![]() |
علّق الحافظ الذهبي على قول ابن أدهم قائلاً:
عَلاَمَة ُالمُخلِصِ الذي قد يُحِبُّ شُهرَةً، ولا يشعرُ بها، أنّه إذا عُوتب في ذلك لا يَحْرَدُ ولا يُبَرِّئُ نفسَهُ .. بل يعترف ويقول: رحمَ الله من أهدى إليَّ عُيوبي .. ولا يَكُنْ مُعْجباً بنفسِه لا يشعرُ بعيوبها، بل لا يشعر أنّه لا يشعر، فإنّ هذا داءٌ مزمن!! |
وقال أيضاً:
(فمن طلب العلم للعمل كسره العلم .. أي كسر نفسه وعجبه بها وبكى على نفسه!! ومن طلب العلم للمدارس والإفتاء والفخر والرياء تحامق واختال وازدرى بالناس .. وأهلكه العجب ومقتته الأنفس !! ) |
قال الحسن : حسن السؤال نصف العلم ، ومداراة الناس نصف العقل ، والقصد في المعيشة نصف المؤونة . |
قيل لأعرابي : ما تسمُّون المَرَق ؟ قال : السَّخين . قال : فإذا بَرَد ؟! قال : لا ندَعُهُ يبرُد !! .
|
استغفروا لآبائكم ..
(( إن الرجل لترفع درجته في الجنة فيقول : أنى لي هذا ؟ فيقال : باستغفار ولدك لك )) صححه الألباني . |
ما أكثرَ الشاكين من دنياهُمُ = فليت شعري هذه الدنيا لمَنْ ؟!
مهيار الديلمي |
حكمتان لابن مسعود رضي الله عنه :
1- اطلب قلبك في ثلاثة مواطن : عند سماع القرآن ، في مجالس الذكر ، في أوقات الخلوة . فإن لم تجده في هذه المواطن ، فسل الله أن يمن عليك بقلب ؛ فإنه لا قلب لك . 2- يكون في آخر الزمان ، أقوام أفضل أعمالهم التلاوم بينهم ، يسمون الأنتان ( جمع نتن : من كان به رائحة كريهة ) . |
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسُولُهُ = قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ ابن قيم الجوزيةمَا العِلمُ نَصبَكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً = بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فَلاَنِ |
كثرة الرد - أحياناً - على رعاع الروافض ، قد تصنع لهم شأناً ، والأفضل تجاهلهم ؛ كتجاهل النبي عليه السلام لأبي لهب ..
أوَ كلما طنَّ الذبابُ أروعُهُ ؟! = إنَّ الذبابَ إذن عليَّ كَريمُ !
|
يا ابن الوليد.. ألا سيف تؤجره ؟!= فكلّ أسيافنا قد أصبحت خشبا نزار قباني .دمشق يا كنز أحلامي ومروحتي = أشكو العروبة أم أشكو لك العَرَبا ؟! |
الساعة الآن 08:36AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية