أدبيات الحوار : أعمدة الحكمة ” التسعة ” !
أدبيات الحوار في عالمنا العربي على مذهب العرب العاربه والمستعربه:
إذا أصبح المتحدثون ثلاثه والمستمع واحد إذا كان بينك وبين محاورك أقل من متر ويسمعك من كان على بعد كيلو إذا قاطعت محدثك قبل أن يكمل ثلاث جمل متواصله إصرارك على إحراج المتحدث وبيان خطأه قبل أن ينصرف التشكيك دوما في مصادر الآخر و التقليل من أهمية الموضوع التثاوب و النظر يمنة و يسره أثناء الحديث السؤال عن هوامش في الموضوع التركيز على السلبيات والتغاضي عن الإيجابيات إظهار معرفتك المسبقه بالقصه أو الموضوع أثناء الحديث هذا جزء يسير من أدبيات الحوار، إن كنت تتصف ببعضها أو جلها فهو مؤشر قوي على عروبتك. خالد العمري |
اقتباس:
اهلا اخوي خالد العمري نعم الغالب من العرب لايحسنون ادبيات الحوار ... وللأسف نجدها في اواسط المثقفين حملة الشهادات العليا ... قد يتحلى بعضهم في بعض الأدبيات في أدب الإنصات وخفض الصوت لكن كثير من ادبيات الحوار لايحسنها . |
قليلون من هم يحسنون ادبيات الحوار ولا دخل للثقافه اوغيرها في ادب الحوار التربيه اساس كل شيئ موضوع رائع اخي خالد ابدعت طرحك راقي رهب |
لو عدنا لآداب الإسلام.. لـ وجدنا أن آداب الحوار من أساسيات الدين ... وأعظم قدوه في ذلك رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام.. ولكن للأسف .. نحمل مسمى ( مسلمون ) ولا نفقه من آدابه شئ .. والعكس عند المثقفين في العالم تجد أنهم يتعاملون بكل أبجديات ومبادئ الحوار كما ذكرت في الإسلام ... سيدي الفاضل .. كلمات بالصميم وواقع لاننكره أبدااا.. شكرااا لجمال ماقرأت .. أرق تحيه.. |
الساعة الآن 08:17PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية