{ ؛؛ أدّمِغَةُ أرَضِ لآ تَّــكِلُّ مِنْ صَّبِ الفِكَّرِ ..
شَمسِ التِى تغِيبَ بِ مِحَرآبِ أَورَاقِ ..تَدّنُو بِ قُربِكُمَ لِ الشُروقَ .. فَ صَبآحُكُمَ نُـورَ .. وَ قَمَرِ الَذِي يُخَسِفُ حِينَ يَجِفُ قَلَّمِ..يُكمِلُ بِكِمّ إسْتِدَارتُهُ لِ السُطُوعَ .. فَ مَسآكُمَ بَدرَ .. اليَومَ تتشَكل رسُوبَات أَحَرُفِ المُتَواضِعَه أمَامَ أعَيانُكُمَ عَلهَا تَرقَى لِ ذآئِقَتُكُمَ الرَفِيعَه .. { ؛؛ أدّمِغَةُ أرَضِ لآ تَّــكِلُّ مِنْ صَّبِ الفِكَّرِ .. { ؛؛ مدخل .. / \ زُرقَةٌ حَجبَها قُطَنُ الَغمّامَ .. وَ جَدّائِلَ شَفَقٍ قَدّ أَشَقتَهَا شَوادِرُ السّهدَ أَرَضَ تتشَققتَ مِنْ جَبرُوتُ شوَاطِئ السِهَامَ .. فَ تَلآشَتَ قُصُورَ الَرِمّالَ بِ إحْتِضَانَ أَمّواجَ ذَلِكَ المَهدَ. http://m7ml.com/uploads/5d1972ddfc.jpg "؛؛ هُنّآكَ .. أَسْمَعَ الفَجَرُ يُتَأتِإ بِ الَومّأ وَ أَبِصِرَ هُ بِ ضّبَابَ غُموَضَ العَمّى لِ يُخَبِرنِي بَأنَ القَدَرَ كَتبَ لِيّ جَرَحٌ جَدِيدَ فَ أَتلَمّسْ جَسْدِي الَغافِي عَلَى هَاوِيَاتِ الآلَمَّ ف لآ أَجِدُّ سُوىَ أَنّهُ : بَآتَ مُلتحِفَ الَجَسْدَّ وَعَارِي الَوجْعَ لِ يزَدّادَ عُمّقَ الَجرَحُ القدَيمَ وَ يَتَقاطَرُ حِمَّضٍ.. لِ يتَلذَذُ بِ آهَاتِ وَ لَمّعَاتُ عَينَاي بِ مِلُحَها تُمَّطِرَ فَ تَدُّوِي غَّارَاتُ صَّرخَاتِ فَ أَمّتَصُ رِيقَ عنَاءِ وَ أجِدَّهُ حَنظَّلٌ وَ أَسْتنَّجِدُ بِ مِنْ حَولِي فَ لآ أَرَآهُمَ ولآ أَرَآى لَهَمّ ظِلٌ "؛؛ فَ تَضَّآرِيَسُ جَسْدِي مُدّمِرهَ لِ بَقايَايَ و َ جِرَاحِ دَومَاً تَشَتهِي إِبّتِلآعِي وَ الَيَومُ أَيُهَا الفَجَرُ لآ اُريَدَ مِنِي أَكَثرُ مِنْ .. جُرَعَه .. جُرعتَينَ لِ أَسْكُبَ هَذاَ الوَجعُ السْاكِنَ بِي وَ أُذِيبَ بَعضُ مِنْ نّزَفُ سْقّمِي فِ جَسْدُ الَحَظَّ الَ لَعِينَ .. (اُرَدِدُ لَيتَ الَحظُ إنسَانٌ خُلِقَ مِنْ نَّارٍ وَ طِينَ) لِ يَرتَشِفَ مَذاقُ الآلَمَ .. فَ يصْرُخُ وَ لآ يَجِدُ لَهُ مُعِينَ وَ يَختَلِطُ بِ جَسْدهُ.. الَوجَعَ وَ لِ اُهِمسُ لهُ بِأنَ هَذا وَاقِعَهُ الَمّرِيَر .. وَ أَنهُ سَ يَحَتضِر الَجَرحُ ف ِ كُلِ لَيَلةٌ مِنْ سِِنينَ وَ مِنْ ثُمّ يَلتَصِقُ بِهِ.. مَا يُسَمّى بَ الَجَرحُ القَدِيمَ .. جُرَعَه .. جُرعتَينَ لِ غّصَةٌ تطّبِقُ عَلَى دَهالِيزَ عُنقِ فَ الآلَمَّ يُولَدُ كُلَ لَيِلَه .. وَ مَخاضَّهُ يَشـتَدُّ مِنْ بَينِ غمَّضَةٌ وَ آخُرَى .. وَ أدّمِغَةُ أرَضِ لآ تَّــكِلُّ مِنْ صَّبِ الفِكَّرِ فِ جَرحُ جَسَّدِ وَ جُذُوَرَ هُ تتَرَسْخُ بَينَ خَبَايَا أَرَضِ ف عُذَّراً مِنْكَ يَا جَسَّدُ الَحَظَّ وَ أَخْطَأتَ أَيُهَا الَفَجرَ فَ لَنْ أَتنَازَلُ بِ جُرَعَه وَ لآ جُرعتَينَ فَ أنَا مّازِلَتُ أَعَشَقُ جَرَحِ الَقدِيمَ وَ لَنْ يَسْتَبّدِلَهُ اَعَمّاقَ نَزَفِ بِ الَجَديِدَ لأنّهُ يَرتَوِي مِنْ فَيضُ دِمَاءِي وَ مِنْ بَينَ ذِكَرَاهُ أَجَدُمَلآذِي جُرَعَه.. جُرعتَينَ لِ آه تُوقِدُ آه .. يَارَبُ الَمَّاءِ وَ السَمَّاءَ أَبَعِدَ عَنِي غَيمَّةُ ..الَحُزنَ السَودَاءَ ف الوَدَّجُ فِ صَدَّرِي يَكَادُ يَـتـفَتقُ وَ آخَادِيدُ الَرُوحُ تَفِيضُ مِنْ وَجَعٍ يُخـَتنِقُ وَحُفحَفاتُ الَذِكرَياتِ تَـترسَبُ وَ تـتَناثَرُ مِنْ حِينٌ لإخَر فَ لَمَ أعُدَ أسْتَّطِعَ القَفزَ لِ بُلُوغَ النِسْيَانَ لِ جَرَحٍ إرِتدَّاءَ دُرُوبَ أَوطَانِي .. وَسْكَنَ الَرُوحَ وَ بَينَ أَجَفانِي وَ أثَقلَ جَسَّدِي بِ الآمِي وَ آه تُوقِدُ آه .. يَارَبُ الَمَّاءِ وَ السَمَّاءَ لَيَتَنِي لِ رَحِمُ اُمِّي أَعُودَ.. فَ أَمُوتَ .. وَ أجُهضَ .. وَ أَمُوتَ . . { ؛؛ مخرج .. / \ رَبِيبَةُ الَمُزنِ تَوشحَتَ الفِطَامَ .. وبِقَاعُ زَرَعٌ ،، اُقتُلِعَ وَ إضَّطَهدَ .. شَجَرَةٌ إرِتَوتَ اُصُولَها بِ دُمُوعٍ لَيسْ لهَا خِتَامَ .. وَ بِ أَظّافِرَ الحُزنَ تَغرُسُ جُذورَهَا لِ تُمَزِقّ وِثَاقَ العَهدَ مَوتَ ِلـ َأحَرُفَ غَالِيَه تَمَ إِجْهَاضُهَا فِ 30 / 4 / 2009 |
لحضاااااااااااااااااااااات
صمت في حضور الجمال |
سِر دَآر دَومَا الصَمّتُ يَفوقَ الحَدِيث .. فَ لَكَ شُكَـرَاً ثقِيلَه ،، بِثُقلَ سّبائِكَ الذّهَبَ وَغلآهَا .. لِ لَمَعان أحَرُفِكَ وَ لَكَ جَلُّ التحَايَا |
ذووووووووووووووق واعلى من الذوق بعد تقبلي مروري اختي الغاليه غاليه كل الود طال عمرك اخوك عبدالرحمن الدوسري |
الدّوسِريَ عَبدَ الرحَمَنَ إكِلِيلُ إمَّتِنانَ اُقَدِمَهُ لِكَلمَاتُكِ .. فَ رّذاذ حضُوركِ يُغْريقَنِي فِي بُحيرةَ الفرحَ .. لَكَ جَلُّ التحَايَا |
[table1="width:95%;"] | [/table1]كلمات تستحق من الصمت والقول احسنت يا غالية فشكرا" |
|
تصوير لألم اعتصر المشآعر
و هل هنآك مفرُ من ( القدر) ..! / رآئعه بروعه حرووفك .. اشكرك |
يَا زِمَانَ العَجَايبَ بَصمّةُ أحَرُفكَ فَاقتَ صمتًكَ وَ أرَى فِ حُضورَكَ عَطاءَ مُتوهَجِ لِ أحَرُفِ فَ لَكَ جَّلَ التحَايَا |
مُخمَلِيه أرَى جَدائِلُ شَمَّسُ أحَرُفِكِ ،، بَعثُت دّفِئٌ عَلىَ جَلِيدَ أَرضِ بَلَ أرآهَا كَ كَوُكَبٌ تُزينِيَنَ بهَا سَمَّاءِ المُلبَدّه بِ الغِيومَ.. وَ تَضّويِنَ عَلىَ حُرُوفِ الَمُتوجِعَه سُقِيتِ السَعَادَه طِيَلةَ الدَّهَرَ .. فَ بِكِ .. يتَمَطَّى الَحِبرُ هُنَا إِبْتِسَامةً لِ مِعَصَمُكِ البليسَان |
الساعة الآن 03:09AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية