•●..خَفَتـــَآتْ الْحُــبْ..●•
[mark=#000000]صَبَاحكمْ / مَسَائكمْ..مَلائِكِي..!! [/mark]’، قَدْ أصَابتْ يِدي الـ/ـرجفَة عِندما أمسَكتُ.. بالقَلمْ وَهمَمَتُ بــِ الكِتَابَة عنْ هَذا الْمَوضوعْ..! "خَفَتاتْ الحبْ " ، أَيْقَنتُ أنَه أمرْ صَعبْ وَالتَعبيرْ عَنْ تَجربته.. أكَثَرْ صُعُوبَة , فَالحبْ.. هٌوَ سِرْ إمْتِدادْ البَشرْ...! هُوَ رَشَاتْ المَطرْ..! هُوَ الْحلوْ وَالمرْ فِيِ [ تَفَاصِيلْ القَدرْ ]..! فَصَاحِبَه يُحبْ بِصدقْ وَ وَفَاء دُونْ زَيفْ وَخِدَاعْ.. ، وَلكنْ...! ، قَلمَا نَجدْ منْ [ يُحَافِظْ ]عَليه فِي زَمَنِنَا هَذا..! الْيومْ هُو معكْ..وبِكْ..وَلكْ..!! وَسرْعَانْ مَانَجدهْ فَجَأه قَدْ أُسْدَلَ سِتَارْ.. هَذَا الحُبْ كَمَا يُسدلْ الليلْ سِتَارهُ الأسْوَدْ..َ فَيقفْ بَينْ الرمْشْ وَالآخرْ .. الفْ مَعنى..!! وَ ألفْ حِكَايةْ قَلبْ مَجروحْ..! فَلاَ نَسْتَطيعْ أنْ نَسمعْ مِن قُلوبِنَا غَيرْ.. خَفقَة زَفَراَتِهَا..وَآهَاتِهَا..وَصَرخَاتِها..!! ’، أَيعقلْ أنْ لَدى كُلْ شَخصْ مُحبْ.. رَغْبَة غَائِرة فِيِ أَعْمَاقَة.. جَعلتْ بِقلبْ منْ يحبْ.. جَرحْ أبَديِ لاَيَمْحُوه إلاَ الْمَوتْ..!! فَـ يَظلْ مَسْحُوراً بِتَوهجْ " حُبْ آخرْ " وَرُبَما أكثرْ.. أَيْ قَلبْ ذَاكْ..وَ..أَيْ مَحبَة تِلكْ..!؟ أدركتُ أنْ الحُبْ يُمكنْ انْ يُخلقْ عَلى هَيئة خِداعْ..! ’، تَسْلِبنيِ لَحظَة التَفْكِيرْ كَثِيراً.. وَلا اجدْ منْ يَروينيِ ويَنقِذنيِ مِنْ عَاصِفَة السَؤالْ.. لِمَاذا لاَيَكونْ نَصِيبنَا غَيرْ الغَدرْ.. وَنِكرانْ الْجَميلْ..!!؟ فَقدْ أصْبحتْ الْحِياة خِيانَة وَغُموضْ بعْدَما كُنا نَراهاَ فِي غَايةْ الْوضُوحْ..!! ’، نَسْتَمرْ مَعهمْ تَحتْ حُبْ.. بَلْ.." خَفَتاتْ حبْ " تُوشكْ عَلى الإخْتِفَاء والأكِيدْ أنَها أخْتَفتْ..! لاَيَهمْ إنْ.. خَنَقوا الضحَكَاتْ وَ سَرقَوا البَسمَاتْ عِندْ رَحيلهمْ.. فَالأهمْ منْ كُلْ ذلكْ وَذاكْ.. أنْ يَكونواَ شَديدينْ الَحرصْ عَلى انْ تَبْقَى الْزاويَا.. خَلْفَهمْ بَيْضَاء نَقِيَة..! ،’ ’، "بِقَلمي " |
دام نبض قلمك دلع النماص ابدعتي لك الشكر |
دلع النماص
مصافحة راقية ونص راقي استمتعت بما قرأت هنا لك مني التحية والتقدير والاحترام |
الساعة الآن 06:57PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية