![]() |
كان من الممكن ان تأتي معه.
كاللحظات الرشيقة اللتي تمر من العمر دون ان نشعر ، اكون !
كالمواسم الخضراء من العمر ، تكونين ! ياسيّدتي، امّا وانتي غائبةٌ الآن فسأخبركِ بما لم يستطع غيري ان يخبركِ به، ولا اريد سوى ان تضعي معطف النسيان على أريكة الذاكرة، ينشغلُ بالكِ بصوت الريح من النافذة، وعندما يسقط المطر لا يبقى للدمع اثر، حينها ستؤمنين بإنه ليس على كل شاعر ان يكتب ما يشعر به، بالضبط كما و انه ليس عليكِ ان تغيبي . * * لا افتقد احداً لإنه ليس هناك ما يستحق ان نشغل انفسنا به عدى انفسنا! ستقولين: لِمَ انا بالذات؟ وسأقول: لإنني انشغل بنفسي كثيراً! كان قد حان موعد الغناء، ولإنكِ تشترطين الرقص على صوت الريح، تأخر الموعد قليلاً وتركت الباب مفتوحاً يعزف لنا وانزف واغنّي انا: "اتيت من الرحيل.. اتيت مسافراً اتيت لوطنٍ لم يكن هناك" انا اعلم انكِ تحبين البكاء هل تريدين ان اكمله؟ "اتيت من الرحيل اتيت مسافراً اتيت لوطنٍ لم يكن هناك ! الطريق يصافحني عابراً بينما الاشياء تدير لي ظهرها بحذر، يهطل المطر وكان من الممكن ان تأتي معه كان من الممكن ان تأتي معه" ياسيّدتي عذراً على مقاطعتي للغناء، ولكن: كم هو جميل لو انني قلت: "كان من الممكن ان يأتي معك" كنت قد تمنيت ذلك، ولكنه لم يحدث بسببكِ لم يحدث بسببك قلت: "اتيت من الرحيل اتيت مسافراً اتيت لوطن ٍلم يكن هناك الطريق يصافحني عابراً بينما الاشياء تدير لي ظهرها بحذر يهطل المطر وكان من الممكن ان تأتي معه كان من الممكن ان تأتي معه لم يكن السفر حزيناً كان الحزين مسافراً والطريق يصافحه عابراً الخطوات لم تكن بالعدد الصحيح كانت خطوات شخصٍ واحد ولإنكِ لم تأتي، لم يأتي المطر!" انتهت الحفلة، الى اللقاء . |
عزيزي السمــــيري ....
يظل الأبدااع هو رمزك وأسلوبك يترجم الموااهب والقدراات التي تمتلكهاا .. مبدع في كتاابتك ولك طريقتك المختلفه في ترجمت إبداعك ... السمـــــيري .... عندماا يرتجف قلمي ويتسااقط منه الحبر فحينهاا أعلم أنه لا يكتب إلا لشخص ذو مكاانه بين البشر ... وأناا أرى كلمااتك كالأموااج الكبيره الهاادره .. وأسمك دليل على البحر الهاائج الثاائر الذي ما أن يحضر حتى يلفت الإنتبااه نهر من الأبدااع الذي لاينضب أبدا" أنت مبدع يااسيد الحرف وأناا من أشد المعجبين بكتاابااتك ... لا أدري هل أكتفي بكلمة إبدااع في وصفك فكلمااتك تفوق الخياال ... أعذر توااضع ردي أماام شموخ أحرفك .. دمت لناا مبدعا" عزيزي ... نورت قسمك يالغاالي ... تحيــــــــــااتي وتقديري ... إمـــرأه حـــره |
/ الجَميل : - عبدالرحمن السميري .. بوح ومشاعر راقيه جداً .. كـ رُقيُكَ ياعزيزي ، بسيطه مُفرداتُكَ وَجميله ,,, تبعث بالنفس كثيراً من السعاده .. تقبل مروري وأعجابي بِك .. ولكَ أحترامي ياقدير |
يسلم نبضك كلمات ابداع اكثر من رائع
دمت بالف خير |
بوح عذب
وهمس راقي كلمات راقيه بحق دمت على السمو |
::
الاخت العزيزة/ امرأة حرة كلمات إطراءكِ تبعث في النفس البهجة والسرور والإعتزاز وفي الحقيقة انني معتاد على الهزائم امام كرم ارواحكم الحاتمي والذي دائماً ما تجعلوني اقف موقف العاجز عن الرد عند محاولتي ذلك. لكِ من التحايا والشكر مالايمكن حصره عبدالرحمن |
النبيل دائماً/ غربة وترحال
ولِمَ لا اتقبّل مرورك؟! وهو كالمطر مبشراً بربيعٍ لا ينقضي. ايها الراقي شكراً لك ولكلماتك اللتي شرّفتني بها. |
هُنَــا إِبــدَاعٌ قد نَـــزفْ إِرتوت مِنــهُ عرُوقُ الرُوح المُتعَطِشـةُ حتى تَبللت ... مع كُــل حرفٍ مع كُــل كلمـةٍ مع كُــل سطــرٍ تزِيــدُ نبضــَاتُ الجَمــالُ بكـ أخــي عبدالرحمن يكون للحبر قيمة تقبل مروري ودمت بألف خير \ / \ العطـــــــاويه |
الجميل/ فالح الفرهودي
لا احد ينفرد بالإبداع، لإن الإبداع في الاساس منظومة متكاملة ولذلك كنت انت جزء من هذه المنظومة هنا. شكراً لك |
.
. . عبدالرحمن السميري , في ظل التشابه والتناسخ نجد قلمك لا يشبهه سواك , أنت مبدع ومميز بحق دعواتي لك بكل جميل . . . . |
الساعة الآن 08:08PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية