![]() |
زَهْرَة الجَنَائِن
[/QUOTE] |
هذا المساء/ هنا الوجد حالك
ولكن لي عوده يستحق النص القراءة بحب وأعتذر عن الغياب للجميع تقديري ولي عوده للرد هنا وهناك |
|
، وَخزٌ يَصِيبُ الرُوحَ مَا أنْ تَهِبُ رِياحُ الفقدُ .. بِ شَوكُ الغِيابْ | النِداءتْ لِ تَجعلُنا نْلوكُ لعقَ الغَصِهْ .. مَآزِرُ فِتنْه الجَنائِنْ وأنتَ ، تُبصِرُ هُنا يَ إبَنْ المَالكِي مِسْاعِدْ قَنادِيلُ الَإحِترامْ | الَإعِجابْ لِ عَرشَ بَوحُكْ . ، |
عندما أفكر فيك بصخب
أجدني أسكب الفرح ألوان فقد علمتني أن حضورك في أوردتي نزف أشواق لا تهدأ وغيابك عن عالمي لحن محزن . أريد أن أجدك مثل ذي قبل تزف إلى الوهج في وجد . ........................................ هذا المساء / زهرة الجنائن ترنيمة ممطرة لها ألوان الحضور العاطر فهي حالكة الوجد حد الهذيان . تقديري وعذري |
|
الساعة الآن 09:00AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية