![]() |
» هُنا أتنفس « ...!
! مُتَصفِحْ اليَقظَهْ ! هُنا مَنفى / شَتاتْ أحرُفيْ بِعد إختناقِها بالوجَعِ الساكنْ بِ أورَدتيْ ! |
|
, |
, |
|
. |
, |
, |
" لا تنساني " |
فاكهة مُحرمة مدخل ...! يارب ألقي بي حيثه ! http://dc08.arabsh.com/i/01435/lucx0vcpoovr.jpg على حافة الإلتقاء تفصلنا بضع ثواني وحلم كبير ..! محاوله إغماءه عنهم , أن أعيشك أعيش كل هواء شارد من داخلك أن أستنشق ذاك الذي دونك أعد لي هباء ! بودي أقتسامها معك وك أني حينها للوهله الأولى أتنفس كَ مولود أرهقه الهواء بعد أنبعاثه والذي دونه ومشيئه الرب لكان عدم كما أنا الآن و ثانية أقتصها منك .. "يازماني توقف "! بعدها وقفت مذهوله لم أدرك حجم سعاده على ملعقة الإشتهاء للتو تجرعتها ! .. إتسعت خطواتك الأخيره وضاقت بي حجرات القلب النائي! ياربيعاً قد لاأدركه .. أنا يارجل تلك السائره على ارض الدنيا من ألتقمت فاكهتها / مرغمة للمرة الثالثة وحرمتَ عليها وبقيتِ الجنه تستحثها ! من شطرت إبتسامتها لأجل أن تملئها بك .. أبصرت الحياة بك وانت الحياة .. من غلفت هداياكَ / وكأني أزف وجعي الجاثم حيث يساق إلى أخرى تصطحبها ..!ولتعود بجسد يحمل بقاياهن .. وأكشط عنك الرداء / الخطايا وأدعيها برائة . من أضيفت بِ " دفتر عائلتكَ " واجهه ! وكنت أنتَ بِ مثابه الجميع بسجلات المواليد والهجره والآن... المتوفين حديثاً ! أنا شهرزاد ياحكايتي , فقدت سيدها ! , أتتني بعد كل ماحدث لِتخبر بأن إبتهالتها ودعواتٌ صادقه لرؤية " أحمق كما أحببتُ منادته " قد تركها .. على قارعة الطريق قد أستُجيبت وزاولت مهنتها كَ أنثىَ بـ أن أنهالت بأعذارٍ تبتكرها و ظنون تنشأها وطافت بسفينة ذكريات مشبوهه هو ربانها وهي دالتها كانت تخلو من شراع لاوجهة لها .. لاوطن ! أيعقل برؤياهم تتشكل عواطفنا من جديد وهي التي من سرطان حبه / دمعتها الساكنه بصدغها / صقيع قلبها .. لم تبرىء بعد ! اصبحت الشعره التي تفصلنا عن الحياة والموت كل هذا من اجل رجل ومقاضاته الروح والبقاء بِ جفاءه ! وعلى إثرها أكاد أجن فقد أحرق أنثى بداخلي على ان ابقى بِ مقصورة ذاتي وظِلالُك ..! , مخرج ..! وألتقيتك وخدر حُلمي على سحناتِ وجهك وأنت تنطقها ثالثةً "أنتِ طالق "...* * كثيرٌ من الأحداث تفقد من يتبناها وكنتُ لها ! |
الساعة الآن 03:48AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية