![]() |
الحــــاسه التي لاتنــام
قال تعالى
فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا (11) (سورة الكهف) كل الحواس تنام ماعدا الاذن .... فانت اذا قربت يدك من شخص نائم لا يستيقظ .. واذا ملات الغرفه عطرا او حتى غازا ساما .. فانه يستنشقه و يموت دون ان يستيقظ ... ولكن اذا احدثت صوتا عاليا ، فانه يقوم من النوم .. والاذن هى اول حاسه تعمل منذ الولاده ... وهى اداه الاستدعاء عند البعث ... و فى سوره الكهف يخبرنا جل جلاله بان سبب نوم الفتيه هذه السنين الطويله هى انه تعالى ضرب على اذانهم .. فاصبح النهار كالليل بلا ضجيج ... و قد فضل الله تعالى السمع على البصر و قدمه فى الترتيب فى عدة آيات ... ( صم بكم عمى فهم لايعقلون ) و بالفعل فكم سمعنا عن ادباء و فلاسفه ضريرين .. مثل الشاعر ابو العلاء المعري .. و غيره كثيرون ... و لكننا لم نسمع عن عالم او اديب اصم ... هنا شبه الله الذين لاينصاعون لامره بالموتى والصم .. ((أَفَأَنتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ وَمَن كَانَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ)) (40) سورة الزخرف فيا أخي العزيز اختي العزيزه كرم هذه الحاسه بترك سمع المعاصي فهناك أناس محرومون من هذه الحاسه ويتمنون أن يستطيعون لو يسمعوا ولو ليوم واحد ولكن هذه إرادة الله فأحفظ سمعك يا أخي المؤمن وأستخدمه في ما يرضي الله وليس السمع فقط السمع والبصر والذوق واللمس والمشي كلها نعم من نعم الله عليك فأستخدمها فيما يرضي الله سبحانه وتعالى كالعاده منقول |
جزاك الله خير
اخوي مقدام وغفرالله لك ولوالديك الف شكرعلى موضوعك القيم وانشاءالله الى ميزان حسناتك ماننحرم من جديدك دمت بخيرومحبه |
اخوي مقدام
جزاك الله خير على ما قدمت ولك مني التحية والتقدير والاحترام |
جزاك الله عنا كل خير اخوي مقدام
وجعلها الله في موازين حسناتك ولك مني كل الشكر ودمت بكل ود ومحبة |
جزاك الله خير يامقدام
وجعلهااا الله في موازين اعمالك |
،
أختيار موفق - بارك الله فيك / بنتظار حضور أخر ، تقبل مروري وشكري |
مقدام يعطيك العافيه على الموضوع الجيد وتقبل تحياتي الجوال |
يعطيك الف عافية مقدام على هالطرح القيم والرااائع تحياتي لك الأمل البعيد |
مقدام جزاك الله خير لابد للانسان ان يشكر الله على كل حال تقبل مروري كلــــــــ الحبــــــــ |
الساعة الآن 04:43PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية