|
عمى الألوان
بصراحة هذا موضوع بسيط منا من يعرفه ومنا من يجهله والأكيد اني حبيت أكتب لكم عنه لكي نسفتيد جميعنا من التعريف به والكل منا قد سمع بـ (عمى الألوان): والذي يعرف بعدم القدرة على التمييز بين بعض الألوان أو كلها والتي يستطيع الآخرين تمييزها ومن المعروف عنه أنه وراثي وهو يختلف في درجاته ونسبته بين الناس أو قد يكون ناتج من خلل في العصب البصري أو الشبكية علما بأنه لم يوجد له إلى الآن أي علاج ومن يعاني من عمى الألوان يصرف له الطبيب عدسات لاصقة وذلك كحل نسبي مساعد دمتم ودامت لنا أبصارنا لمشاهدة كل ماهو جميل تحياتي باريسي |
الله يعافي كل مسلم منه ويشفي كل مريض
والأخطر منه اذا كان عند الإنسان عمى في الحق لايميز بينه وبين الباطل شكرا لك الباريسي ومنك نستفيد |
الواضح الغالي
المشكلة والخطر فيما ذكرته طال عمرك وهو يحتاج ويستحق لموضوع آخر مستقل قال تعالى (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) القلب مصدر البصيرة والعين مصدر البصر وفي الحقيقة اللي يفقد بصره ليس كمن يفقد بصيرته وخير مثال شيوخنا الأفاضل رحمهم الله وأطال في عمر الباقين منهم فضيلة الشيخ ابن باز وفضيلة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ الواضح الغالي حضورك وكلماتك البسيطة هنا أو هناك تأتي في محلها وذلك لحكمتها تحياتي باريسي |
الله يكفينا شرعمى البصيره وعمى الاالوان
وعمى القلب باريسي دائما يسعدني طرحك الرائع الف شكرلك ولاتحرمنا قادمك |
الأخت الفاضلة شموخ نجد
الله يتقبّل منك دعواتك ويثيبك عليها الأجر ويسعدني حضورك طال عمرك تحياتي باريسي |
اللهم عافنا مما ابتلاهم وفضلنا على كثير من خلقه
|
الأخت زمان العجايب
آمين والله يجزاك خير على حضورك تحياتي باريسي |
اخي باريسي
لا هنت على ها الطرح الرائع حمانا وحماكم الله هنالك قصه حدثت لأحد الزملاء قبل حوالي ثمان سنوااات وفي نفس الموضوع وهو عمى الألوان وانا كنت مع صديقي هذا بعد ما تخرجنا من جامعة الملك فهد تقدمنا لشركة ارامكو وتم قبولنا فيها قبول مبدئي ذهبنا للمستشفى لعمل الفحوصات الطبيه المطلوبه علينا مع العلم انني وصديقي لم نكن نعاني من اي شي وتفاجأت عندما اخبرني صديقي بأن معه عمى الوان وان الدكتور لم يستطع ان يساعده وادى ذلك الى عدم تجاوزه في الفحص الطبي. ولكن الأنسان العاقل قوي ألأيمان لا ييأس من رحمة الله وهذه الأشياء من عمى الألوان وغيرها هي ابتلاء من الله سبحانه وكل انسان مبتلى له اجر في ذلك تقبل مروري استاذي الفاضل لا عدمتك |
عمى الألوان : وهو إضطراب ينعدم فيه تمييز اللونين الأحمر والأخضر وفي بعض الحالات المتقدمة قد ترى جميع الألوان بالأبيض والأسود ولا ننسى أنه مرض وراثي قد يتجاوز جيلا ، فيورثه جد لحفيده. وإلى وقتنا الحاضر لم يوجد له علاج او طريقة شفاء مطبقة بشريا وقد يسببه أحيانا الإفراط في شرب الكحول ولكن لايزال العلماء يجرون تجاربهم الخاصة بهذا المرض على القرود وذكروا أنها نجحت وكان ذلك بالتحكم بواسطة الجينات .. عافانا الله وإياكم من كل شر ومكروه أشكرك أخي باريسي على الموضوع تقبل مروري ودمتم بصحة ليلي وايت |
الأخ خالد الهاجري
أرحب مليون وبالنسبة لعمى الألوان قد يتسبب على الإنسان من حيث لايدري مثل بعض الألوان التحذيرية في الطرقات قد يغفل عنها لهذا السبب وكذلك عندما يعمل في مصنع للتكرير أو للبتروكيماويات هناك إشارات تحذير وتشغيل وإطفاء تعمل بالألوان قد لاينتبه لها أو تختلف عليها في ميزاتها ويحدث مالا يحمد عقباه عموما الأكيد أن التوكل على رب العالمين واجب لأنه سبحانه ماخلق كائن إلا وخلق له رزقه وأتمنى له وأتمنى لك التوفيق والرزق الكريم تحياتي باريسي |
| الساعة الآن 07:11AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية