![]() |
ورد في لسان العرب :
وكانت العرب القدماءُ تسمي يوم الخميس مُؤْنِساً ؛ لأنَّهم كانوا يميلون فيه إلى الملاذِّ . |
(( واخفض جناحك لمن اتبعك ))
وقلما يخفض المدير جناحه بمجتمعنا ، إلا لرؤسائه الذين هو يَتْبعهم ، لا لمرؤوسيه التابعين له ! |
لماذا يغلبُ على البعض الهمُّ والحزن ، وهو ليس العالي بل الأعلى ؟!
(( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين )) |
طال اشتياقي ولا خلّ يؤانسني = ولا الزمانُ بما نهوى يوافيني
|
كَرَمٌ ، وقناعة ..
وإني ليرضيني قليلُ نوالكم = وإن كنت لا أرضى لكم بقليلِ
|
اقتباس:
|
اذا أصبح العبد وأمسى وليس همه الا الله وحده!!
تحمل الله سبحانه حوائجه كلها وحمل عنه كل ما أهمه وفرغ قلبه لمحبته ولسانه لذكره وجوارحه لطاعته. ابن القيم |
مخلد بن يزيد بن المهلب بن أبي صفرة
أبو خداش الأزدي أحد الأسخياء الممدوحين، وفد على عمر بن عبد العزيز يكلمه في أمر أبيه لما حبس، ومات في حياة أبيه بالشام. عن روح بن قبيصة المهلبي، عن أبيه، قال: قال يزيد بن المهلب لأبنه مخلد: يا بني، استفره الكاتب واستحد الحاجب، فإن كاتب الرجل لسانه وحاجبه وجهه. وعن الزيادي، قال: قال يزيد بن المهلب لأبنه مخلد حين ولاه جرجان: استطرف كاتبك، واستعطر حاجبك. عن شعيب بن صفوان؛ أن حمزة بن بيض دخل على مخلد بن يزيد بن المهلب - في السجن - فأنشده: " من التقارب " أتيناك في حاجة فاقضها ... وقل مرحباً يجب المرحب فقال: مرحباً. ولا تكلنا إلى معشر ... متى يعدوا عدة يكذبوا فإنك في الفرع من أسرة ... لهم خضع الشرق والمغرب وفي أدب فيهم ما نشأت ... فنعم لعمرك ما أكسبوا بلغت لعشر مضت من سني ... ك كما يبلغ السيد الأشيب فهمك فيها جسام الأمو ... ر وهم لداتك أن يلعبوا وجدت فقلت إلا سائل ... فيسأل أو راغب يرغب فمنك العطية للسائلي ... ن وممن ينوبك أن يطلبوا |
قال عليه الصلاة والسلام : (( مثل الصلوات الخمس ، كمثل نهر جارٍ عذب على باب أحدكم ، يغتسل فيه كلّ يوم خمس مرّات ، فما يبقي ذلك من الدَّنس )) صحيح |
صاحب الهوى ، لا ينقاد إلي حق دون مصلحة ، وإن كان مطفِّفاً ، وإنما ينظِّر غواية ، ولا يتبع إلا هواه
(( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون )) |
الساعة الآن 11:10PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية