شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري - دعوة للتلاقي ......حطني جوا بعيونك شوف بيا الدنيا كيف؟

- الفكر والأدب (http://www.rhb-reema.com/vb/forumdisplay.php?f=18)

دعوة للتلاقي ......حطني جوا بعيونك شوف بيا الدنيا كيف؟

http://www.youtube.com/watch?v=OSZNl2YAUZo

أشتقت إليك
يا أنيس الذات يارائع الجفن والإحساس
حينما أكون بدونك لا ينقصني غير وجودك
سأسافر بك وحدي في عالم المنفى
وأي منفى بك يصبح جنتي ومأواي
في بلاد العالم يتلاقى الأحبة وأنا هنا سألتقي بك
رغم تغليف الحياة بنيازك الفراق
لازلت أسربل الجنان باالتلاقي
وهناك بين أحداق العين..سأوزع الكون
وسأدخر لك فيه مكملات النجاد
حبيبي لتغلق الفؤاد بصبري
ولتختفي فينا عذابات الصمت
ولنبقى ولو على هذا المتصفح
دعوة للتلاقي بين أعين الحب والطيب
لتلك الأقلام التي نامت على سلم الفراق
محبتكم
نصف الروح
كنت هنا وسأظل

قد تختفي فينا عذابات الصمت ونبقى
ولكن قد لاتختفي ألأبتسامه ونحن نتألم

نصف الروح

تحياتي

اختي المبدعه دوما نصف الروح لا اعلم اين الابداع هل هو في قلمك ام هو شي ينبع من داخلك
اسعدني ماقراته هنا
لك مني كل الحب والاحترام

دعوة للتلاقي ...وعين قارء قدامتلات من الدموع
برتجاء لذلك...وعيناه تراقب صندوق وارده...للقيى رسائل عاشقه..
حب اقلام قلدالقلب بوسام ...الحب الشخصي..
ارى من احرف عاشقه ترسم عاشق له..بلون خاص قداختارها ذلك العاشق قبله ليرسمهابه
.....................................
نصف الروح..
ابدعتي وامتعتي قارئكِ بجداره..دوماً متألقه
دمتي بخير

لازلت أسربل الجنان بالتلاقي
وهناك بين أحداق العين.. سأوزع الكون

نصف الروح
أتيت ملبية نداء المحبه الذي أطلقتيه حروفا تنبض بالشوق من متصفحك
كي تهدينا إحساسا عذب فشكرا لك

تقبلي مروري ودمتي هنا

نصـف الــروح

<>
<>

يا الله ..

ما أجمل ..
وما أرق ..
وما أروع ..

اختياركِ .. أيتها الانثى المميزة
سامحيني .. الأن فقط سأصمت

كي .. أسافر
كي .. أرحل
كي .. أهاجر

للبعيد .. الآبعد مع اختياركِ الفاتن

يووووووه ..

كم .. أنتِ أنسانه
مرهفه .. وذواقه
بهكذا .. حضور
وهكذا .. اختيار

كوني .. فقط بسلام

<>
<>

عبدالله السعدوون

نصف الروح

حجزت لنفسي مكانا" في أبداعك وروعة اسلوبك

تحياتي وتقديري لك

وأي منفى بك يصبح جنتي ومأواي
.................................................. ............................................
اللغة عندما تتوارى تحت مقاصل العبارات الرنانة
تبقى المواضيع تحت قيد الدهشة
هنا دهشة المنفى في بقاء المأوى
تقديري لباذخ القلم وروح الكاتبة