|
***** لما؟!!! رجعــــــــــــــت *****
لما رجعت وجعلت الحزن فوق أشلائي سعير؟. لا تعـــــــــــــذر فالعمر مرَ وأنا أنتظر ذاك الحنين و لا أمل يُنجِزُ فيَ نصر .... و لا أمل أن أرجع أسيرة وهمَ إخلاصك . كيف تركتني والآن ترغب في الرجوع ؟. ما عدت أرضى أن أكون ذكريات الشيء الأخير . لما رجعت ؟. فغيابك جمد أيامك في داخلي على حبٍ غاب ولم يعُد سوى سراب . لما رجعت وأنت تعرف أنك أصبحت شك وأمسيت قهر ؟. لا تنتظر صفحي وغفراني فحبك أصبح في داخلي ركام قش تحترق لا تنطفئ . لما رجعت فلم يعد بيني وبينك أي شيء سوى ألم وذكرى فارغة ؟. فأنا يا سيدي لم أعد تلك التي تركت فقد أصبح الكسرُ منك في داخلي شرخُ عذاب لا يُنسكن !!! لا تختلق عذراً للرجوع فما عاد يُفيد ذاك العتاب وتلك الدموع . فأنا !! يا سيدي أنهيت أُسطورة حبك ولم يعد سوى نزفٌ قديم لا يقبل التجديد فقد أضعتني وأصبحت قصتُنا قصة الزمن الذي لا يعود . |
كيف تركتني والآن ترغب في الرجوع ؟. ما عدت أرضى أن أكون ذكريات الشيء الأخير . وهم أنثى حضور وعوده قويه للواقع فاهلاً بهذا الحضور |
كلمات رائعه يسلموو وهم انثى لاعدمنا هالطرح الرائع دمتي بود |
ارادة حديدية سطرتها كلمات اختنا العزيزة وهم انثى
شكرا لك |
أخي /خليل العجاج
نحتاج أحياناً فرصة لحضور الواقع الخيال في حياتنا ولكن هذا لا ينفي أن الحب والحياة عملة لها نفس الوجه تقديري لحضورك الجميل |
أختي / نسيم الفجر
أشكر مرورك الجميل مودتي |
السكوت في حضره الجمال جمال
متابعتي لك يامميزه |
أخي / الواضع
أشكر إشادتك التي تحمل في طياتها القوة الظاهرية والضعف الخارجي ولكن حضورك هنا لطيف وجميل والحب والكره هو نفس الشعور عندما نحب نتجاوز كل المسموح وعندما نكره نتجاوز كل المسموح أيضاً تقديري |
وهم أنثى.. نص.. ..فيه للوتر ..لحن حزن .. ..وللحرف ..نغمة شجن.. ..وللأحساس رطب كلام.. وللعنب ..سكر ..يتناثر .. نص . يثبت أن ألأحساس ...متقلب ....ك ألأجواء ف النسيم العليل ..في ربيع الوصل ..تحول الى اعصار ..مدمر ..في خريف الجفاء. اجتث ألأخضر ..واليابس ..من ذكريات جميله ..ومؤلمه .. نص به نشوة ..انتصار ..ل الذات ..وانتقام.. لجرح. ف للضوء لسعه ...والأنهار العذبه ..تغرق ..من لايجيد السباحه. وهم انثى بوح ..عذب ..دمتي بخير |
كلمات رائعه
يسلموو وهم انثى لاعدمنا هالطرح الرائع |
| الساعة الآن 03:00AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية