللغوية .. والفكرة الفريدة أصلا.. فبالغالي هي أشباه كما أسلفتي في موضوعك إلا من اختلاف الأسماء .. والغرض واحد لكن موضوعها يحمل الكم الكبير من اللهجة , وثقافة البلد الذي تُنسب إليه .. فتعرفين منشأ الرواية من الأسلوب فيها .. سواء على مستوى الدوله أو القُطر الخليجي .. أو العربي منها .. .. هي مُعترف فيها .. لكن على حدود ضيقة .. وإن اتسع لها القراء.. ولست منهم .. :) همسة: ولا تحتاري يا خويتي (إقرأي لي ) واكتفي :d شكرا لك ولثرائك الفكري . |
(( فرفقا بالقوارير من هكذا فكر )) صدقت فهي سهلة التأثر والكسر ولذلك أصبح الحابل بالنابل الجيد والردئ لكثرة ما نقرء اصبحت أعرف النهاية من أول سطور البداية ولذلك عموما" لأني لا اقرء الا الروايات التي تسطر بكتاب ولكتاب معروف وكاتب اجنبي اقرب لي فهي أقرب الى الصدق دائما" برغم اختلاف العادات والتقاليد والدين ألا أنها تبقى الأصدق في التعابير ، وحتى أسلوب الكتابة راقي جدا" ويصل للمتلقى بسهوله وتهذب بعض الالفاظ اللغوية لأن من يقوم بترجتمهااا على قدر من العلم والثقافة اللفوية في اللغة العربية . ليلى وايت موضوعك راقي كوجودك سعدت بالمرور هنا:r: دمت بود |
قلوب خاوية ........... وادمغة فارغة
عواطف ومشاعر ........... لبناتها من وحي الشيطان ... ومدادها شياطين الإنس تذكرت هذي الآية ... إن الله تعالى قال عن عباده المتقين : ( وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ * وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لا يُقْصِرُونَ ) الأعراف /200-202. شكرا لك اختي الكريمة |
اهلا بغاليتي "شمايل" بالضبط أقصد غالب (الروايات العاطفية) باللغة العامية ..والرائجة بين الفتيات .. وان كانت تخص التراث اللغوي لبلد او قطر معين كما اسلفت ، فهناك طرق اخرى واساليب لتداوله وحفظه . . لعل من اهم وارقى الطرق اسلوبا الشعر. . والكتب والمتصفحات بجميع اشكالها وانواها مليئة بالرصين منه.. لكن المشكله التي أنا بصدد الحديث عنها هي عن من يختار ؟ وسبب الاختيار ؟ وما ترتب عنها من زياده السلعة .. شكرا لحضورك وإضافتك وهمسات المحبه التي تخجل تواضع أختك يسعدني جدا تواجدك لاعدمته دمتي لي |
مرحبا عزيزتي زمان العجايب اختيار الكتاب والكاتب الجيد اجل ..لفته جميله جدا منك . . لكن أين الموجه ؟. . اتعلمين أن احداهن قرأت في فتره حوالي 15 رواية بذلك الكم ولم يشد انتباهها توقيع الكاتب ..؟؟ كما أذكر من العدل الأدب العربي مليء بالدرر والثراء اللغوي ماغفلنا وتغافلنا عنه .. ولكن عن ماذا يبحثن؟ .. أما الأدب العالمي الذي لن استطيع الحديث عنه في عجاله ، لسبب بسيط هو عدم إلمامي به .. لكن من خلال اطلاعي المتواضع جدا ،أرى انه بسيط بافكارجديده ذات طابع جميل وسلس ختاما شكرا لمرورك يالطيبه.. ومن المؤسف فعلا .. أن من نتحدث عنهن لسن بفكر (زمان العجايب) دمتي بموده |
يامرحبا بالواضح بداية الحمد لله على السلامة ، افتقدنا قلمك الذي عودنا على الجديد من الطرح الهادف، عسى المانع خير يارب.. وشكرا للإضافة فعلا قلوب وعقول فارغة .. لكن من المكلف بتعبيتها ..؟ ولأن شياطين الانس والجن في ازدياد .. ماهي الطريقة الصحيحة للتعوذ منهم .؟!. الواضح هل تعلم ان هناك سبب آخر ومشكلة أعظم تتسع .. هي هجر القرآن ليس بالتلاوة فقط بل بالتطبيق !! .. ممتنه للحضور والكلمة الراقية وشكرا للوقفة القرآنية ، فااستغفر الله العظيم واتوب اليه .. دمت بخير |
ليلي وايت
وخالقك نقد في مكانه وضعتي اصبعج على مكمن الجرح هذي الروايات لاطعم لا لون لارائحه يطول الحديث هناااااا والنقد كبير وكثير بل سـ أكتفى أجدتي بنقد بناء لمست فيه روح الأنثى المسلمه شكرآ بلا عدد ومتابعه للأبد تحيتي |
ليلي وايت
تقف الحروف حيائن لما تكتبين ويعجزاللسان وصفا بما تتصفين اهنيك على هذا القلم ماشالله عليك يعطيك العوافي تحياتي,, |
الرواية فن من فنون الأدب
وحالها مثل حال أي دراما تلفزيونية أنا تستهويني بعض الروايات سواء العربية أو الأجنبية وخصوصا اللي بالعامية أظهرت لنا أن هناك مواهب مبدعة رائعة خلف شاشات واسماء مستعارة ما أخفيك لها فائدة أنا أعتبرها كبيرة يكفي إنها تعلّم الرومانسية وهذا الشيء مفقود في ثقافتنا المحلية رغم إحتياجنا لها طبعا أنا ما أقصد الروايات +18 أقصد الهادئة الجميلة المتسلسلة بفصولها العديدة الشيقة اللي تعلمنا طريقة التعامل مابين المحبين وسبل الوفاء والتضحية صحيح هناك تجاوزات في بعضها ولكن تبقى رواية حتى وإن كانت فصولها حقيقية فهي على الرف أو سطح المكتب أو في موقعها تحياتي باريسي |
الساعة الآن 08:59PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية