![]() |
تباً ثم تباً ..!!
. . . تباً لنا عندما نبحث عن لحظة سعادة , وتأبى الأقدار إلاً أن ترمينا وجهاً حزينا يغرد خارج السعادة ..!! . . تباً لذلك الرحيل المفاجيء , فقد ترك الساحات خالية وموحشة , والدروب ضيقة وباردة , وحتى الأشجار حزينه , (ورذاذ الحزن يتطاير من النوافذ )..!! . . تباً لذلك الداب الأسود المتعطش للدم , والمتخم بالراحين الذين لا يعودون , فقد حصد أرواح بريئة , تركت خلفها أرواح فقدت أرواحها ..!! . . تباً لمن لا يبحث في دواخل الإنسان عن الإنسان , ويبدأ بحثه عن الروح قبل الجسد ..!! . . تباً لأولئك الذين يزرعون الشوك في كل الممرات , ويستلذون عندما يقع الأنقياء في فخاخهم الدنئة ..!! . . تباً لنا عندما نتمنى عودة يوم سيء , لأننا نمر بيوم أسوأ منه ..!! . . أخيـــراً تباً لهذا الحزن فقد كنت أود أكتب حلماً ملوناً , وأفتح ورقة بيضاء , ولكن الألم جعلها عنوة تكتسي بالسواد وتتشربه ...!!! . . . |
موجع أن أبحث عن السعادة وأنا أعرف أني عابرة سيبل
منذ بدء التكوين فقد حل الألم بكل ألوانه على عالمي ومهما حاولت إستغلال اللحظات فلن أعيشها فالألم ظننته أنه خلق من أجل أن يلازمني ولا يحق لي أن ألوح بيدي لأبحث عن ذاك الوشاح الذي أسموه سعادة. وهنا تباً لمشاعري إذ لم أجعلك مزار لمن أراد أن يتعض . .................................................. .............. محمد الحارثي قد نتألم إلى حد أن لا نجد ألمنا إلا إنكسار وقد ترمينا الظنون إلى أننا لا نجد الأمان وقد لا نستفيق على يوم سعيد ولكن تظل النفس تبحث عن ماهو أفضل وأنت هنا سيدي جعلت الألم ألوان ناصعة والحلول ألوان أنصع فلولا اليقين بالحياة لما كانت الحياة تقديري لما نزف حرفك الجميل |
.
. أخيـــراً تباً لهذا الحزن فقد كنت أود أكتب حلماً ملوناً , وأفتح ورقة بيضاء , ولكن الألم جعلها عنوة تكتسي بالسواد وتتشربه رآق لي هذا الطرح يعطيك العافيه خيو |
محمد الحارثي نص حروفه .. مشرط جراح .. شرحت الواقع ألأليم ... ثعابين طرق .. هي مراسيل منايا .. وأكفان أحبه. ......... للأنفس شوائب .. وسود نوايا ... رغبات وحوش تستلذ ..بتمزيق الضحايا. يارقيق الروح تضيق الصدور .. بحزن ... ذروته ..بداية رحلة النسيان . عنق زجاجه ... يضيق .. ثم ينفرج .. بفضاء فسيح . محمد لولا فسحة ألأمل ... لتوقفت ... خفقات قلوب . تحياتي .. و .. لرهافة حسك ..باقات من الياسمين |
الراقي والأنيق محمد ...
تباً لكل شي حال بيني وبين ان اعانق هذا المتصفح الرائع الذي كان عنوانه اسمك المميز وذيلته بحرفك المتمرد على ايقاعات العزف بالحروف سوا بسمفوانيات مؤلمة او سمفوانيات تبعث السعادة .. انت جميل يامحمد نعم فنصوصك ياسيدي لها وقع خاص ولن تمر مرور الكرام عندما اقف من خلالها فهي تسكن داخلي لآنشد هذا المعرف الجميل كل حين باحثاً عن الشيئ الجميل من خلاله فالجمال لايخرج منها الا الجمال .. صادق التحايا وارقها لك ياغالي ... وتقبل مروري المتواضع من خلال نصك الباذخ ... تحياتي |
محمد ..
أصابعك سماء تهطل بالجمال رغم الألم شكرا |
، إبنْ الحَارثِي مُحمدَ يُثمرَ اليرَاعُ.. بَيْنَ أَناملُكَ فَ يَتَشَظَّى دُرَراً .. لكَ وآفِرُ إحِترامِ ومِنْ التحَايا أطَيبهُنْ ، |
النور / محمد الحارثي ..
حين تكتب نرفع أقلامنا عن سطح الورق .. احتراماً لقلمك يامذهل .. تمنياتي لك بالسعادة .. تحياتي http://www.s111t.com/up/uploads/imag...7fb800cb25.gif |
تباً لذلك الرحيل المفاجيء , فقد ترك الساحات
خالية وموحشة , والدروب ضيقة وباردة , وحتى الأشجار حزينه , (ورذاذ الحزن يتطاير من النوافذ )..!! هذا مايحصل .. أمير الحرف لايوجد لدي تعليق يفي هذا النص حقه . ألا أن أقول سلمت لنا أناملك يارمز الوفاء والنقاء . حضورك دائماً لايضاهيه ألا أنت . تقديري لشخصك الكريم . |
استادي القدير محمد الحارثي
تبا لها الايام ان جعلتنا في مرمى شباكها حرفك كتب ليعيش ويبقى تقبل مروري |
اقتباس:
. . الكريمه : وهم أنثى , شكراً لهذا الضوء الممتد هنا .. حضور كالرشاش اللطيف في يوم صيف حارق .. شكراً بكل اللغات لتواجدك الراقي ..!! . . . |
اقتباس:
. . أهلا ببرنسيسة حرب , تشرف متصفحي بتواجدك .. شكراً كبيره تليق بك .. وأهلا مرة أخرى .. . . |
أوآه يامحمد قرأتك وكأن شريطا أعاد ماضيا أخرساً عشته ولازلت كثيرة تلك الـ " تباً " التي تتدحرج بين صدورنا وأنفاسنا ولو كتبناها لمَ أحصيناها أبداً لـ روحك ولـ قلمك الذي أرهقه الحزن لـ يتحفنا بـ درر لم أرى مثلها .. http://www.malroh.com/vb/images/smilies/flow.gif |
هنا تجليات لــ رؤى عميقة
تتلامس بشفافية من ملامح من الواقع فــ تعكس عليها إشراقة مصداقية لــ يكن التطرق إليها طربق البدء لـ التأمل بها بــ عين تعيد بلورتها لتتشكل من جديد بــ إيجابية تحيتي وتقديري |
اقتباس:
أنا .. أشكر لك هذا التواجد المثري والمحرض على المزيد من الكتابه .. شكراً لك ليس كأي شكر .. شكراً تليق .. وفقك الله .. |
لا زلنا نتنفس هذا القلق يامحمد .
شكراً لك ولفكرك وحرفك |
نص جميل
دمت بـ هذا التميز << متابع لــ جميع ابداعاتك دمت في تمام صحتك وابداعك المتميز لك ولـ قلمك كل التقديروالاحترام |
اقتباس:
. صاحب الفكر الواعي : تركي الرشيد .. حياك الله وبياك يا تركي .. وجود قراءة بهذا الحجم يا تركي تحملني أعباء أكثر .. ليت كتابتي تصل لمستوى قراءتك الواعيه .. شكراً .. شكراً .. شكراً .. ولن تفي بحقك أيها النبيل .. |
اقتباس:
. . أشياء , وتواجدك كالأوكسجين نتنفسه ولن نتخلى عنه .. الشكر لك أنت ..!! |
الشاعر والكاتب المتألق دوماً محمد الحارثي
شخص لو كتبت عنك لم ولن أجزيك حقك كا كاتب وقلم أسعد دائماً بالقراءة له برغم تقصيري في الحضور ولكن متابعتي له دائماً حاضره فهو دائماً يشبع ذاقتي في الكتابه قلم يشق جدار الألم ويعتلى على الجراح قلم ساكن في قلبي منذ دخلت ومحمد الحارثي أسم أتشرف وأسعد لرؤيته بين أوراق متصفحي ... لا أعلم يا محمد ما اقول مع نصك هذا المؤلم الذي أوجع قلبي كثيراً ولكن التحدي هو عنوان الوصول فحلمي كا حلمك وليس لنا إلا الصبر يا أمير الحرف كما قال الشاعر المتألق تركي فكلاكما قمم تعلو بساحات رهب ... قوووة نصك لم تسمح لي بسوى الأنبهار الدائم بنض قلمك الراقى الذي يجذبني كثيراً إلي سمائه فأنت لا تعلم كم كان حرفك يعجبني كثيراً وكم شجعتني يا سيد الذوق فدمت يا أخي بهذا التميز يارب ... أشكرك وتحياتي لك وتقبل مروري الخجول ... |
اقتباس:
شكرا فمرارة التأوه الكل يغرغرها لكن..!؟ أنت من أبدع في توبيخها وتأنيبها ولكني متيقنه أن صفحة "محمد الحارثي "البيضاءمليئة بألوان الحياة الأخرى الأكثرإبداعا نتنمى أن تشرع لنا نوافذها وتطوي تحتها الظلال السود اللتي أرهقتنا شكرا أيها الشاعر مرة أخرى وتقبل مروري دمـــت |
أيهآ السآخط ..
لقد أستدرجتني حروفك .. لمستنقع الأحزآن..! و جعلتني أردد كلمآتك مرة ومرتين بل وثلاث .. .. أبعد الله الحزن عنك وعن الجميع دمت بخير |
اقتباس:
الكاتبة النازله من ألق الغمام : غاليه .. سقوط أحرفك على متصفحي تشبه المطر .. شكراً لك أختي وشكراً عليك .. |
اقتباس:
الشاعره والكاتبه الرائعة : عيون الفجر .. كل عام وأنت الخير كله .. تقديري وشكري لحظورك المميز ياعيون الفجر .. شكراً وإن كنت أعلم أنها لن تفي بحق المبدعين .. |
اقتباس:
. . أهلا بأخي الرائع والجميل : عبدالكريم الضبيب , أنت تعلم ياعبدالكريم عن مكانتك في قلب أخيك وعشمي في أن ما يصدر من القلب يصل القلب مباشرة بدون إستئذان .. شكراً عبدالكريم لمنحي وسام تواجدك المبهج .. شكراً ليست كأي شكر / شكراً تليق بك .. |
اقتباس:
. . . أهلا بك أستاذي القدير : يوسف الشرعبي , تواجدك هنا شرف لمتصفحي . شكراً لهذه القراءة / وشكراً لوعيك .. دعواتي لك بدوام التوفيق والسداد .. |
اقتباس:
. . . الرائعة : إيقاع السكون , قرائتك تنم عن وعي وإدراك . سنظل نكتب دامت أقلامنا تسيل يا إيقاع .. شكراً لك من القلب .. |
اقتباس:
. . . الكاتبه والقاصه : تهاني إبراهيم , أتمنى أن تكوني بخير وكل عام وأنتي بألف خير .. ليت الكتابه يا تهاني تصل لمستوى القراءة التي أتيتي بها هنا .. شكراً لك أختي شكراً ليس كأي شكر .. شكراً يليق بك أيتها القديره .. |
اقتباس:
أشياء ولا زلت أعتز بتواجدك هنا شكراً كبيرة تليق بك .. |
اقتباس:
ظل عابر : ظلك باقي في القلوب , وكلماتك تحرض على المزيد من الكتابه .. شكراً لك ولتواجدك ولك مني نفس التقدير وأكثر .. |
اقتباس:
. . . القلب النابض / نبض القلب أبها ... أسعد الله أوقاتك بالمتعة والفائدة والخير دائماً .. كم أنا سعيد وأنا أقرأ كلماتك وأعتبرها نوط شرف تتوشحه أحرفي المتواضعه .. نبض القلب أبها / لا أجد مكافأة لي خيراً من كلمة شكراً بكل لغات العالم .. فشكراً تليق أختي وأكثر ... |
اقتباس:
. . . ليلي وايت : أهلا بك وأهلا بقرائتك الجميلة والواعيه , لولا اللون الأسود لما عرفنا الأبيض سنظل نكتب لكل شيء يلامسنا .. أسعدني وشرفني مرورك العاطر / شكراً بحجم السماء وأكثر .. |
اقتباس:
عنفوان صبا , أيتها النازلة من غمام الألق , أهلا بك كبيرة وشكراً لك ولتواجدك الجميل .. شكراً .. |
الساعة الآن 02:17PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية