|
عيد الصبار
|
الغالية
الكاتبه والمصممه الله انه يسعدك ويوفقك بجميع اوقاتك واسعدني كثيرا ان اكون اول المصافحين لهذا النص الفاخر بما يحتويه الفاخر باسلوبه المتميز والمحزن بمضمونه و ابعد الله عنا وعنك كل الم وحزن واعطانا واعطاك كل امل ورزقنا وايك من صالح الاعمال يسلم راسك وفكرك وصح لسانك مدد بلا عدد تقبلي تحياتي |
هذا زمان بلا الوان ماتت فيه كل الشطئان غرق.... غرق... غرق يبتلع الأمكنة وترحل معه الازمان في زحمة الحياة والمشاعر والحروف أقتنص الفرص لـ أنهل من غيم الابداع كـ هذا النبض المزدحم بجمال المفردة وعمق المعنى والدرر بين السطور ومع تناثر الاحساس هنا وهنا كـ حبات سكر برغم مرارة الصبار إلا ان حلاوة الحرف طغت علي البقية. فقط لـنمهل الليل وقتا" سنجده يترك لنا النور عند أعتاب الصباح ليلى البيضاء حد النهايات.. ممتدةٌ على جيد التميزْ جنائن من الياسمين كـ سرب حمام تحط على شبابيك دارك مني :rhb: |
الكاتبة والمصممة الرائعة : ليلي وايت
أرجو أن نرى مثيلاتها بين الفينة والأخرى ؛ فقلمك جميل ، وكلماتك لها وقع خاص في أذن السامع .. بارك الله فيك .. تحياتي .. |
صاحبة الحرف
ليلي وايت كم جد ان احرفي تقصر من دونكِ لشكركِ على هذا الحرف المذهل استوقفت كثيراً عند كل حرف لما فيه من فكره وغموض ابدعتي الان الابداع يتدفق من داخلكِ لروحكِ من قلب ظل جل التقدير والاحترام دمتِ بخير >>>انتظر كل ماهو جديد لكِ لانني متشوق له الى الامام ياسيدة الحرف |
ليلى البيضاء اسعد الله روحك .. ومنوووررره المنتدى بعد غياب نص زمردي السبك ..فاخر الحرف .. مبهر التراكيب .. صوره بكر .. ومعانيه .. مزيج من ..رهافة وشهد روح .. ارهقتها .. مرارة .. واشواك واقع ليل ايلول .. واوراقه الخريفيه الصفراء ..تتساقط .بجوار النوافذ .. تثير الوحشه ..والقشعريره .. في ليال الوحده ..والارق وانتي هنا تثيرين الذائقه .. ل التلذذ .. بهندسة الاسلوب .. وبكورية الصور .. رغم وخز ألألم .. وضبابية المدى ليلى كنت هنا ..واستمتعت .. بحرفنة اللغه تحياتي ... وتقديري .. ودمتي بخير |
...
الكاتبة الفريدة باحرفها و تصاميمها ليلي وايت احرفك لها وقع ليس له مثيل بين الاحرف استمتعت و ما زلت و اتمنى ان لن ينقطع هذا الجمال من هنا سأ كون متابع لكل جديد موفقه ريف .. |
|
|
|
| الساعة الآن 06:20PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية