|
http://www9.0zz0.com/2011/12/11/22/899974087.gif صح السانك وبوحك واحساسك ابدعت حتى بالتصميم الله الله عليك يالنجلا جمعت من شتاتك مااجتمعنا حوله كنار اشتعلت لتدفء الكل اجتمع حولها القوم رغم حرارتها لاكنهم اجتمعوا واستمتعوا بليلة غياب بارده..اوقدت نارالفقدبالشتات فكل ما اشتعلت فاحت عودا كمبوديا تتبخربه حروفك..فوق جمرتين من (ماوحشتك!!) |
حضورك يضفي على المكان رونق وجمال
لاأدري أي رد يليق بحجم تواجدك ياخلف ياكل الذوق شكرااا لرقه كلماتك وإحساسك الجميل بالحرف شكرااا لروح التشجيع التي إستشعرها بوجودك شكرااا لك وكفى أرق التحايا لقلبك |
غنّي . . ابعثِي نَفَسكِ لحناً جميلاً .. فـَ واللهِ لـَ إنّهُ يخيّلُ لي أن قلبي يطيرُ الآنْ . . وَ أنّ السماءُ تلقَفُ روحِي . . أيتها النجلآ , لا تجعلي جسدَ الحرفِ اللذي طارَ للسماءِ يسقطَ متوجّعاً , خائباً . . ابنِ لهُ صرحاً مِن جمالٍ . . كَـ اللذي نتسلّقهُ حينَ نقرؤُ لكِ نصاً . . - أحبّ حرفكِ . . |
|
لن أمكث كثيراً في الكتابة ؛ لخشيتي أن يخر السقف على رأسي ، أو ينهد من عامل الصيانة في الأعلى !! ما شاء الله تبارك الله ! حقاً .. استأنستُ مع هذه الحروف ؛ فهي تأسر الأفهام .. النجلا : بارك الله فيك ... . والسلامة السلامة ... . |
وكأن روح ملاك مرت من هنا ..!!
أيا سارآ حروفك آسره وحضورك كـ قطرات الندى جميله أنت يارقي أنا من أطربت بغنائك العذب سعيده جدااا أن عزفي عانق رقه سمعك وذائقتك شكرااا لروعه المرور ياطهر أرق التحايا لقلبك |
إبحار في الجمال .. وغوص في أعماق الخيال حضورك أشبه بغيمه ماطره تحيي بقطراتها جفاف الأرض .. ويزهر المكان ريف العذب دائما تخجلني بطيب كلماتك وعبق حروفك الجوريه سعيده جدااا أن بساطه حروفي نالت إستحسان شاعر بحجمك شكرااا لعبارات التشجيع وماتحمل من روح طيبه وشفافه أرق التحايا لقلبك |
الله يسعدك دوووم يامديرنا >> فشلتنا ياريف قدام المدير:d بوركت ياأديبنا الكبير على جمال حضورك المختلف لاتستأنس خاطرتي دون وجود حرف راااقي منك سيدي شكرااا على تواجدك الذي أسعدني أرق التحايا لقلبك |
النجلا
شتات متسلسل , مبدع ’ رآقي وعذب اميره باحساسك وملكه بكلماتك .. الحروف تجتذب بعضها وكآنها عقد لؤلؤ سقطت واحد وتتابعت البقيه .. رائعه انتي , دمتي يا استآذه |
| الساعة الآن 07:58PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية