![]() |
فلو كانت الدنيا تنال بفطنة
و فضل وعقل نلت أعلى المراتب وَلَكِنَّمَا الأَرْزَاقُ حَظٌّ وَقِسْمَة ٌ بِفَضْلِ مَلِيْكٍ لاْ بِحِيْلَة ِ طَاْلِبِ علي بن ابي طالب رضي الله عنه |
رضي اللهُ عنه .. لمَ كتبتِ ثم حذفتِ ؟! على كلِّ حال .. هذه أختٌ لحرف ( النون ) السابق ! وبالمناسبة .. ما رأيك يا جنى .. أن يكون ثمة موضوع موحَّدٌ للمساجلة ، مع بقاء جوهر الموضوع العام .. بمعنى .. أن نتطرق بأبياتنا عن موضوع ( الكرم ) تارة ، ثم إذا رأينا أننا استكملناه ، تطرقنا ( للبخل) مثلاً أو لغيره .. لنخلق جواً آخرَ في المساجلة .. طبعاً مع إبقاء البدء بحرف الروي ، للبيت السَّالف ..
بِذا قَضَتِ الأَيّامُ مابَينَ أَهلِها = مَصائِبُ قَومٍ عِندَ قَومٍ فَوائِدُ
المتنبي |
أيقنت بذلك وعدلت ردي لان ابيات علي تحدث بشيء في نفسي
جميل هذا الاقتراح .. وكأنني بين تحدي من نوع فاخر ... معك يااخي فمثل هذا الاقتراح يسعدني والبداية بيدك دِيارٌ عفَتْ تبكي السحابُ طُلولَها وما طللٌ تبكي عليه السحائبُ وتندبها الأرواحُ حتى حسبتُها صَدى حفرة ٍ قامتْ عليها النوادبُ ابن عبدربه |
( السَّحاب )
بَكيتُ لبرقٍ لاحَ بالثغر باسمُه = فَكانَت جفوني لا السحاب غمائمُه ابن معصومأَما وَالهَوى لَولا تَساجُمُ عبرتي = لَما لامَ قَلبي في الصَبابة لائمُه كتمتُ خَفايا الحبِّ بين جوانحي = فنمَّت دموعي بالَّذي أَنا كاتِمُه وَمن يُمسك الأجفانَ وهي سحائبٌ = إذا لمعت لمعَ البروق مباسمُه |
اول ماذكرت السحاب مر بخاطري ابيات لاوس بن حجر اتمنى ان يكون لها نصيب في الذكر
مر السحاب وراح من غير وبلي على الحقول ومات حلم السنابل واخذت مشعابي وودهت لابلي في حروة البرق البعيد المقابل ؟؟ ( الوالد كان يرددها على مسامعي ولكني للحق لا اعرف من قائلها) |
لا زالَ يوردُها الإلهُ نَعيمهُ = أَبَداً وَغادِيةُ السَّحابِ تَزورُها
إبراهيم اليازجي |
ربة النبل والجمال المصون
هل ينال الشموس ريب المنون كنت شمساً تنبت آياتها من مصر بالنصح والبلاغ المبين اين ذلك العهد الجميل تقضى غير مبق سوى شجى وشجون ذلك عهد ان أظمأته سحاب نضرت ذكره سحاب شؤوني جبران خليل جبران |
نم حبيبي فقد امتدَّ الغسق = وتوالى الغيث في قلب السحاب قرس البرد فما هذا الأرق = كيف هذا الضحك في هذا العذاب وديع عقل |
بوجهك من ماء الملاحة موردٌ
لظامٍ وسرب العامري سراب اذا زرتني فالروحُ والمالُ هينٌ وكلّ الذي فوقَ الترابِ تراب سقى الله عهدي بالحبيب وبالصبا سحاباً كأن الودقَ فيه حباب فقدتُ الهوى لما فقدت شبيبتي وأوجعُ مفقودٍ هوى وشباب ابن نباته |
بِرِيحٍ وبَرقٍ لَاحَ بَينَ سَحَائِبٍ = ورَعدٍ إِذَا ما هَبَّ هَاتِفهُ هَطَل
امرؤ القيس |
الساعة الآن 08:44PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية