![]() |
حروف الشوك الإقتصادية
إحذروا حروف الشوك الإقتصادية لأنها قد تكون شائكة وأكثرها تكون بدايتها ورود وزهور رائحتها جميلة ونهايتها أشواك تدمي القلوب وتغص بها النحور وهذا ما شاهدناه من واقع تجربة وأمثلة في مجتمعنا كثيرة: الحرف الأول شين الشراكة لابد أن تحذر من أي تعاون ثنائي أو أكثر للمساهمة في نشاط ما لأن بعضهم قد تكون مساهمته بحضوره فقط أو مشاركته بالمال وفي النهاية بعد ماكانوا أحباب تختلف نفوسهم وتفترق عند حساب الأرباح أو الخسائر واو الوكالة عندما يقوم شخص بتفويض شخص معين لإنهاء أي عمل خاص به وقد يأتي إليه ذلك الشخص أو ابنائه ويطعنون في ذمته إذا شاهدوا عليه آثار أو مظاهر جديدة في أحواله المادية وهذه مصيبة أن يقدح في ذمتك وكرامتك كاف الكفالة لا تقوم بضمان الحق المادي أو المعنوي لشخص قد تخلى عنه أقرب أقربائه ولو كان فيه خير ما كان ماتركوه جماعته وأصحابه الأقربين كتبت هذا الموضوع بعد ماشاهدت أصحاب وأقراب تفرقوا من أجل المادة وأصبحوا متشتتين من دوافع الطمع والجشع الله يحمينا وياكم تحياتي باريسي |
اقتباس:
جميل جداا هذا التنبيه وهذا واقع وملموس ..... لكن في شيء اسمه المواثيق والعقود والشهود لتحفظ الحقوق .. بعد ماتفترق القلوب ... عندما تدخلها الآفات فتنخرها .... شكرا لك يالغالي |
باريسي
انا ناوي اقولك تكفلني عند تويوتا بس هونت يعطيك العافيه على الارشادات والنصائح المفيده والنيره ممكن البعض فاهم وواعي لمثل هذه الامور ولاكن البعض قد تجهله تقبل مروري تحياتي.. |
أخوي الواضح
كلامك صحيح ومهم جدا لأي إتفاقية العهود والمواثيق لابد أن تكون موثقة والسندات والإيصالات في التعاملات لابد أن تكون حاضرة وموجودة ورغم هذا سوف تكون هناك بلبلة إذا إختلفت النوايا حتى بوجود جميع الشروط الموقع عليها من قبل الطرفين تحياتي باريسي |
الأخ خيالها
حلوة منك تبيني أكفلك بس إنتبه لا تعودها ههههههه أعرف مجموعة إخوان إذا أحد طلب منهم كفالة قالوا أبونا مطلق علينا من أمنا لو كفلنا أحد وبصراحة والله ماينلامون في ظل وجود الأخ اللي يكفل أخوه ويجرد به والرجل اللي تكفله زوجته ويجرد بها الدنيا صارت مشاكل غير طبيعية والإنسان اللي يستحي تراه ضحية سهلة لطيبة قلبه اللي بتوديه في دوامة مصاعب مالها نهاية تحياتي باريسي |
الساعة الآن 10:05PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية