: : <b> إقِترفتُ بِ أنَايْ ضَيمٌ عَندَما جَعلتُ مِنْ الكِتابَهْ أنَ تتمَكنُ مِنْ إحِسَاسُ مَا بِي ..!! <b> فَ اللُغةُ الخرسَاءْ هِي كِتابَةُ مَا بِ دَواخِلنَا فَ لا الحَرفُ ولا الحِبرُ وَ المُنصِتْ .. <b> سَ يصِلوا إلَى البُقعَةُ المُلتهِبه فِ أفِئدَتُنا .! <b> سأجعلها تكبر بداخلي .. <b> فالصمت أجده قريباً لي .. اتعاطاه ويتعاطني .. <b> بعيداً عن صخب الكلام .. وثورة البركان .. <b> بصدق لا اجد وصفاً يصف ما اشعر به .. <b> فلا اجد الا الصمت :s1: <b> أستمعت بالالم الموجود هُنا .. <b> كونو بخير (:r:) |
* سَرِرتُ بِ إنِبثاقُ صَمتُكْ . |
غالية
أما للصمت آخر كـ حال الأشياء لـ نصمت ونصبر ومضى زمن ولم ينتهى صمتنا ولا صبرنا ونعيد شحن ذاتنا بـ أمل خافت جدا". |
|
|
نحن لم نوجد في زمن الاساطير وعيون الامنيات معلقة علينا نريد من يحققها لنا وننتظر وننتظر وفي السعة الثانية عشر في منتصف الليل تحضر تلك العجوز الشمطاء لـ تحقق تلك الآماني الباردة وتضرب بعصاها السحري من حولنا فـ يكون الواقع أصبح أجمل نتخيل أن تلك العجوز سـ تحلق على نوافذنا يوما" ، وتمنحنا تحقيق حلم لم يكتمل ما زالت تلك العجوز أسطورة لم تعرف الطريق إلى نافذتي وأضاعته إلى نوافذ غيري شهقة الآمنيات موجع حقا" . |
|
* أُغَضِضُّوا أبَصارُكمْ عَنْ إجَهاضُ أحَرفْ دُونْ تنْمقْ .. |
|
لم تعد تفاصيل الحياة جميلة
كما كانت ولا يغريني التواجد بين صفوف الحاظرين حتى أصفق لـ خيبة جديدة بي . |
الساعة الآن 09:04PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية