لوالدك الكثير من المواقف الخالده الذي لو اردتي لن تحصيها.

ومنها الكثير فى صدور الرواه الذي عاصروه .

والخوف ان تندثر مع الزمن لاانها لم تدون ؟

والبحث والتقصى لسيرة الامير الشاعر / محمد السديري

ليس مضنى حيث لاتزال المجالس تزخر بعاطر سيرته المحموده.

واشعاره التى تغنى بها الركبان بالجزيره العربيه من شمالها الى جنوبها
ومن شرقها الى غربها .

وله الكثير من المواقف الذي تحولت الى امثال تدلل بها العرب عن الشيمه .والنخوه . والدهاء . والشكاله . والتى توكد

مرور رجل تنحى له قامة التاريخ