أخاف ان ياتي يوما ينفجر فيه بركان احرفي ويغرقني ادخلوا لاهمية الموضوع
 

وفي هذه الحياه تكمن الاسرار دوما فانا فتاة الواحد والعشرون عاما قلمي دائم النزف يئن ويفرح ولكن لم يجد من يسمعه من يشاركهه المشاعر والاحاسيس طموحي اتعبني كثيرا اصرخ دائما ولا من مجيب ربااااه الطف بحالي فقد اشتد الامر علي لم اطيق احتماله اكثر قصتي اني تلك الكاتبه التي لم تجد من يرشدها اكتب منذ الحادية عشر من عمري احب تذوق الادب بكل انواعه اجيد كتابة الخواطر والقصص والروايات ايضا لدي موهبه عظيمه لولا الاهمال لكنت اليوم افضل روائية في العالم اجمع اكتب في الاسبوع روايه متكاملة البنيان الادبي تتجاوز المئتين صفحه وقد تكن اربعة مئة صفحه الكل يشهد لي بهذه الموهبة العظيمة الكل شجعني لكن لم اجد من يدعمني لم اجد تلك اليد التي تأخذ بي الى المكان الذي اجد فيه قطف ثمار جهدي وتعبي اسهر الليالي في فيض رواياتي واغوص في اعماق لغتي التي افتخر بها المشكلة ليست في طموحي الزائد ااااااه كم تمنيت ان لا املك تلك الموهبة التي تكاد تقتلني بالحسرة ليتني كنت عادية كي لا انفجر ويثور غضبي كالبركان لم اعد احتمل لابد من فك قيد تلك الروايات القابعة خلف زنزانتها سنوات طوال لابد لها من التحرر واظهارها للجميع فقد اصبح لدي خمسة عشر رواية اتمنى ان ترشدوني فانا تائهة لا ادري ما أفعل هل احرقها واتخلص منها ام انتظر سنوات قادمه ؟؟؟
اكتب لكم قطره من بحر الحرقة والالم اريد نشر رواياتي اريد نشر قصصي اريد نشر كتبي اريد ان يعلم العالم ان للعرب عقول لا تضاهى


الروائية الغامضة )) :(1

ساسعى جاهدا لنشر رواياتك وسأقوم بتصميم أغلغتها وصورها ااداخاية مع رجائي بقيامك بمراجعة ما تكتبين لتجنب اﻷغﻻط اﻹمﻻئيةكما بمكنك التواصل معي على جوال 0508445737
د.صالح بن غرم الله ااغامدي