للمبدعين فقط....شاركني الاحساس؟؟
احساس
احساس اكتفى يحيا دون عيون... اعضاء هذا المنتدى الرائع كيف لك ..؟؟ بأن تصف روعة هذا الإحساس دون ان تراه.. كيف لك..؟؟ ان تصدق هذا الإحساس ... هل هو حلم أم خيال... اتسائل دوماً ماهو الحس؟؟ الذي يجعل الفنان يبدع والشاعر يكتب و.. و ..و .. لكل مبدع عبر كما ترى.. لكم مني ارق تحيه على الحب نلتقي |
(( هو الحد الفاصل بين العقل والجنون )) ، أرفض هذا التعريف كمدخل للتعريف المطلوب فلو شعرت بالضيق بسبب مؤثر خاص كالحزن مثلاً ، لفقد عزيز ما ، وما يختلجك حينها من مشاعر هي بواقع الحال احساس هنا تحديدا كيف تستطيع لم هذا الاحساس أن كنت شاعراً دموعك الحبر وخدك الورقه ..!؟ والسؤال هنا يتحور لك كفنانه تشكيليه كيف تصفين ذلك وعينك الريشه ودمعك الالوان ..؟! ساعود |
::
لا يزال وسيظل الإحساس مثار جدل حول ماهيّته. اما انا فأعتقد وربما يحتمل إعتقادي هذا، الصواب او الخطأ، أعتقد بإن الاحساس هو عبارة عن إنسان خفي يعيش بداخلنا، لنا بيئة وله بيئة، نكتسب اشياء ونفقد آخرى، ويكتسب هو اشياء ويفقد آخرى، ولعلك تتسآءلين عن كيفيّة اكتسابه للأشياء وفقدها، وسأضرب لكِ مثالاً يقرّب لكِ المسألة، الآن عندما يؤنبكِ ضميرك، الا تعتقدين ان هذا التأنيب آتى من إكتسابكِ لشيء او فعلكِ لشيء آخر؟، السؤال لِمَا انّبك ضميرك؟، الإجابة لإن إحساسكِ اكتسب شيء او فقده، لنفترض انكِ فقدتِ الحلم فغضبتِ على احدهم فأنّبك ضميرك أو لنقلْ انكِ اكتسبتِ الحقد بينما في الاساس لم تتصفي بهاتين الصفتين فأنبكِ ضميرك، وهكذا. لازلت عند اعتقادي بإن الإحساس إنسان آخر يعيش بذاتنا. بإختصار، الإحساس إنسان طاهر لم يشأ ان يتلوث ببيئتنا فأحب الإختباء بنا وكوّن بيئته الخاصة به. شكراً حنان على هذا الموضوع الثريّ حقاً. |
.
. . المبدعة والمتألقة ( حنان الفيصل ) موضوعك متميز كأنتِ / راق لي كثيراً . في إعتقادي ومن وجهة نظري ولن أبتعد كثيراً عما ذكره الإخوه هنا !! الإحساس : هو الشعور والإدراك بكل ما يحيط بنا / يتحكم به المزاج العام لنا / وكل من يستطيع أن يؤثر أو يتأثر بشيء / فهو يملك إحساس .. الإحساس هو شعور / يحملنا هو /و يسكننا هو / ولكن في إعتقادي يختلف من شخص لآخر ... فهناك من يحمل / إحساس حي / وهناك / من حسه تبدل بسبب عوامل التعريه النفسيه ... ويبقى تفسيري شخصياً للإحساس / بأنه كائن يسكننا / ويختلف من شخص لآخر ... وربما للبيئة دور كبير في كل التأثير على الإحساس ... شكراً كاتبتنا المتألقه لجمال الفكره تم تثبيته |
لكل من يحس هنا ولكل من يقف على سطور الإحساس
بنوركم تضئ مصفحتي ولازلت انتظر ...على احر من الجمر ولي عوده على الحب نلتقي |
السؤال في الصميم .... اعتقد أن الموضوع له صلة قويه بالروح ... وسرها و كوامنها وأنا كممارسة للفن التشكيلي ... أجد ما يشابه الوحي حين أكتنف أحاسيس أحيانا ما أجهلها .. فألوذ بالريشة لتعبر هي عن خافية النفس ... وما يعرج بها ... فأكتشف بعد برهة جسد وأنفاس ذلك المجهول الذي اقتحمني .... وتبدأ ملامحه في الظهور , إنه بحق يشابه وجه القمر الذي يضيء من خلف السديم والسحاب ... بالأمس ... اجتاحتني مشاعر احترت بها .. كيف أصنفها حتى ارتاح في طريقة التعاطي معها ... فاكتشفت أن المشاعر هي الأمر الوحيد الذي لا يقبل صرفا ولا عدلا ... إن إحساس الفنان ... التشكيلي ... أو الشاعر ... أو النثري ... أو المكفر .. وغيرهم هو إحساس مضاعف .. أي أنهم يستشعرون ويرون ويدركون كل ما حولهم وما خفي ضعف أو أضعاف ما يدركه ويستشعره غيرهم .... لذلك ينفجر بسيل عارم في أنفسهم وأنفاسهم وأيديهم ووجدانهم .. الله لنا ... حنان الفيصل ... دمت بخير يا رقيقة .. |
مذهله
دام الله حسك الراقي بجد اسعدني وجودك وراق لي كثيراً انك تمارسين الفن التشكيلي اجابتك بمنتهى الروعه دمتي بحس مرهف حفظك الله على الحب نلتقي |
البحث لحياااه اجمل ابحرت مع الآهات والحزن في دموع الالم والظلم والخيانه بعدما ركبت زورق الحب والأمل وأبحرت بالذكريات والحنين لعلي أصل إلى شاطئ النسيان وصلت ولكن بعد معاناة وألم |
من قال أن السقوط يعلّمنا الإنكسار فحسب!!! حينما تكون قلوبنا شفافة كالزجاج.. دافئة كنافذة تبتلع البرد من الخارج .. لتبذل للداخلين من احتراقاتها دفئاً وأماناً .. ان لم تجد هذه القلوب الرعايه الكافيه... لا بدل وان تذبل!!! |
ليقيني ان المنتدى راقي من الفه الى ياءه برقي اعضاءه ومشرفيه وادارته ابتدات بالفه لان هذا اول متصفح افتحه وهذي اول حروف يخطها قلمي المرتعش فوجدتها تتكلم عن اهم مايؤثر في الشاعر عن الاحساس وحاولت ان ادلي بدلوي معكم واتكلم عن الاحساس من مفهومي وبلغتي فاقول:- احاول ابحث عنك وانتي بعيده واذا التقيتك صرت افتش عن الذات ولا انسى شكري وتقديري للفنانه المبدعه حنان الفيصل خالص ودي |
الساعة الآن 07:53AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية