ها أنا لا زلت أتكيء على حزن عتيق , وجميع الأبواب مؤصدة في وجهي سوى بابك يا إلهي .. وها أنا ألجأ إليك كي تعصمني من ألم الواقع المرير ..
رجوتك يا الله ..!! |
حضور
من أجل الحضور ...! ليس إلا .. |
الساعة الآن 09:00PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية