، الَإكَلِيلْ قِرأتُكَ تَعالتَ بِ إلَى الَإنِبْهَارْ .. لِ ذا يُقاسْ حِبرِي لِ هذَا الحُضورَ ولِ أسْطُركْ بِ القَلِيلْ .. فَ لكَ تَرتِيلٌ مُبجَّلٌ بِ الشُكرِي وأكَثرْ .. ، |
، إبَنْ الهِدَيرَسِ رِيَاضْ الشَمسُ تُشرقُ دَومَاً بِ الجَدِيدْ .. فَ وَالله سَعِيدةٌ هِي حُروفِ بِ شَمسُ حُضوركَ .. أيُها الفَاضِلَ لكَ شُكراً لَا تَنْتهِي . ، |
، جِدّارُ الكَهفِ مَسْكُونةٌ بِ الخَوفْ .. وَ البردُ يَجْعلُ الشِفاهَ مُتَيبسِه وَ القطَراتُ المُفاجِأه | المُتساقِطَه تَؤلمُ كُرة الرَأسْ .. وَ الحَرفُ مِنْ مَعارجُ الَأحنفُ كَ النُورْ .. فَ لكَ ولهُ شُكراً حِيثُ العِليَينْ وأنتَ . ، |
وَيُسْكِرَنِي رَآيِحةُ الحَنِينَ .. وَالَتهَمُ بِ شَبّقُ الآنِينَ ..
وَ إذَا بِشَرَايِنِي تَرسِمُ خُطُوطَ تِلكَ السِنُونَ .. وَ يَتهَشَمُ صُمُودِ بِ قَذَائِفَ مَنْ هُمّ فِ خَيالِ الكَهفِ مَآرُونَ .. فَ القآدِمُونَ .. رَآحِلُونَ وَ الرَآحِلُونَ .. قآدِمُونَ .. رآحِلُون !! عُذُراً .. بّلَ لماذا من نريدهم يرحلون ؟ ومن لا نحبهم باقون ؟ غالية تقديري واحترامي لك ولحرفك الراقي والصدق كوجودك |
، الرَحِيلُ يَتِيمُ الأبَوَينَ .. وَبِ كُلَ آلمَّ سَ يَظَلُ يُعَانِي الَ يُتمَ بِ الـ كَهفْ ، وَ بَعضُ الَإسِتفَهامَاتُ [ لِمَا ، لمَاذَا ، مَا السَببْ ، ... ؟ ، ..؟ ] تَفتُكُ بِنْا ، يَ زِمَانُ العَجَائِبْ ، أثَلجْ الله قلبُكِ بِمَا يُرضِيكِ وأسَعدكِ ، ولكِ ودِ المُفعمُ بِ الوردْ . ، |
الساعة الآن 07:07PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية