|
(((ألّهُِـِـِـِرُوْبٌ ‘إلَـِـِـِـِىْ الـِـِـِـِْذَاْتْ)))
أحتاج بين الحين والآخر إلى لحظة أخلو فيها إلى نفسي إلى ذاتي التي حين أبحث عنها أجدها خواء سراباً يتسلل بين أضلعي في ضعف تحت تقاسيم لحن حزين ..عاجز.. لست أدري من أين له هذا الحزن ..؟ وهذا الضعف..؟ فلحظة التردد لو فكرت فيها فكل ما كونته الايام من لحظات سعيده ..سوف يتحطم ويصبح مرجعاً للذكرى ولو كانت مجرد لحظه عابره.. وكما أن هناك نهاية لكل بدايه فستكشف علامة الدهشه في مساحات حياتنا اليوميه!! تمر فيها الساعات والثواني.. ثقيله.. وممله.. كأنها حبلى تحمل الحنين والتمرد ورتابة أوضاع حياتها الجديده بكل صبر..وكل همه..وتساءل .. ياليلاً هادئاً يسكنه قمر..ساطع .. مكتمل .. ياجبلاً شامخاً ..وقوراً أريد جواباً على تساؤلي ..أعطني أملاً بالحياه.. أرى فيه كل محطات اليأس تتهاوى بعيده عن الصخب.. في حضور المشاعر الممتلئه بأحاسيس الدفء المتدفق .. من ينابيع الشوق الدائمه لمحاربة التأرجح في المشاعر!! (فهي تعلم أنه خانق) بعد كل هذا تماثلت الأبعاد في العلو والإنحدار! ولم تعد أشياء أحرص عليها فقد تعبت ولم يعد لدي متسع من الوقت وأخشى ان يتحول حديثي لكلمات متقاطعه يصعب حلها...؟ أجراس الرحيل (عبدالله بن عميرة) |
أجراس الرحيل
نص راقي اتحفتنا به هنا ننتظر منك المزيد الأروع دائما لك مني التحية والتقدير والاحترام |
كأنها حبلى تحمل الحنين والتمرد أجراس الرحيل الهروب الى الذات كلمات أكثر من مميزة أستمتعت كثيرا" بقراءة نصك ننتظر رذاذ مطرك دمت بخير وسعادة |
لا تقنط من رحمة الله،،
فبعد كل ضلالة وغواية حرف عليك بالاستغفار. قرأت هنا زفرات خانقة،، أبعد الله عنك الحزن أخي عبد الله وعنا فما أصعب الهروب للذات المحبطة وللحزن. دم بفرح ففي الحياة متسع. شكرا لك. |
أريد جواباً على تساؤلي ..أعطني أملاً بالحياه.. أرى فيه كل محطات اليأس تتهاوى بعيده عن الصخب.. في حضور المشاعر الممتلئه بأحاسيس الدفء المتدفق .. من ينابيع الشوق الدائمه لمحاربة التأرجح في المشاعر!! اجراس الرحيل نص راقي وحفظت مدونتك يسعدني متابعتك والقراءه لك كذالك تحياتي رهب |
نص يعيد النفس اليها
دمت ودام مدادك |
توج متصفحي بألماس مروركم الراقي ووضع على صدره وسام الشرف لعلي ذائقتكم وخضعت كلماتي بخجل لكلماتكم اللآمعه أرق تحايا وأعذبها لأرواحكم |
| الساعة الآن 11:52PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية