![]() |
الله ماكبرك غلاك ,,,,, ابد ابد ماراح انسااااااك
|
ياترى وش غيرك ,,, ماكن بينا حكي وسوالف
|
أشتاق لصوتك الدافي ي آنت
|
مآباقي شي !!
|
ضيقه صدر هدت حيلي بدونك ..
|
المنتظر مل صبره
|
تغيب وترجع وغلاك في محله |
ملتني السآعات وانا أنتظرك
|
|
انا بدونك ولا شي
,,,,,, ربي لا يحرمني منك |
يعجبني فيك العناد وقلبك الثابت
وقناعتك وألوفى والفهم والحكمه ؤش قالت الناس ؤش حطت. ووش جابت عليك أهون من الصداع والزكمه عبدالله |
حقآ أنا مختلفه حين أكن بين ذرآعيك ..
|
وهل الدمع دليلآ على نآر الشوق ي حبيب القلب ..
|
ليل العنا طووول بدونك
|
ليتك تصارحني علامك
|
يفرح القلب لا حل طاريك
|
الي في بالي الشاعر القدير احمد العليان
حلويات العليان يقربون لك ؟؟ *_* |
أوعدني ماتتركني وتبقى بقربي وان غبت ماتنسآني
|
لينا هو من نفس القبيله بس مافي معرفه للأسف
تحياتي لك |
اعزك واغليك فوق ماتتصور
|
أعدك ستبقى بقلبي ليوم الدين
وس اضل أنتظرك ل اعود ل أحضانك ف الرب أنت راحتي والبعد أليم فسحقآ لك أيها ألبعد |
وحشتني ,,,,, كل مامر بي طيفك وطاريك
|
اهم شي تكون مرتاح ودنياك كلها أفراح
|
الليله هاذي غير عن كل ليله
|
اعشقك ورب محمد
|
قبل أعرفك بس ؤش تسوئ حياتي
انت يأمجنون ماتطلب حلالك يامناتي ياشفاتي ياغناتي خذني كلي من يمينك لاشمالك عبدالله |
من كثر ماحبك ماشبع منك
مارتوي من حبها العذري جنون وماشبعه |
اصدق مشاعر لك ,,, |
ماقدر على نسيانك ياغالي الأثمان
|
أنا ماني بعيد من الأقارب
أقرب ونت عن مغليك هارب أنا أدريبك شعورك حيل طيب ولكن ماصفت منك ألمشأرب |
وقد تكون تلك الايام بدايه لحيآه أجمل
|
ولفرحك افرح
|
اهديك من عذب القوافي بحرها
|
ي مسآء السبت حن علي يكفيني سفره ..
|
الغربه والله تشيب وانا بعز العشرين ..
|
البارحـه نمـت ولا جـاك مـا جـانـي
ان كنت ضايـق ترانـي ضايـق بشـده |
انا الابيض اذا غيري تلون .. !
|
ي غربه ي نار الليل اارحمي قلبي ف اكتفيت وجعاا ورب العباد ..
|
من كثر مامرت بعيني غرايب
وبرغم من هذا مابيلك بدايل لو تبرق بليلي بياض إلسحايب ماخلت غير بروق وصلك مخايل بين الرجا واليإس حاضر وغايب أبي إشوف الطيف حبك دلايل عبدالله |
طال همي وكبر بدونك ي انت
لكن تلك الزوايا التي جمعتنا هي متنفسي الوحيد حين يخنقني الحنين .. |
الساعة الآن 01:25AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية