ترضين ان تكوني الزوجه الثانيه لـ حواء......
 

موضوع جدا حساس لبعض من الناس بس أنا اتكلم عن نفسي والله ماازوج رجال مزوج لو ايش ما كان (عسى عمري مازوجت ) يعني بالمعني اقعد بيت ابويه ولا ازوج رجال على مرة وبلاها من الزواج يا محلا حياة البنات (اكله ومرعه وقلة صنعه)
شكرا لك اختي المميزه دوما
تقبلي مروري

لا تعليق
ظل الياسمين
دمتي بخير وسعادة

أختي القديرة والمشاكسة دائماً بمواضيعها أنتي أشهر موسيقيه في هذا المنتدى تعزفين على الوتر الحساس والذي تمس المجتمع وبعيد عن التكرار ...
رائعة طرح رائع جداً ومهم جداً جداً ...
الزوجة الثانية موضوع حساس جداً بالنسبة لنا يا بنات حواء كما يقولون( الشريكه تقهرحتى ولو كانت بالقبر)
لكن أبداء نقاشي بأجابة على سؤالك هل أقبل أم لا ...
الظروف هي من تحكم الشخص ومن يدري لعل نصيبي في هذه الحياة مع شخص لديه ثلاث وليس واحده وانما أنا الرابعه
نصيبك نعم أنت تختاره ولن هنالك أمور مكتوبة لا مجال للمساومه بها العقل يقول لماذا أرفض شخص أتى كما أريد بحيث أنني قد أتزوج رجل عكس ما أريد لماذا الرفض من أجل أرضاء إمرأه آخرى
أأنكر الشرع الذي فيه سماحة لي قبل الرجل من أجل إمرأة آخرى ...
كل فتاة تحلم بمملكة خاصة لها مهما كانت شخصيتها أو مستواها الأجتماعي ليس هنالك إمرأة إلا وتتمنى زوج لا يشاركها به أحد وهو من باب الحب والمرأة التي تقبل هذه إمرأة سلمت أمرها لشرع الله ولن تجادل في شرع أنزله الرحمن ولا يحق للثانيه شرعاً طلب الطلاق للأولى فهو محرم شرعاً
ويحق لأولى الأستأذن منها في الزواج الثاني وهذا من سماحة الدين والأخذ بعين الأعتبار مكانتها ومشاعرها وهنا تأتي تحتها أمور كثيره قد تجهلها المرأة ومن هنا كان الجهل من الطرفين للرجال والنساء بأمور عدة فكان تطبيق الشرع في الزوجة الثانيه فيه ظلم بشري فقط وليس رباني لأن الأساءة في التعامل مع هذا التشريع كان من قبل البشر ولو تعمق الرجل والمرأة في السبب للأجازة بهذا الأمر لما وقع ما نحن عليه الآن من أشكاليات حتى أصبح هنالك من يشككون ويدعون أن هنالك ظلم يقع على المرأة وحاشى لله أن يحصل ذلك ولكن الجهل يهلك صاحبه ...
ملحوظه( لكل من تقول لا لن أهدم بيت إمرأة أخرى هل هي تتحدث وهي مؤمنه بما أنزله الشرع وأن التشريع بالزواج من أربع فيه ظلم لها أوقول لها يا أختي تعمقي في أمور دينك قبل كل شيء وأعلمي أن هذا التشريع أنزله الله رفعة لك وكرامة كا إمرأة حساسة تميل للكلام المحلى بالعسل وقد يلعب بها من هم يبثون في الأرض الفساد بأسم الحب البعيد عن قلوبهم والمرأة مخلوق رقيق وإلا لما قال الرسول صلى الله عليه وسلم رفق بالقوارير لأن المرأة رقيقه جداً جداً فقط تأخذ بشيء من الكلمات التي ترطب قلبها وتجعلها خاتم بأصبع ذلك الرجل فعندها أتى الشرع لينزهها من كونها خليلة إلي زوجة لها مكانها الأجتماعي والشرعي سواء كان هو لم يسبق له الزواج أو سبق له
الشرع أعطه وأعطها حقها بأن تكون إمرأة وزوجة على المكشوف ولا عشقية مخبأة وراء الهاتف والجوال
( لكل من تحب ويضحك عليها بأسم الحب أعرضي عليه الزواج فهذا حقك وفيه كرامة لك وأتركي كلمة أخجل خلفك ألم تخجلي وانتي تمارسين العلاقة معه في الخفاء
فالحب هو الزواج
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم لما أراى للمتحابين خير من الزواج هنا أنتي تحفظين كرامتك )
لك من أنكر الزواج الثاني من النساء يكفينا ما حدث من سماحه وتيسير بالزواج المسيار وغيره من الأمور التي يجيزها الرجل لنفسه وأرضوى بما أمر به الشرع أمام العلن وقيسوا الماضى وما كان بما نحن عليه الآن قد نشر الفساد وكثر العزوف عن الزواج من الشباب البنات وقد يموت الرجل وتجد زوجته ورائه ورثة كثر لماذا التحريف في الدين ...
هل من أجل مجتمع نلغى الشرع تعمقوا في السبب الذي شرعه الله ودعو الركض وراء تشريعات زائفة وأفكار رجعة من أفكار المخربين للزواج أطلقوا لعنان لأنفسكم
ولا تضع المرأة نفسها في قياس مع أي شخص آخر فالله سبحانه وتعالى لم يكتب للمرأة أن تكون زوجة ثانية أو تدخل عليها زوجة آخرى إلا لحمكه إلهيه ...
ربما المرأة الأولى لها حد وطاقة معينه لا نستطيع الأستمرار في الحياة الزوجيه هنا يوجد حل أيهما أفضل الطلاق أبغض الحلال عند الله أم أن يتزوج بوحده آخرى يخف الحمل عليها والمسأوليه عن كاهلها
والزوجه الثانيه ربما ليست من النساء الذين يستطيعون بناء حياة أسرية مفردة بمعني قدراتها محدوده وهذا أمر صحيح ولو فكرة المرأة قليلاً أن الحمل وقع على كاهل الرجل وأن المرأة سعيدة في كلا الحالتين لأنه من المحاسب أن حدث تقصير طبعاً الرجل ...
نعم لا أنكر أن هنالك بعض النساء قدرتهم لا تتحمل وجود شريكه في حياتها وهنا تطلب الطلاق أن كان مصر على الزواج وهذا ليس هدم بل نهاية قد تحدث سواء اليوم وإلا في الغد فالكل شيء نهاية مهما كانت ...
فربما أكون ممن لا يقبلون الشريكه عزيزتي ظل الياسمين لكن لن أرفض أو أنكر هذا الشرع ولن ألصق به تهمه أنني أبني ساعدتي على تعاسة أحد لأن هذا شرع من الله سبحانة وتعالي العالم بعبادة ..
لذلك لكل النساء أقبلوا بالذي فيه كرامة لكم كا نساء ودعوا الركض وراء المتحدثين بأسم المرأة وحريتها والظلم الذي يقع عليها ,,,
وللرجال خافوا الله ودعوا العبث بهاذا التشريع وليقدم عليه من وجد في نفسه أنه بحاجة للزواج تحت الأسباب المعروفه في الشرع ودعوا المكابرة يامعشر الرجال تحت مسمى ما يكسر المرأة إلا إمرأة آخرى أتقوا الذي وهبكم أيها وخفوا الله والعبث في بنات الناس ..

أشكرك غلاتي وأعذريني لأنني في عجلة من أمري ,,,
يالغلا وإلا لكنت تطرقت بأسهاب أكثر ..
تقبلي مروري ..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمرة الورد (المشاركة 185707) موضوع جدا حساس لبعض من الناس بس أنا اتكلم عن نفسي والله ماازوج رجال مزوج لو ايش ما كان (عسى عمري مازوجت ) يعني بالمعني اقعد بيت ابويه ولا ازوج رجال على مرة وبلاها من الزواج يا محلا حياة البنات (اكله ومرعه وقلة صنعه)

وجهة نظرك الاخت : حمرة الورد
أشكرك مرورك النير

اقتباس:

أختي القديرة والمشاكسة دائماً بمواضيعها أنتي أشهر موسيقيه في هذا المنتدى تعزفين على الوتر الحساس والذي تمس المجتمع وبعيد عن التكرار ... رائعة طرح رائع جداً ومهم جداً جداً ... الزوجة الثانية موضوع حساس جداً بالنسبة لنا يا بنات حواء كما يقولون( الشريكه تقهرحتى ولو كانت بالقبر) لكن أبداء نقاشي بأجابة على سؤالك هل أقبل أم لا ... الظروف هي من تحكم الشخص ومن يدري لعل نصيبي في هذه الحياة مع شخص لديه ثلاث وليس واحده وانما أنا الرابعه نصيبك نعم أنت تختاره ولن هنالك أمور مكتوبة لا مجال للمساومه بها العقل يقول لماذا أرفض شخص أتى كما أريد بحيث أنني قد أتزوج رجل عكس ما أريد لماذا الرفض من أجل أرضاء إمرأه آخرى أأنكر الشرع الذي فيه سماحة لي قبل الرجل من أجل إمرأة آخرى ... كل فتاة تحلم بمملكة خاصة لها مهما كانت شخصيتها أو مستواها الأجتماعي ليس هنالك إمرأة إلا وتتمنى زوج لا يشاركها به أحد وهو من باب الحب والمرأة التي تقبل هذه إمرأة سلمت أمرها لشرع الله ولن تجادل في شرع أنزله الرحمن ولا يحق للثانيه شرعاً طلب الطلاق للأولى فهو محرم شرعاً ويحق لأولى الأستأذن منها في الزواج الثاني وهذا من سماحة الدين والأخذ بعين الأعتبار مكانتها ومشاعرها وهنا تأتي تحتها أمور كثيره قد تجهلها المرأة ومن هنا كان الجهل من الطرفين للرجال والنساء بأمور عدة فكان تطبيق الشرع في الزوجة الثانيه فيه ظلم بشري فقط وليس رباني لأن الأساءة في التعامل مع هذا التشريع كان من قبل البشر ولو تعمق الرجل والمرأة في السبب للأجازة بهذا الأمر لما وقع ما نحن عليه الآن من أشكاليات حتى أصبح هنالك من يشككون ويدعون أن هنالك ظلم يقع على المرأة وحاشى لله أن يحصل ذلك ولكن الجهل يهلك صاحبه ... ملحوظه( لكل من تقول لا لن أهدم بيت إمرأة أخرى هل هي تتحدث وهي مؤمنه بما أنزله الشرع وأن التشريع بالزواج من أربع فيه ظلم لها أوقول لها يا أختي تعمقي في أمور دينك قبل كل شيء وأعلمي أن هذا التشريع أنزله الله رفعة لك وكرامة كا إمرأة حساسة تميل للكلام المحلى بالعسل وقد يلعب بها من هم يبثون في الأرض الفساد بأسم الحب البعيد عن قلوبهم والمرأة مخلوق رقيق وإلا لما قال الرسول صلى الله عليه وسلم رفق بالقوارير لأن المرأة رقيقه جداً جداً فقط تأخذ بشيء من الكلمات التي ترطب قلبها وتجعلها خاتم بأصبع ذلك الرجل فعندها أتى الشرع لينزهها من كونها خليلة إلي زوجة لها مكانها الأجتماعي والشرعي سواء كان هو لم يسبق له الزواج أو سبق له الشرع أعطه وأعطها حقها بأن تكون إمرأة وزوجة على المكشوف ولا عشقية مخبأة وراء الهاتف والجوال ( لكل من تحب ويضحك عليها بأسم الحب أعرضي عليه الزواج فهذا حقك وفيه كرامة لك وأتركي كلمة أخجل خلفك ألم تخجلي وانتي تمارسين العلاقة معه في الخفاء فالحب هو الزواج كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم لما أراى للمتحابين خير من الزواج هنا أنتي تحفظين كرامتك ) لك من أنكر الزواج الثاني من النساء يكفينا ما حدث من سماحه وتيسير بالزواج المسيار وغيره من الأمور التي يجيزها الرجل لنفسه وأرضوى بما أمر به الشرع أمام العلن وقيسوا الماضى وما كان بما نحن عليه الآن قد نشر الفساد وكثر العزوف عن الزواج من الشباب البنات وقد يموت الرجل وتجد زوجته ورائه ورثة كثر لماذا التحريف في الدين ... هل من أجل مجتمع نلغى الشرع تعمقوا في السبب الذي شرعه الله ودعو الركض وراء تشريعات زائفة وأفكار رجعة من أفكار المخربين للزواج أطلقوا لعنان لأنفسكم ولا تضع المرأة نفسها في قياس مع أي شخص آخر فالله سبحانه وتعالى لم يكتب للمرأة أن تكون زوجة ثانية أو تدخل عليها زوجة آخرى إلا لحمكه إلهيه ... ربما المرأة الأولى لها حد وطاقة معينه لا نستطيع الأستمرار في الحياة الزوجيه هنا يوجد حل أيهما أفضل الطلاق أبغض الحلال عند الله أم أن يتزوج بوحده آخرى يخف الحمل عليها والمسأوليه عن كاهلها والزوجه الثانيه ربما ليست من النساء الذين يستطيعون بناء حياة أسرية مفردة بمعني قدراتها محدوده وهذا أمر صحيح ولو فكرة المرأة قليلاً أن الحمل وقع على كاهل الرجل وأن المرأة سعيدة في كلا الحالتين لأنه من المحاسب أن حدث تقصير طبعاً الرجل ... نعم لا أنكر أن هنالك بعض النساء قدرتهم لا تتحمل وجود شريكه في حياتها وهنا تطلب الطلاق أن كان مصر على الزواج وهذا ليس هدم بل نهاية قد تحدث سواء اليوم وإلا في الغد فالكل شيء نهاية مهما كانت ... فربما أكون ممن لا يقبلون الشريكه عزيزتي ظل الياسمين لكن لن أرفض أو أنكر هذا الشرع ولن ألصق به تهمه أنني أبني ساعدتي على تعاسة أحد لأن هذا شرع من الله سبحانة وتعالي العالم بعبادة .. لذلك لكل النساء أقبلوا بالذي فيه كرامة لكم كا نساء ودعوا الركض وراء المتحدثين بأسم المرأة وحريتها والظلم الذي يقع عليها ,,, وللرجال خافوا الله ودعوا العبث بهاذا التشريع وليقدم عليه من وجد في نفسه أنه بحاجة للزواج تحت الأسباب المعروفه في الشرع ودعوا المكابرة يامعشر الرجال تحت مسمى ما يكسر المرأة إلا إمرأة آخرى أتقوا الذي وهبكم أيها وخفوا الله والعبث في بنات الناس .. أشكرك غلاتي وأعذريني لأنني في عجلة من أمري ,,, يالغلا وإلا لكنت تطرقت بأسهاب أكثر ..

ليس لدي مااضيفه على هذا الرد
ماشاءالله تبارك الرحمن نبض القلب ابها
وفيتي وكفيتي رائي عقلاني
من الصميم الف شكرلك
ظل الياسمين
اختياررائع
وفقكم الله جميعا

موضوع رائع جدا ..واشكرك على هذا الطرح الجميل...
من وجهة نظري..
ان الفتاة اذا لم تتجاوز سن 30 واكثر وتعيش في كنف اهلها غير متضرره..ارى انه لاداعي للاستعجال وأنما تنتظر بأن تكون الزوجه الوحيده....
أما اذا تجاوزت الفتاة سن العنوسه 30 سنه واكثر او ان تكون مطلقه..فلا مانع ان تتزوج الرجل على آخرى ..وذلك حري لها ان تتعف عما حرم الله..
اللهم ارزقنا ازواج صالحين ..وارزق اخواننا زوجات صالحات...

تقبلوا مروري