![]() |
علامك للتعب تهدي سكوت وغّربتـك بـلاد هدوئك يطلق طيورٍ تغرد من ورى صوابك تسج وتطلق النظره تسافر والدروب سهـاد تشيل الحزن في كفك تبلـل منـه أهدابـك تعانق بالمدى وصلك سرابٍ ماغنى عن زاد حزين و تبتسم مجبر تخاف تكدّر أصحابـك أحسك عايش الغربه بذاتك والضلوع أصفاد أحسك منسجن رغبه تداري عنهم أسبابـك أحسك بالهموم أكبر من الرحله بدون شـداد تموت من العطش واقف ولا يدرون أحبابك أحس أن التعب هّدك وطاحت حولك الاوتاد رغم هذا هلا هيّلك تعانق كـل .. غيّابـك جمعت من التناقض ليّن تلاقت داخلك أضداد شروقك بالسماء فرحه حزين فداخل ثيابـك تشب من الغضى حولك وتبني بالكرم أمجاد و جوعك يفضحه زولك إذا أقفّيـت يغتابـك زرعت و ماحصدت الا دموع بفرحة الاعياد حصدت و ما كنزت إلا جذور الطيب بترابك لا نك باذخ بصبرك على بذل العطا معتـاد لأ نك غيم من رحمه يموت النبت .. لغيابك لأنك طفل يتبسم وحلمه فـي ثيـاب جـداد بصبح العيد يتبختر .. براءة قلـب يقرابـك لذا أسرجت لك شعر الشعور بنايفات الضاد صدى للصمت وأحساسي بانك تهت بحسابك وأنا و الله ثم و الله يمـوت بداخلـي ميـلاد إذا بللني الحزن السكوت .. الفاضح كتابـك طلبتك وسع الخاطر فداك من العروق أجواد طلبتك رتب البسمه و أفتح للأمل .. بابـك صح لسانك وعلى شانك سلمت نا اناملك فلقد رسمت الابيات ملك وتوجتها بمعناها الفريد فعلا رائع ماقراته فمن روعتها اجبرتني على اعادة قرائتها مرات ورسالة الشكر فهي في سمو ذاتك الكريم لعذرك لي عند تاخوري وردك الصافي على الاسائله بصدر رحب تقبل عودتي ودي |
عودتك دائما مرحب بها يا اخييه ..
وانا من يشكرك على حسن الذات فيك وسمو روحك وبياضها ، لا املك الا الدعاء لك بتوفيق من الله وحفظ ورعايه .. تقديري الكبير |
.
. الشاعر والكاتب الجميل والمختلف : الأحنف هنيئاً للأضواء بك .. فقد عرفتك مبدعاً مدهشاً . أطمئن لتواجده دائماً .. فأنت العيد عندما يكتمل , والماء عندما نعطش له , والأوكسجين عندما نختنق ..!! لن أطيل أخي فقد حضرت هنا للسلام عليك وللقراءة .. تقبل خالص دعواتي لك بسعادة الدارين ..!! . . . |
اقتباس:
محمد .. كريم أنت حين تكبلني بكل ما ذكرته عني واتمنى على الله ان اكون كما ذكرته عني بكل صدق لم اعرف منك الا كل كرم حاتمي وانت اهل لذاك .. لن ازيد الا الدعاء في ظهر الغيب لك كل التقدير والشكر الجزيل |
سيدي القدير // الأحنف
في الواقع يستتر كل إنجاز تحت فرصة أمل فأين الأمل في حياتك كإنسان ؟ أيهما أصدق الأحنف عندما يكون يبكي أو منفعل ؟ متى تكره الأحنف ؟ في إي زاوية يقف الأحنف ؟ مودتي لضيف والمضيف . |
عذراً أعدك بأنها أخر التساؤلات http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w.../rn0q2l3gb.png هل انتهت ساعتك الرملية ؟ حين تجر الثواني أثواب خيلاءها هل تراها تستشعر .. لهفة الوقت ..؟! يحيرني أمرهما .. أيهما يلفظ/يرفض الآخر البحر أم الشاطئ ... أم تراهما متعانقان ؟ |
|
سيدي القدير // الأحنف في الواقع يستتر كل إنجاز تحت فرصة أمل فأين الأمل في حياتك كإنسان ؟ الأمل يا وهم هو الدينمو الحقيقي في حياة الانسان ونبضه لا يرى نفسه حقيقه الا به وفيه ( إعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا ) شمولية الطرح هنا بين الاثنين تعني الامل فيهما معا لا مناص عنه ولا عيش بدونه ، كانسان هو موجود بشكل كبير تحدده الرغبه والطموح والاصرار ويحوفه الامل من كل الجوانب والمحصلة رضا دائم وامل لا يموت . أيهما أصدق الأحنف عندما يكون يبكي أو منفعل ؟ عندما اكون بينهما فالبكاء حاله تطرفيه والانفعال ايضا والصدق يكون بالتروي ورؤية الامور من خلالهما لا من عين احدهما اكون اصدق حين ارى الامور بمنظار هاديء جداً .. متى تكره الأحنف ؟ المشكله في الانسان انه لا يكره نفسه يا وهم .. يجد لنفسه المبرر ويؤجد الرضا دائما عن نفسه واكرهني حين اكون خارجا عن اطاري ومجبراً جبراً على امر لا مناص منه .. في إي زاوية يقف الأحنف ؟ في المنتصف .. مودتي لضيف والمضيف شكرا لكريم حضورك يا وهم وكل الود |
اقتباس:
الجميل في اسألتك يا إيقاع انها مفتوحة ورحبه بين الاقتضاب والاسهاب وهذا ما يجعل المجال مفتوحا كبيرا واسعاً وهذا والله هو الكرم في تقديم السؤال لروتبة المجيب على هواه .. بالنسبه للساعة الرمليه وما يجعلها وفيه في احتساب الوقت وكريمة في نثرها لذرات الزمن بانها مقولبه تاتي راساً على عقب ، وعقباً على راس وهذا ما يجعلها لا تنتهي وتبقى تذر الرمل في زواياها بديمومة منعشه بخلاف غيرها .. لم تنتهي وباقيه هي بقاء العمر . عجبت للثواني فهي اهم مؤشر للوقت ومع ذاك يغفلها الكثيرون ولا يستشعرونها بينما هي تستشعر كل ما حولها . لا بحر بلا شاطيء ولا شاطيء بلا بحر فاين يفر احدهما من الاخر ؟! قد قلت مسبقا لا عذر بين الاصدقاء يا ايقاع .. |
ترتبِط الثرثرَة بحواءْ البريئَه :MCPEa208:
|
الساعة الآن 04:04AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية