...
ع ـين و هدب و أوجاع زمان و دمعة تنساب بين المحاجر و قد خالطها الكحل الاسود و ترنحت فوق هضاب الخد و انسابت حتى لامست شفاه قد اخذ منها العطش مأخذ بالله يا سائلي كيف لي ان اعبر عن مقدار ألمي عندما ارى من أحب قد خضب انامله الدمع اني أحبك ... ! |
وأَمْطَرَتْ لُؤْلُؤاً مِنْ نَرْجِسٍ وَسَقَتْ = وَرْداً وَعَضَّت عَلَى العُنَّابِ بِالْبَرَدِ
|
...
أديبنا الغالي و مديرنا الفاضل قد داهمني النسيان ان اقول لك موضوعك في غاية الروعة فلا حرمنا الله من إبداعك الدائم اخوك ريف .. |
شاعرنا القدير ومراقبنا الفاضل : ريف النشاما
لا روعة ولا إبداع ، في أي موضوع ، إن لم يكن لك وأمثالك ،حضوراً يضيء أكنافه .. رفع الله قدرك ... . |
أفتَخِرُ لِمعرفتي برَجُلٍ ، شّعَّبَ جُهْمَةَ هَمِّ مَحبُوبِهِ ، بنُور حُرُوفِهِ البُلْق .. ! |
{اللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} هيَ إجابةٌ كَافية لِسؤال :
" لِماذا يحدث لي كَذا وكَذا ؟" |
صباح الخير ...
إلَى مَتَى وسِهَامُ الوزَارَةِ الرَّائِشَةِ الطَّائشَة ، تُصيبُ أكْبَادَ المُعَلِّمِين والمُعَلِّمَات ؟! (( فَمِنْهُم مَن قَضَى نَحْبَهُ ومِنْهُم مَن يَنْتَظِر )) ! |
عجبت من أم انشغلت بـ التوافه و تركت ضم صغيرها والدكتور يغز الإبرة في يده وصراخه يملأ المكان وكانت المربية الأسيوية تحضنه بحب مفرط وتبكي مع بكاءه هي البديل للام المزيفة عند ذلك تذكرت القول لا تعقوا أبناءكم فـ يعقوكم مستقبلا". |
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم .. |
اقتباس:
ومازلنا ننتظر ..!! |
استوقفني مشهد لمظاهرات العمالة المنزلية في اندونيسيا وهن يحمل مع الشعارات المنددة بالمقاطعة والشاجبة لها صور أبناءنا بمختلف الأعمار وكأنهن يهمسن أبناءكم نحن أمهاتهم بالتربية ، فـ أرفقوا بنا لـ نعود لـ أكمال سن الفطام لهم . |
اقتباس:
وَمَا بَدَّلنا تبْدِيلا ! |
يجبُ عَلَى أفرادِ الجيشِ الأسَدِي النَّعجِيّ ، أن يُرَكِّبُوا على أفوَاهِهِم ( مَرَاوحَ طَرْد ) ! لأنَّ رَوَائِح الشِّرك المُنتِنَة ، آذَتْ أسْمَاعَنَا قبل أنُوفِنَا !! . |
الرجال أربعة
قال الخليل : رجل يدري انه يدري . ذلك هو العالم . فسألوه . ورجل يدري ولا يدري أنه يدري . فذلك الناسي فذكروه . ورجل لايدري ويدري أنه لايدري .فذلك جاهل فعلموه . ورجل لايدري . ولا يدري أنه لايدري . فذلك الأحمق فارفضوه . |
أعَان اللهُ زوجَ هَاتِيك المرأة – إنْ كَانَ لَهَا زَوجٌ ! - ، فَهِيَ مَلغَاةُ أوَّلِ الليل ، مَهْذَرَةٌ لآخِره .. ! |
بالصين بصحبة أختي / جذبنا مطعم عمالته يعتمرون الطاقيات .. فوجّهنا نحوه ، وكان استقابلهم لنا يفرق عن استقبالهم لغيرنا !
فقد وفّرو لنا طاولة خاصّه ! .. وابتسامتهم لنا لم تنقطع ! وتحلّقوا حولنا حينما علمو أننا من السعوديه ! |
، وكلّما رأوا ملاحظة على مائدتنا اسرعوا بزيادة مايعتقدون أنّه يروق لنا من الطعام وبشغف !
وذكروا لنا أنهم يتمنّون لو أن لديهم مايمكّنهم من زيارة مكّة المكرمه .. يالله ! .. رأينا الصفاء بمعناه الحقيقي في وجوههم وتعاملهم ..! وغادرناهم وأنا اقول لأختي [احبهم] |
مساء الخيرات ..
اصبرْ عَلَى كَوَارث الطَّبيعَة البَشَريَّة .. فالانفِجَاراتِ البُركَانيَّةِ في قَاع مُحيطِ الوجْدَان ، قد تُوَلِّدُ أحْيَاناً جُزُراً ، مِن الإنَابَةِ والرِّقَّةِ والخُشُوع .. |
أعرفُ أشخاصاً ، يَقضُونَ معظمَ الليلِ ، في لَهوٍ ، ولَغوٍ ، وغيبةٍ ، ونَميمةٍ ... حتى يتبينَ لهم الخيطُ الأبيضُ ، من الخيطِ الأسودِ من الفَجْر ، ثمَّ يتمُّونَ النَّومَ إلى الليل .. ! أتُرى .. هؤلاءِ هم المعنيُّون بقولِه : (( كَانُوا قليلاً مِنَ الليلِ مَا يَهْجَعُون )) ؟! |
عرَّفتني الأيَّامُ برجلٍ ، عَجَزتُ أن اتفقَ مَعَه ! فهو لا يُحِبُّ أن يَسكُت ، وأنا لا أحِبُّ أنْ أسمَع !! . |
قالَ رجلٌ لعَمْرو بنِ عُبيد : إنِّي لأرحمُكَ مِمَّا يقولُ النَّاسُ فيك .. ! قَالَ : أسَمِعتني أذكُرُ فيهِم شَيئاً ؟ قَالَ : لا . قالَ : إيَّاهُم فَارحَم .. ! . |
أستنكر مايحدث في مجتمعاتنا العربيه ..
الأغلبيه .. مسلمه .. متعلمه .. عاقله .. بالغه .. لديهم جميع وسائل الإعلام .. المرئيه .. السمعيه .. المقروءه .. لديهم مجالس لتبادل الآراء .. مؤتمرات .. ندوات .. إجتماعات .. محاضرات .. وأبسطها ديوانيات ومع ذلك .. متأخرين .. متخلفين .. متدحرجين من القمه إالى القاع منشغلين بالنفوذ والسلطه والمال .. عن مبادئ العقل والدين والشرف جعلوا من أنفسهم دمى متحركه بأيدي العابثين .. الراغبين بتدمير تاريخنا وإسلامنا وعزتنا غريب أمركم أيها المسلمين العرب .. ياأمه آل محمد ..!! (( صلى الله عليه وسلم )) |
أحسنتِ يا نجلا !
(( يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، قيل : يا رسول الله ! فمن قلة يومئذ ؟ قال لا ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، يجعل الوهن في قلوبكم ، وينزع الرعب من قلوب عدوكم ؛ لحبكم الدنيا وكراهيتكم الموت)) . صحيح الجامع . |
حريٌّ بالشعب السوري الأبي ، أن يبحث لبشار أفندي ، عن أنبوب صرف صحي ( على مقاس طوله ) ؛ ليختبئ فيه .. !! فزواله قد دنا .. ! |
وأما بثينة ( ثعبان ) ! أو شعبان ، فبعد أن عَرَّاهَا شيخُنا العَرْعُور ، وصبَّ في أذنها شياطين الإنس والجن من قذر الكلام .. لتفرغه عبر وسائل الإعلام ، فقد حَوَّلَهَا إبليسُ إلى ( إفرنجي ) !! |
أعجبُ ممن يسرف في البكاء , على شيءٍ فات !
نفسي التي تملكُ الأشياءَ ذاهبةٌ = فكيفَ أبكي على شيءٍ إذا ذهبا !
|
مما أودى بحال كثير من الناس ، إطلاقُ عنان تفكيرهم في مفازة سفاسف الأمور ..
حتى شارفوا على الهلاك ، فأصبحوا لا يُرى إلا رسومُ أجسادهم .. ! |
كان امرؤ القيس ، يغتدي والطير في وكناتها ، بمنجرد قيد الأوابد هيكل ..
فمرحى لرجل ، يغتدي والطير في وكناتها ، بركعتين اثنتين .. |
حسن نصر اللات ، أكْيَدُ من ( زليخا ) – امرأة العزيز - ؛ لا يريد أن يصدح بــ (( الآنَ حَصْحَصَ الحَقّ )) .! |
قال زبيد اليامي : أسكتتني كلمة ابن مسعودٍ ، عشرين سنة : (( من كان كلامه لا يوافق فعله ، فإنه يوبخ نفسه )) . |
يلوح من وجه كريم الخلق ، حميد السجايا ، نور ساطع الإشراق .. كَنُور كَهْفِ الجُمُعَة ؛ يَرَاهُ طَرفُ القلبِ ، لا طرفُ العَين .. ! |
أعرفُ أشخاصاً ..
ضرب الله على آذانهم في كهف الضلال ، سنين عددا .. ولا أعلم متى سيفيقون .. ! |
من إعجاز السنة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( قيلوا فإن الشياطين لا تقيل )) . حسن . صحيح الجامع . المحدث الألباني .. حقيقة علمية وفوائد طبية : أكد العلم الحديث على فوائد القيلولة .. في زيادة إنتاجية الفرد ، كما أنها تحسن قدرة الفرد عى متابعة نشاطه اليومي .. اللهم صلِّ وسلم على رسولنا الكريم المصطفى ... . |
الكيِّس الفطِن .. هو من يصمد في وجه رياح الحياة العاصفة القاصفة ، ويتحمل تلاطم أمواجها العاتية .. |
اقتباس:
نافذه مشرقه للذات متابعه بكل فخر:r: |
مرحباً بالنجلا ..
رفع الله قدرك .. وتسعدني إشراقتك ، بحروفك الناضرة .. |
وجد الحجاجُ على منبره مكتوباً : (( قل تمتع بكفرك قليلاً إنك من أصحاب النار )) ! . فكتب تحته : (( قل موتوا بغيظكم إن الله عليمٌ بذات الصدور )) !! . |
قال رجلٌ لصاحب منزل : (( أصلحْ خشبَ هذا السقف ؛ فإنه يُقرقع .. قال : لا تخف ؛ فإنه يُسبِّح .. ! قال : إني أخاف أن تدركه رقَّةٌ ، فيسجُد .. !! |
ما زلنا نستذكر عبق الماضي ، ونحن نعيش مع تنين الحاضر ، ونأمل أريج المستقبل .. |
في يومٍ ما ، ستودِّعُ ساقيةُ أوراقِ أعمارنا ، ولا ندري ما وراءَها .. أجنةُ نَعيم ، أم نزلٌ من حَمِيم .. فلنخترْ لها أفضل العاقبتين .. ! |
الساعة الآن 11:39AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية