|
اصعب شعور
ان تراودهم الشكوك حولك .. ان يكتبوك قبل ان تكتب نفسك ان ترى هجماتهم عليك تاتي من خلفك .. ان يظنوك غبيا لا تفهم مقاصدهمحتى وان لم توجه لك مباشرة تحيتي الى اولئك الحمقى المجيدين لتغليف انفسهم في قوقعة الحكماءتحيتي للمهترئة عقولهم يصدقون الكذب اسرع من تصديقهم للصدق نفسه تحيتي لصغيري العقول اكثر من عقل امرأة ناقص |
لا يوجد متسع لخيبات الأمل في رؤوسنا ... قد نحسن الظن مرات كثيرة نمنح الفرص كي لا نشعر بأننا مخطئون في التقدير ... ولكن بإبسط الاشياء تتضحى الرؤى فنندب الحظ وربما نلقي اللوم على انفسنا حيث لا ينفع ندم حينها ... سوى ان تحمل حقائبك المملوءة بمشاعر متضاربة وتغادر الى مطارات اللاعودة وفي كل محطة ترمي بشيئا من تلك المشاعر خارج حقيبتك ...كي لا تشعر بالثقل الروحي يملئك ..وتشعر بفراغ يكتسح اجزائك نحو من اعطيتهم ثقتك ... تطمأن سيعاودون الاتصال بك ولكنك ستكون خارج نطاق طغتيهم لن يصلوا اليك ابدا حتى وان استطاعو حشر انفسم في سماعة الهاتف ليروا اين انت لن يجدوك طالما انت مشغول بجمع شتاتك المبعثر. |
من المؤسف ان تجاهد للدفاع عنهم
ان تحمي ظهورهم من طعنة السكين انت تعتبرهم شيئا عظيما بالنسبة لك وفجأه... تدور حولك الاتهامات بمحاولة طعنهم والغدر بهم اسفا على صداقة همها المصلحة المغرضه |
في صدر السماء امنية لم يكتب لها ان تشرق
فقررت ان تغيب كلما غاب قرن الشمس |
مزدحمة هي تفاصيل الشوق بداخلي
لتعلن حالة استنفارا من الذات وتقبع على زاوية لا تملأها غير ذكريات ماضية كانت اجمل لعلها تجد مفتاح يفتح لها ابواب الحنين مرة اخرى وتعود عادات الصباح القديمة وقت الفجر وبزوغ يوم جديد تدعوني ذاتي لترديد صلاوات الحنين لاتنفس من قبلاته الصباحية التي لا تكتمل [ دوني ] صباحه انا ... وصباحي انفاسه الخجلى |
|
مَ فينيّ شيء .... بس شويه دمووع [ هلكَكَكتني ] و شويه جروح أتعبتنيّ . . ! مَ فينيّ شيء . . كَل الحكَكَآيه ( وديّ أبكي كَثيييييّر لينَ أحسس إني . . ههديت |
ثُقٌ’ـوآِ تمُآمّآ آنِ آلسُ’ـمّآءْ گّبيُرهـِ جً’ـدآِ تتسُ’ـعِ لگّلِ رسً’ـآئلگّمِ
آلمتلٌهفةةِ للآجَ’ـآبةةِ فقْ’ـطِ آگّثثُروِآ مُنِ قَ’ـولِ : آللهُمِ |
http://im9.gulfup.com/2011-08-14/1313368824521.png أَعْتَذِر" لِلّسَّعَادَة" لَانِّي عَشِقْت الْحُزْن ! وَحَمَلَتْه شَطْرا مِن حَيَاتِي.. وَعَشِقَت الْبُكَاء لِأَنِّي انُفس بِه عَن الْأُمِّي .. وَعَشِقَت قَوْل الآلآَه لِأَنَّهَا تُطْفِئ حُرْقَة أَنَامِلِي.. وَعَشِقَت الْجَرَّاح لِانَّهُا أَصْبَحَت قِطّعَة أُرَقِّع بِهَا ثُغُوْر ثِيَابِي.. وَعَشِقَت الْصَّمْت فِي لَحْظَة الْأَلَم لِانَّهُا تَحْفَظ لِي كِبْرِيَائِي.. فَعُذْرَا أَيَّتُهَا الْسَّعَادَة لَانِّي أَبْعَدَتْك عَن حَيَاتِي |
مدري ,’
علآمي لآ ذكرتك " تبسمتْ " كن الفرح مع طآآري أسمك ( مخآوي ) |
| الساعة الآن 09:21PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية