![]() |
عظيم !
إحصائية محفِّزة .. وبالنسبة إلى الاقتراح ، فهو خاصٌ ، وليس عامّاً .. وما زال عنان المتصفح على غاربه ، والمضمار من رسم صاحبه ..
دَع المَقادير تَجري في أَعنتها = وَلا تَكُن يائِساً مِن نيل آمال
صالح مجدي |
لولا النوى قرب الأحبة ما حلا =والفجر لولا الليل ما كان انجلى
الصيادي |
آه من همسةِ أذابت كياني = وأطاحت بحكمتي وذكائي
صالح الشرنوبي |
ألا هَلْ للمتيَّمِ من مُجيرِ؟ =كئيبٍ ذي فؤاد مستطير يقلِّبُه الأسى ظهراً لبطن =ويسلمه إلى حرِّ الزفير وكيف يقرُّ بالزفرات صبٌّ=وفي أحشائه نار السعير يعالج بالهوى دمعاً طليقاً = يصوبُ للوعة القلب الأسير الأخرس |
رَآهُ مُستَغرِقاً في نَومِهِ فَرَأى = فيهِ الجَلالَةَ في أَسمى مَعانيها حافظ إبراهيمفَوقَ الثَرى تَحتَ ظِلِّ الدَوحِ مُشتَمِلاً = بِبُردَةٍ كادَ طولُ العَهدِ يُبليها فَهانَ في عَينِهِ ما كانَ يَكبُرُهُ = مِنَ الأَكاسِرِ وَالدُنيا بِأَيديها وَقالَ قَولَةَ حَقٍّ أَصبَحَت مَثَلاً = وَأَصبَحَ الجيلُ بَعدَ الجيلِ يَرويها أَمِنتَ لَمّا أَقَمتَ العَدلَ بَينَهُمُ = فَنِمتُ نَومَ قَريرِ العَينِ هانيها |
يستعظمون أبياتاً نَأمْتُ بها=لا تَحسدن على أنْ يَنْأم الأسدا لو أن ثم قلوباً يعقلون بها=أنْساهمُ الذّعر ممّا تحتها الحسدا المتنبي |
( إذا سكن ما قبل الهاء ، أصلية كانت أم زائدة ، فهي روي )
أموالُنا لِذَوي المِيراثِ نَجمَعُها = ودُورُنا لِخَرَابِ الدَّهرِ نَبنيها سابق البربريقِس بالتجاربِ أحدَاثَ الزَّمَانِ كما = تَقِيسُ نَعلا بِنَعلٍ حين تَحذُوها
دَع ذا وَرُبّ شَطُونِ البِيدِ نازِحةٍ = غُبرٍ مَعالِمُها طُمسٍ مَوامِيها كَأَنَّها وَالسَرابُ الضَحلُ يَرفَعُها = بَحرٌ مِنَ الآلِ طامٍ مَوجُهُ فِيها ابن أبي حصينة |
( الهاء ... صح!!)
هَبَّ النّسيمُ عَليلاً=وَهْوَ النّسيمُ الصّحيحُ وَطاب وَقتكَ فانهضْ=فالآن طاب الصَّبوحُ وخذ عنِ الكأس نوراً=يُضيءُ مِنهُ الفَسيحُ من قَهوَة طاب منها=طَعم وَلون وَريحُ في دَنّهَا هيَ راحٌ=وَفي الحَشَا هيَ روحُ يا ابنَ الكِرام إلى كَمْ=عليّ أنتَ شحيحُ أنت المُعَذِّبُ قَلبي=وقَلبُكَ المُسترِيحُ بهاء الدين زهير |
حسبي و حسبك حلم في تنفسه ما في العوالم من طيب و من رغد عشنا على راحتيه نشوة ضحكت لنا.. و ما ابتسمت قبلا على أحد ما كان يوما و لا يومين موعدنا بل كان عمرا و عشناه الى الأبد غازي القصيبي |
دعْ حبيبَ القلبِ يا سقمُ=فبنفسي ، لا بهِ الألمُ كَيْفَ حَلَّ السُّقْمُ فِي بَدَنٍ=خلقتْ منْ حسنهِ النعمُ ؟ يَا لَهَا مِنْ لَوْعَة شَعَبَتْ=ركنَ قلبي وَ هوَ ملتئمُ ! البارودي |
الساعة الآن 02:10AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية