![]() |
أبحث عن سعادة حقيقية
قال تعالى: ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ) مهما توفرت سبل العيش الرغيد فلنتأكد أنه بدون طاعة الله وذكره تبتعد وتختفي عنا السعادة الحقيقية والتي تكمن في الروح والراحة النفسية الإنسان العاقل من يعيش وفق كتاب الله وسنة رسوله عليه أفضل الصلاة والسلام ومتى ماكان هذا نهجنا فنحن السعداء والمنطلقون نحو الحياة بـ ( بعزة وكرامة وحرية ) حتى وإن كنا في داخل أسوار والقيود مكبّلة أيادينا والراحة للروح قبل أن تكون للجسد ولاشك أن كلاهما مرتبط بالآخر ولكن قد يكون هناك ظروف تمنع ذلك في البداية والنهاية لاننسى أن هذه الدنيا ممر وليست مقر وعلينا العيش فيها بإيجابية حتى نتجنب سلبية أعمالنا في الآخرة بإذن الله والإنسان العاقل هو من يكون متوافق مع نفسه ومع مجتمعه ومدرك لحقوق العباد ورب العباد ونحن نسعى أن نكون كذلك في مختلف نواحي الحياة تحياتي باريسي |
http://www.e69c.com/vb/images/smilie...eermahmoud.gif يقول الله سبحانه ( وذكّـر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ) الله يجعله في موازين حسناتك |
الله يبارك فيك
وكثر الله من امثالك وجعل ايامك كلها انس وسعادة في طاعة الله ورضوانه |
الأخ جايز الشمري
فعلا نحن محتاجين للتذكير لأننا دنيانا أشغلتنا عن آخرتنا لاهنت طال عمرك تحياتي باريسي |
الأخ الواضح
الله يجزاك خير على دعواتك الطيبة وحضورك المبارك ويجعل نصيبك الأوفر تحياتي باريسي |
سلمت وجزلك اللة الف خيررر
|
جزاك الله خير اخ باريسي
وجعلها في موازين حسناتك ماذكرته شي اكيد لايكتمل شي الا بطاعة الله وذكره وكل عمل لايذكر في اسم الله(البسمله) ابتر ودي |
الف شكر لك باريسي وجزاك الله خير
تقبل مروري تحيتي لشخصك |
يا اسعد الناس في دين وفي ادب بلاجمان ولا عقد ولا ذهب بل بالتسابيح كالبشرى مرتلة كالغيث كالفجر كالأشراق كالسحب في سجدة في دعاء في مراقبة في فكرة بين نور اللوح والكتب في ومضة من سناء الغارجاد بها رسول ربك للرومان والعرب فأنت اسعد العالمين بما في قلبك الطاهر المعمور بالقرب موضوع يستحق الأهتمام فكلما احسسنا بالضيق نعود إليه تحياااااتي |
الله يسعدك اخوي باريسي ويبارك فيك
على هالطرح القيم والانسان بيده السعاده الكبيره وهي اللجوء لله سبحانه وتعالى دام نبضك وجمال قلمك ودمت لنا بخير |
الساعة الآن 11:52AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية