![]() |
سفير المعاني ........أني أحبك في الله
|
الغاليه نصف الروح
الله انه يسعدك ويوفقك كما اسعدتيني بهذا الحب النقي والطاهر وما اقول الا احبك الله دنيا واخره كما احببتيني فيه وادام عزك تقبلي تحياتي |
نصف الروح هنيئا لك بذلك الحب فمن أقوى عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله .. "ومديرنا الفاضل يستحق ذلك مع كل التقدير والإحترام " وأنا أيضا أحبكم جميعا في الله تقبلي مروري ودمتي بمحبه ليلي وايت |
الأخت نصف الروح
لقد حركتي فينا الساكن وأظهرتي لنا الكامن ونحن نشاركك كل محبة في الله وكل كراهية في الله هل نعلم عندما نحب الشخص الآخر في الله نجد في ذلك حلاوة الإيمان ويعتبر الحب في الله دعوة ربانية أمر بها سبحانه رسوله الكريم والرسول عليه الصلاة والسلام قال إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه فإنه أبقى في الألفة وأثبت في المودة وهذا يعني الحب في الله لطاعة وليس لهوى نفس أو ميل فقط والمحبة في الله أبقى للألفة وأثبت للمودة وأزيد للحب وبها تجتمع الكلمات والقلوب ويلتم الشمل ونصبح أهل ونحن في المنتديات نحتاج إلى ذلك لكي تزول المفاسد والضغائن التي تتخلل إلى قلوبنا وعلاقتنا مع بعضنا البعض وهذا شيء حاصل وبكثرة في المجتمعات النتّاوية وما أروع الحب في الله وأجمله لأنه نبيل وطاهر كيف لا ونحن نرد على بعضنا البعض بأحبك الله الذي أحببتني فيه وهي دعوة للإجتماع على الله والتفرق عليه لأنه يجب علينا أيضا أن نكره في الله طبعا أن نكره للكفر والعصيان وليس لأذية الشخص مثل أن نحبه للإيمان والطاعة للرحمن الأخت القديرة نصف الروح الأخ الغالي سفير المعاني هو أب وأخ وصديق صفاته نادرا ماتكون متواجدة في شخص ما ونحن بذلك أيضا نحبه ونوده عليها تحياتي باريسي |
:r: حياك ياملك القلب :r:
ولولا هذا النقاء والطهر فيك ما أحببناك أحبك في الله:e: كنت هنا وسأظل |
هلا يالغلا
وربي منورة أحبسسسسسسسسسسسسسسس في الله والله:e: :r:ولك في القلب مكان:r: كنت هنا وسأظل |
هلا باريسي....مرة أحبك في الله:e:
بس عندي فتوى غيروالله:r: تعال:Looking_anim: قرب:(1 اسمع:nono: فتوى الشيخ خالد بن عبدالله المصلح السؤال: ما حكم قول المرأة للرجل الأجنبي " إني أحبك في الله ". الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم أرى أنه لا يجوز للمرأة مخاطبة الرجل الأجنبي بذلك ولا مكاتبته به مهما كان علماً و نفعاً وديناً. وذلك أن المؤمنة منهية عن الخضوع في القول عند مخاطبة الرجال الأجانب فقد قال الله تعالى لأكمل نساء المؤمنين وأبعدهن عن الريب: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (الأحزاب: 32). . . قال ابن العربي في تفسيره أحكام القرآن (3/56: "فأمرهن الله تعالى أن يكون قولهن جزلاً, وكلامهن فصلاً, ولا يكون على وجه يحدث في القلب علاقة بما يظهر عليه من اللين المطمع للسامع , وأخذ عليهن أن يكون قولهن معروفاً". . . فنهى الله تعالى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وهن أمهات المؤمنين عن اللين في القول، وهذا يشمل اللين في جنس القول واللين في صفة أدائه. وسائر المؤمنات يدخلن في هذا التوجيه من باب أولى فإن الطمع في غيرهن أقرب. فالمرأة ينبغي لها إذا خاطبت الأجانب أن لا تلين كلامها وتكسره فان ذلك أبعد من الريبة والطمع فيها. . . أما ما رواه أحمد وأبوداود من ثابت قال: حدثنا أنس بن مالك أن رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر به رجل. فقال: يا رسول الله إني لأحب هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أعلمته؟ قال: لا. قال: أعلمه. قال: فلحقه، فقال: إني أحبك في الله. فقال: أحبك الذي أحببتني له. فرواه أحمد من طريق الحسين بن واقد به ورواه أبوداود من طريق المبارك بن فضالة به. ورواه الطبراني في المعجم الأوسط من طريق إسحاق بن إبراهيم قال أنا عبد الرزاق قال: أنا معمر عن الأشعث بن عبد الله عن أنس بن مالك وفيه قال: " ثم رجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فسأله، فأخبره بما قال. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أنت مع من أحببت ولك ما احتسبت". وقد صحح الحديث ابن حبان والحاكم ووافقه الذهبي كما في المستدرك 4/189. فإنه لا يدل على مشروعية أن تخبر المرأة الرجل الأجنبي بذلك، وكذلك العكس. فإن هذا الخبر وارد في محبة الموافق في الجنس الذي تؤمن فيه الفتنة وليس فيه ريبة. وقد أشار إلى هذا المعنى المناوي في فيض القدير (1/247) فقال: "إذا أحبت المرأة أخرى لله ندب إعلامها". وأنه إنما يقول ذلك للمرأة فيما إذا كانت زوجة ونحوها. كما أنه لا يعلم أن إحدى الصحابيات قالته للنبي صلى الله عليه وسلم الذي جعل الله محبته فرضاً على أهل الإيمان ذكوراً وإناثاً ولم ينقل أنه قاله لإحداهن. والله المسؤول أن يحفظ علينا ديننا وأن يلهمنا رشدنا آمين. الشيخ خالد بن عبد الله المصلح 13/9/1424هـ . . م/ن أحد المتصلات ألقت السلام على الشيخ محمد حسان وقالت"اني أحبك في الله ياشيخ" فسكت الشيخ ولم يرد ثم قال (لحب في الله من اسمى أنواع الحب ولكن ينبغي أن لا تقول المرأة للرجل "إني أحبك في الله"حتى لو كان شيخـــاً لأنه بشــر ) كنت هنا وسأظل شوف |
اقتباس:
الدعاء له في ظهر الغيب ... فأهل العلم بينوا ذلك على المرأة أن لاتبوح للرجل الأجنبي بهذا الكلام ... خوفا من مزالق الشيطان ومصائده ... والأخ الكريم سفير المعاني يستاهل ذلك الحب والدعاء له ... فأرجوا من الإخت الكريمة / نصف الروح الإنتباه لذلك .. وقد يكون الأخ سفير المعاني احد محارمك .. طبعا هذا جائز .. ونحن لانعلم ... ان كان ذلك .. اخذنا مقلب ودرس من دروسك الجميلة .. شكرا لك |
الآخت
نصف الروح أن المتحابين في الله من السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا ظل ألا ظله جعلنا الله قلوبا" متحابه في الله وتخلو من كل مضغة غير الحب في الله وسفير المعاني يستحق التقدير والأحترام والمحبة في الله الله يعطيه الصحة وطول العمر دمت بود ومحبة |
يستاهل سفير المعاني الإحترام والتقدير
أما عن الحب فتلك القلوب بين أصبعي الله يقلبها كيف يشاء تقديري |
الساعة الآن 02:10AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية