|
ريشه بلون الحيرة التي بصدري ؛ ؛ لا يهم مايظنون ولا يهم مايكتبون كل مايهمني صديقً صدوق وقلبَ يظمني وقت ماأحتاجه ؛ ليست أنانيه وإنما تعب وإنهاك ورب العباد لم أعد أستوعب مايحدث لم أعد أرغب بالمعرفه كلاً يجرح وانا معهم أصبحت أجرح ياآآآه وياآلله بحق أصحبت لا أعلم ماذا اكتب فالصرخه بداخلي تقتل وتمزق بصوتها المكتوم صدري لما ولما ولما ونفس الإجابه ترتد بقوه في وجهي لا أعلم هل هو عيبا بي هل هم الصح وانـا الخطأ هل هم يكتبون مافي داخلي ومايوصموني به حق ستذبحني تلك الأسئله يوما لا محاله ؛ نعم ستذبحني ... وأنــا مستمره بتلك الإبتسامه الحمقاء ؛ تيار قويً يجرفني معه للخلف وماأغربه من تيار مساره خلفيْ وأنا بين هذا وذاك أعانده واستمر بعكسه أسير ..! أم أرخي له هامتي واسايره ..؟ فقط لكي أعلم إلى أين الوصول ..!! ؛ أتلاحظون ... إرتباكي فأنا بحق لا أعرف ماأكتب .. وهل حروفي متناسقه أم لا ...؟ لا أعرف توارد خواطري بمسارها الصحيح أو إتجاهها لوجهى أُخرى ...! كل الذي يهمني أن أنزف من وريدي هنا لكي يرتاح القلب .. ولا أظنه سيرتاح يوما ...! ؛ ؛ ريشة لا أعرف هل ستعود أم لا ... |
| الساعة الآن 04:24PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية