|
أحياناٍ ترى الصورة ألف مرة أمامك ولاتستوقفك ..
ولكن حدثاً مايكسبها معاني مختلفة يشعرك أنها تكلمك .. تشكو اليك .. حتى وان كنت وحدك فيها ..فهي تخاطبك غريب أمر الصورة ..!! نحبها ولانحبها نريد منها الذكرى ونتمسك بها .. وفي الوقت نفسه نتمنى النسيان .. لالاأعلم ماإذا كانت اختراعاً جيداً أم ..؟!! |
هل الناس يحبوننا لأسباب أبعد من خصائصنا الشخصية ..؟؟ أي أنهم مأخوذون بقوتنا ,أو لامبالاتنا ,أو مالنا ,أو نجاحنا , ويوم يتغير الحال يغدو عدد المهتمين بنا ضئيلاً ..؟؟ :nono: ؟ ؟ |
عَظيمة هيَّ جداً
يَلتهمُها الجوع فَتصبر ، عَظيمة هيَّ جداً يَلتهمُها الجوع فَتصبر ، ويختزل النسيّان منها ما يُريد فَتصبر، تضيع بين الفصول فَتصبر أيضاً وتبقى تُردد فقط "وبشر الصابرين " هيَ نعمة للأرض أن تطوف عليها بِسبعة ألف روح.؟! تَسقي المريض قوته، واليائس أماله ، والصغير أمنياته ، والكبير أحلامه ، والمسّن راحته وصِباه . ما عدتُ حتى أُدركت كيف سَتكون الحياة بَعدها و عسى أن أغادرُ قبل رحيلها ، يا أجمل النساء كُلهم يا أمي . ويختزل النسيّان منها ما يُريد فَتصبر، تضيع بين الفصول فَتصبر أيضاً وتبقى تُردد فقط "وبشر الصابرين " هيَ نعمة للأرض أن تطوف عليها بِسبعة ألف روح.؟! تَسقي المريض قوته، واليائس أماله ، والصغير أمنياته ، والكبير أحلامه ، والمسّن راحته وصِباه . ما عدتُ حتى أُدركت كيف سَتكون الحياة بَعدها و عسى أن أغادرُ قبل رحيلها ، يا أجمل النساء كُلهم يا أمي |
أن تتركي باب القفص مفتوحاً أي أن تطلقي سراح طائر الحبّ
وتدخلي لقفص لِتُقيمي مكانه. قرار عليك أن تأخذيه وحدك وأنتِ في كل قواك العقلية وحساباتك العاطفية.فَوحدك تعرفين أيّ طائر هذا الذي تنتظرين,أهو طائر نبيل أم عصفور من أسراب العصافير المُهاجرة العابرة، تلك التي تنقر الحَبّ في أيّ كفّ تُمدّ نحوها ،وتعيش على فتافيت الموائد...صدقيني ليست كلّ قصة حب تستحقّ في أيّامنا كلّ هذه التضحيات..! أحلام مستغانمي / |
أنا لا أبحثُ عن وسيلة تُلَبي كل رغباتي دون رفض ، أو أبحث عن شيء مستحيل حتى يتحقق ، أنا أبحثُ فقط عن صوت حينما يقولُ لي مابك يمتصُ الحديث الذي بداخلي كلهُ ويُنسِيني طعم الألم الذي يسري به. |
خُذُني مِن رائحةِ القهوة . .
مِن حديثِ أختي . . مِن صوتِ المذياعِ في الغرفةِ المجاورة . . وَ أغنية كاظِم " ضمني على صدرك و ابعدني عن الناس " ابعدني عن الناس . . هيّا . . خُذني , وَ سافِر بي . . على جناحِ ملاكٍ , أو طائرِ حبّ على صوتِكَ , سـَ أطيرُ . . مُحلّقةً . . لـِ أهبطَ بـِ سلامٍ على صدرِكَ . . |
حبيبَ الليلِ , وَ حبيبَ روحي , وَ تفاحةَ قلبي . .
أيا لحناً تهادى لـ أذني في لحظةِ حبّ . . أيا والِدي . . و طِفلي . . أيامَن حلُمتُ معهُ , بـ ثوبٍ طويلٍ أبيضْ . . أطوَلَ من أحلامِنا . . أرتديهِ ليلةَ أكونُ لكَ أمامَ الدنيا . . سـ أرتديهِ , وَ سـ" تتعثّرَ أنتَ بهِ " . . و سـ تضحكُ أنتَ . . كما كنتَ تضحكُ كلّما تخيلنا كيفَ سـ تسقطُ ارتباكاً في ليلةَ عُمُرِنا . . أيامَن تمنيتُ أن أنجِبَ منهُ ذريّةً . . يأخذونَ من أبيهم كُلّ ما أحبّ . . وَ كلّ ماكرهتُ , ثمّ جعلني أحبّ . . أيا رجُلي . . وَ حبيبي . . أحبّكَ . . وَ أحبّك . . وَ أحبّك . . وَ أنا واللهِ ما استطيعُ أن أقبلَ بغيركَ رجلاً , أضعُ في اصبعي خاتماً يربطني بهِ . . وَ أنا المتعلّقةُ بكَ , وَ المنتميةُ إليكْ . . وَ أنا أنثاكَ التي نبتَ في قلبِها وردُ حبّكَ . . فـ ما ذبُلَ أبداً . . رغمَ فصولِ وجعٍ حاولتْ إجهاده .. أيا حبيبي , نمْ . . على رمشي . . وَ لا تحلم بي مع رجلٍ غيركْ . . مادمتُ قد خلقتُ لـ أكونَ لكَ . . |
صبآحكم مشرق بحب وسعآده
وصبآحي هو |
لأول مرة سأتحدث عن نفسي البسيطة , فلستُ سوى انثى تبتسمُ كثيراً وتبكي كثيراً , قليلة الكلام في طبيعة الحال , خصوصا مع أولئك الذين لا أعرفهم معرفة جيدة , أكون أكثر تحفظًا وخجلاً معهم لكن ما أن أختلي بإنسان رجلاً كان أو امرأة كقريبٌ لي أو صديقة لا أتعب من التحدث إليهم دون ملل وليس كما أكون مع من أجهلهم , لذلك يُطلق علي البعض صفة الغرور أو الكبرياء والبعض الآخر بالإنطوائية بالرغم من طبيعةِ مشاعري الدافئة جداً.
لا أعرفُ للأنانية طريق , أفكرُ بالآخرين قبل أن أفكر بنفسي , التمسُ العذر لمن يخطأ بحقي قبل أن يقدم أعتذاره , وحين أقدم على اتخاذ أي قرار يؤثر في علاقاتي مع الآخرين أترك لنفسي تبادل الآماكن معهم لأستشعر بما سيشعرون بعذ ذلك أتخذ القرار. و لأنني امرأة تنجذب للجمالِ كالمغناطيس , أمتلكُ عينٌ لمَّاحة لكلِ ماهو جميلٌ في الحياة كالوجوه , الطبيعة , الطيور , الألحان , الطعام , الفن , الديكور حتى أن حواسي الخمس تعمل بهذة الطريقة معي بفضل من الله تعالى لذلك أحب إخراج طاقة الجمال الكامنة في روحي بشكلٍ جذاب سواء كان ذلك في نطاق العمل المنزلي أو النشاط الجآمعي أو حتى في كتابة القصص القصيره , فبسبب تلك الطبيعة أمتلكُ بين أضلعي قلبٌ مرهف حين يخدشُه الهواء يتألم ......!:r: |
لأول مرة سأتحدث عن نفسي البسيطة , فلستُ سوى امرأة تبتسمُ كثيراً وتبكي كثيراً , قليلة الكلام في طبيعة الحال , خصوصا مع أولئك الذين لا أعرفهم معرفة جيدة , أكون أكثر تحفظًا وخجلاً معهم لكن ما أن أختلي بإنسان رجلاً كان أو امرأة كقريبٌ لي أو صديقة لا أتعب من التحدث إليهم دون ملل وليس كما أكون مع من أجهلهم , لذلك يُطلق علي البعض صفة الغرور أو الكبرياء والبعض الآخر بالإنطوائية بالرغم من طبيعةِ مشاعري الدافئة جداً.
لا أعرفُ للأنانية طريق , أفكرُ بالآخرين قبل أن أفكر بنفسي , التمسُ العذر لمن يخطأ بحقي قبل أن يقدم أعتذاره , وحين أقدم على اتخاذ أي قرار يؤثر في علاقاتي مع الآخرين أترك لنفسي تبادل الآماكن معهم لأستشعر بما سيشعرون بعذ ذلك أتخذ القرار. و لأنني امرأة تنجذب للجمالِ كالمغناطيس , أمتلكُ عينٌ لمَّاحة لكلِ ماهو جميلٌ في الحياة كالوجوه , الطبيعة , الطيور , الألحان , الطعام , الفن , الديكور حتى أن حواسي الخمس تعمل بهذة الطريقة معي بفضل من الله تعالى لذلك أحب إخراج طاقة الجمال الكامنة في روحي بشكلٍ جذاب سواء كان ذلك في نطاق العمل المنزلي أو النشاط الجآمعي أو حتى في كتابة القصص القصيره , فبسبب تلك الطبيعة أمتلكُ بين أضلعي قلبٌ مرهف حين يخدشُه الهواء يتألم ......! |
| الساعة الآن 01:49PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية