بين ازقة شوارع العاصمه وكثافة السيارت تسرقنا الاقدام لنتجه الى احد الكافيهات باحد المجمعات التجارية برفقة احد الاصدقاء الذي لا يعرف لذة الصيام ولذة رمضان الا بالرياض ويترك غربته باوربا لنستمتع بطعك الكافي وبعد مرور برهة من الوقت فاذا بشي يلفت الانظار ويبرهن الصمود في الذات شي لا استطيع تغير محطة النظر فيه ليجعل الكافي يفقد مذاقه وتصبح هي المذاق والذوق جعلت الابيات تتكرر وتزخرف ابيات القصيد وبين محاولة رجال باتت بالفشل بوصف مشاعرهم لكن لا جدوى وبين الخجل الذي يرتابها واذا بجوالها الرقيق يهتف نغمة ( حطني جوة عيونك ) لكي تضع الدلائل على صدق مشاعرها ترى بعيونها برئه تصبح ساذجه لدي غيرها تمتلك تاثير سحر بالمسحور حاولت ورغم جهد جهيد عرفت صدق المشاعر فكتبت ارق الابيات لشخص ..