|
عَلَى هوُنك يَا حِبرٌ نَازِفاً مِنْ إعِتصاري لِ خَاصِرتَهُ .. فَ مُباحٌ لِ النِسْاءَ زِيارةَ القُبْورَ مِنْ عَلى الوَرقَ .. لِذا لنْ أرتَطمْ بِ الَأرضَ حِينْ أبحثُ عَنكَ مِنْ بَينهمَ ... وَ لنْ أخَشى رَوائِحُ الكَافورَ .. أنَ تُسْقطَنِي حِينْ أرَكُضُ إلِيكَ لكِنْ .. مَا أخَشاهُ هُو تِكَرارُ زَلزلتُ تِلكَ النْبضاتَ التِي تدُكَ جِدارُ قَلبِي دَكاً دَكا .. وتُغروقُ عِينِاي بِ دَمعٍ يَحرقُ وجَنتِي ، وتُلهِبُ الَ آهٍ حُنجَرتِي ، والعَبرةُ تَتوالَى بِي عَصْفاً ... عَلَى هوُنك فَ رُغمَ إقِرارِي بِ إبَاحَةُ الزِيَارهَ أشعُر أنّهُ لَا طَاقَةُ لِيّ حَتى عَلى الهَذيانَ .. أوَ إسْنادُ الحَرفِ أمَامُكَ صَفاً صَفا . |
على هونك ,. يآ حروف إزدحمت بصدري تدآفع للورق ,. تنسكب مثل عطري آرق و أفكآر محمومة مخملية أبجدية إبدآع ذات ترف زنبقة |
اتمنى ألا تزعجكم مداخلتي
على شانك لن اقول على هونك لاني لا ارضى بالهوان لكي لانكي من علمتني السهر ومناجات داتي حينما اكون بمفردي وافتقد لم يونس وحدتي فأنتي يامعلمتي واستاذتي التي سرقت منك الكثير بلاعلمك لكي ودي وشوقي وروحي فكيف ارضى لكي بالهوان ( ) ( ) ؟.؟.؟ |
" على هونك يا جرحاً خامِداً بِ أصعِدَةِ الملل فَ أنَا لـِ الأن لَم أمارِس طقُوس وحدتِي التِي باتت تترنح بِ كُلِ الزوايَا باحِثة عن عناقِيد السكِينَة الحانِيَه ..! ..|.. |
" علَى هونِك يابراكِين الصمتِ الموجِعه أينِي مِن فرادِيسِ الفرحِ النابِضَه وأينَ الأمانِي الوردِيَة والبسمَاتِ الخجِلَه ..! ..|.. |
" علَى هونِ الوجدِ القاتِم والدَمعِ الحائِر بِ مُقلتِيّ السهدِ أيُ العينِينِ بكًاءة أكثَر وأيُ النجُومِ أقرب ..! مِتعِب .:r: ليسَ لـِ الهوانِ هنَا مكان :) إمتِنانِي ..|.. |
" علَى هوِنك يا جنائِن الزهر كَيف لـِ أنفاسِكِ أن ترَى أطيافِ الموتِ منجَى والحيَاة باسِمَه , تملِئكِ بِ الفرَح مِدراراً ! غالِِيه . :r: ..|.. |
[table1="width:100%;"] | [/table1], ,, ~ هونك علي ,! ~ ,, شكراً ~ مُخملِيّه ~ |
؛ عَلَى هوُنكَ أيُها الغِيابَ ف لستُ بِ نَاسِيةٌ مَنْ يَنسْابَ [ذِكَراهُم] فِ أورِدتِي . |
؛ علَى هوُنكَ يَا حلَمٌ تُوشَوِشُ البَريقُ تحَت لُؤلُؤتِي .. فَ مَا مِنْ أحلَاماً تَتحَققُ بَعدَ [غِيَابْهُم] . |
| الساعة الآن 02:01AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية