![]() |
نصف الروح :r: قضيت وقت طويل لتصفح خلوتك والكتابه نوع من انواع التفريغ وخيالك خصب ما شاء الله اتابعكم بصمت واحيان اتمنا ان اشارك بنفس الصفحه . وهذا ليس من حقي . كثير ما تستوقفني جمل وعبارات بكل خلوه تصوير رائع وثقافه عاليه ولابد من ان نتفقد خلوات بعضنا البعض ؟ ومن يحب ان يعلق على شي بامكانه الكتابه بخلوته. نصف الروح :r: (( المشاعر يا عزيزتي لا تتجزأ )) وكوني على ثقه جميعنا نحس نفس الوجع :(1 كنت سابقاً قبل ان تقرر شموخ الرحيل عنا والغياب احيان اود ان اغير كلمه او اي خطأ املائي اصلحه كنت في حينها اعلق بنفس مشاركتها وكانت تنتبه هههه ذا اعتراف صريح اكيد الاداره بتسحب صلاحيتي :nono: المهم ادخل مشاركاتها في خلوتها بحكم اني اداره واكتبه بين سطورها ليتها تعود لنا :r:؟ ويعودالغائبون لنا جميعهم .. فلا نزال ننتظر اطلالتهم اتصور الان كله بيروح لخلوة شموخ ههههههههه:whistling: والأهم كونو على ثقه اني افتقد كل يوزر يغيب وافتقده بصمت .. لانه اعلم مني بظروف حياته:r: انا اتفقد كل خلواتكم واتابعها واقضي معها ايام وايام وايام اتصفحها بمشاعري بحرص شديد واغيب عن المشاركه بالمنتدى لانكم تشبعون ذائقتي واتقرب اكثر واكثر منكم احاول ان افهم مشاعر كل شخص من خلال خلوته وكل واحد منكم هنا احسه اخي وله بنفسي معزه وتقدير .. وكذالك البنات لا عدمتهم اخواتي ومني دعوه لكل من يمر من هنا .. وغاب عنا انا اشتقت الي حروفك ومشاعرك وشخصك فلا تحرمونا اطلالتكم ولا تبخلو علينا بمشاعركم ؟:r: نصف الروح:r: رائعه اكملي وتنفسي ملئ رئتيك انتي رائعه :r: ولكل منكم خلوه (( لهامذاق وطعم خاص )) لا عدمتكم رائعين :r: |
وُدِّي انَام ؟ تِعْبَانِه وُدِّي اسْتِرِيْح يُمَّه انَا مِحْتَاجَه لَك ابْرُمِي رّاسِي الْمُتْعَب عَلَى حِضْنِك وَانَام اقْرِى عَلَي البِسْلْمِه رُوْحِي شُعَيْب مِن الْجُرُوْح اضْلِعي صَارَت حُطَام سُمِّي عَلَى قَلْبِي .. وَعَلَي ؟ ودي انام وَتَو ماغْفِىت بِحُضْنِهَا شَفَت لِي ذَاك الْمَنَام كُنِّي بَعِيْدَه حَيَيُل وامْشِي .. فَوْق اشُوك وَزِحَام نَاس تَصِيْح مِن الضُمّى وَنَاس تَهَاوَى فِي الْعَتَام ارْكُض يَسَار .. وَالَّا يَمِيْن ؟ كُل الْدُّرُوب اجْتزْتِهَا الَا خَفَافِيْش الْظَّلام كُل شَي يَخْطُر بِبَالِك كُنْت امْرِه صَامَتْه وَكُلِّي كَلَام كُنْت اغُض الْطَّرْف وَامْسَح دَمْعَتِي وَاقَرَّى عَلَى رُوْحِي الْسَّلَام مْنِيْن مَّا لَدِيَّتِهَا حَسَتِهَا جَمْرَه تعِبَت اقَاومُهَا ,, حَرَام امَد ايّدْيّنْي لِلْجُرُوح اونْس بِكَبِدِي حَرِّهَا وَقَلْبِي حُطَام |
((::::::::::::::((( :Looking_anim: ))::::::::::::::))) ((::::::::::::::((( :sm5: ))::::::::::::::))) ((::::::::::::::((( :d ))::::::::::::::))) ((::::::::::::::((( :r: ))::::::::::::::))) (( عبث )) |
مَتَىَ احْكِيِّ وَاسْمَعْ لِغَيْرِيَ تَعِبَ يَا وَحْدَتِيْ وَالْهَمْسُ عَلَىَ حَطَّةْ يَدَ اوْجَاعِي يَمُرُّ الْيُوْمْ زَيّ الْامّسُ مَتَىَ احِسُ بِهَوَىً الْنَّسَمَاتِ .. ؟ وَاطالِعُ فِيْ بُزُوْغِ الْشَّمْسِ ؟ لَشَاطِّي الْبَحْرِ مِشْتَاقَهُ مّاهيّب الْعَادَهْ فِرَاقُهُ مَتَىَ وَالْعُمْرُ قُدَّامِيْ .. خَرِيْفٌ وَطَاحَتِ اوَرَاقَهَ تَعِبَ يَا كِلْ صُبْحِ وَلَيْلٍ انَاظَرَ مَنَ وَرَّى الْشِّبَاكَ امَنِّيَ الْنَّفْسَ وَاغَادرِ .. مَعَ احْلَامِيِ بِدُوْنِ حُرَّاك وَاذّا حَانَ الْلِّقَا سَاعَهْ .. مَعَ الْوَرْقَا اوْ الَجَلْسَهْ مَعَ الْاحْبَابِ اعِيْش الَرّاحُهَ مُرْتَاعِهُ .. مَنْ الْفَرَّقْا مِنْ الْعُزْلَهْ وَرَّى الْابْوَابِ تَضِيْقُ الْعَيْنِ بِدُمُوْعِيْ وَتُحْبَسُ نَزْفِهَا الاهْدَابْ وَتَخْنُقُ رُوْحِيْ الْوَحْشَهْ حَزِيْنَهْ وَخَاطِرِيْ مَنِصَابَ ذِبَحْنِيْ الْشَّوْقِ وِالْغُرْبِهْ وَجُرْحِيْ صُرِتْ مَا اشْعُرُ بِهِ تَنَاهِيْدُ وَالِّمْ وَاحْسَاسْ ,,, طَيَرِنُّ فَاقَدِنَ سِرْبِهِ رَهِيْنَةٌ صَمْتِيْ وَجُرِوِحَيٍّ وَمُعَانَاةِ وَشَتَاتِ احْلَامَ سَجِيْنَةَ مَاضِيْ الْايّامِ وَاذّا مَا طِاحِتِ الْدَّمْعَهْ طُفْتُ فِيْ نَاظِرَيّ شَمْعَهْ وَاذَا قَلَّتِ اصْبِرْ وَانُسَىِ بَدَتْ رِحْلَةَ مُعَانَاتِي ضَيَاعِ وَلَا هُنَا مَرْسَىً عَرَفْتُ اعْطِيَ وَفَا وَاحْسَاسْ لَكِنْ مَا عَرَفْتُ اقْسَىْ عَرَفْتُ اوْفِيْ مَعَ احْبَابِيْ مَعَ جْرُوُحِي قَبْلَ رُوْحِيْ وَفِيْ حُضُوْرِيْ وَفِيْ غِيَابِيِ مَا قُلْتُ بِيَوْمِ انَا الْأَوْفَى وَلَاكِنْ مَا عَرَفْتُ اجْفىْ مَتَىَ احْكِيِّ وَاسْمَعْ لِغَيْرِيَ ؟؟ تَعُبَتُك يَا مِشَّاوِيْرِيْ رَهِبَ |
يَوْمَ جَدِيْدٍ ابْتَسَمَتْ وَانَا اطِالْعْ الْخَلْوَهْ سْمِعْتو صَوْتِيّ وَلَا ازَالَ انَادِيْ افْتَقدِكُمْ مِنْ قَلْبِيْ شُمُوْخٍ هَلْا بِكَ نَوَّرْتِيْ وَهُمْ انْثَىَ هَلْا بِكَ صَدِّقُوْنِي كُلَّمَا لَمَحْتُ قَلْمٌ غَابَ ابْتَعَدَ مِنْ هُنَا وَاغِيبُ الْيَوْمَ انَا سَعِيْدَهْ شُكْرَا لِمَنْ اهْدَى لِرُوْحِيْ هَذَا الْأَحْسَاسِ الْرَّائِعْ افْتَقَدْتُكُمْ لَا تْغَيْبو عَنَّا |
صَحْوَةٍ قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَنَادِرٌ مَا تَمُرُّ عَلَيَّ هَذِهِ الْنَّوْمَهُ وَالَصَحُوهُ الْمُبَكِّرهْ قَبْلَ الْأَذَانِ فَلَهَا طَعِمْ خَاصٌّ سُبْحَانَ الْلَّهِ صَلَّيْتَ وَقَرَأْتُ قُرْءَانَ وَطَلَبَتْ قَهْوَةٍ الْصَّبَاحِ كَمْ احِبُّها وَحِيْنَ اشَمُّ رَائِحَتِهَا اشْعُرُ بِسَعَادَهَ مُؤَكَّدٍ فَطُوُرِيْ قَبْلَهَا كَا الْعَادَهْ لَا يَتَغَيَّرُ تُفَّاحَهْ خظَرَاءً وَكُوْبْ حَلِيْبٌ بَارِدٌ مُنْذُ سِنِيْنَ وَلَمْ امَلَ مِنْهَا لَا . ادْعِيْ الْلَّهَ انَّ اوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ عَلَيَّ تَمْلَأُ مُحَيَّاهُ بِسْمِهِ ؟ تَعْنِيْنِيْ كَثِيْرٍ الْابْتِسَامَهْ اعْشِقُها امّا مَا بِدَاخِلِيَّ لَا يُهِمُّ مَا دُمْتُ اصْحُو مُتَفَائِلَه وَيَبْدَأُ نَهَارِيَّ جَمِيلَا كَمَا قَرَّرْتُ انْ ابْدِلْ تَفْكِيْرِيَّ الْسَّلْبِيّ بِهُمُوِمِ الْدُّنْيَا فَلَنْ تَنْتَهِيَ وَانَا سَأُوَدِّعُ الْعَالَمِ كُلُّ مَا حَوْلَنَا يُثِيْرُ الْشَفَقَهْ وَالْخَوْفِ مِنْ الْمَجْهُوْلِ كُلِّ مَا نَعِيْشُهُ تَعَدَّىْ مَرَاحِلُ احْتُمَالِنا بِكَثِيْرٍ وَتَبْدَأُ مُنَغِّصَاتِ الْحَيَاهْ وَلَاكِنِيّ اتَجَاوِزُهَا فَلَا مَفَرّ مِنْ مُوَاجَهَةِ كُلِّ الْمَصَاعِبِ لَا احْيَا بِبُرْجٍ عَاجِيّ اعِيْش الْوَاقِعِ وْاتَقَبْلَّهُ فَلَنْ يَهْتَمُّ احَدٌ لرْفْضِيّ لَهُ الْرَّكْبِ يَسِيْرٌ وَانَا مُؤْمِنَهْ ايْمَانَ قَوِيٌّ وَثِقَتِيْ بِالْلَّهِ كَبِيْرَهُ مَا دُمْنَا مُؤْمِنِيْنَ انْ كُلِّ شَيْئٍ قَسَمِهِ مِنَ الْلَّهِ وَكُلُّ شَيْئٍ بِيَدَيْهِ فَمِمَّنْ نَخَافُ ؟ الْمُهِمْ انّيّ تَصَالَحْتَ مَعَ نَفْسْي وَاحْسَسْتُ بِرَاحِهِ كَبِيْرَهُ وَقَرَّرَتُ اقَفَالَ الْنَّوَافِذِ الْمَفْتُوْحَهُ جَمِيْعُهَا حَتَّىَ لَا اسْمَعْ ايً صَوْتْ مُزْعِجٌ بْقَناعَهْ تَامِهِ . هُنَاكَ احَادِيِثَ وَسَأَعُوْدُ بِأُذُنِ الْلَّهِ |
الْلَّهُم إِنِّي أَسْأَلُك خَيْر الـمَسْأَلَة، وَخَيْر الْدُّعَاء، وَخَيْر الْنَّجَاح، وَخَيْر الْعَمَل، وَخَيْر الْثَّوَاب، وَخَيْر الْحـيَاة، وَخَيْر الْمَمَات، وَثَبِّتْنِي، وَثَقِّل مَوَازِيْنِي، وَحَقِّق إِيـمَانِي، وَارْفَع دَرَجَاتِي، وَتَقَبَّل صَلَاتِي، وَاغْفِر خَطِيْئَتِي، وَأَسْأَلُك الْدَّرَجَات الْعُلَى مِن الـجَنَّة ولكم اجمعين . |
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم" الْحَمْد لِلَّه وَالْصَّلاة عَلَى رَسُوْل الْلَّه سَيِّدُنَا مُحَمَّد ابْن عَبْد الْلَّه وَعَلَى وَآَلِه وَصَحْبِه وَمَن تَبِع سُنَّتِه وَهَدَاه الَى يَوْم الْدِّيْن .. رَب اجْعَلْنِي مُقِيْم الْصَّلاة وَمِن ذُرِّيَّتِي ، رَبَّنَا وَتَقَبَّل دُعَاء . رَبَّنَا اغْفِر لِي وَلِوَالِدَي وَلِلْمُؤْمِنِيْن يَوْم يَقُوْم الْحِسَاب . رَبَّنَا هَب لَنَا مِن أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّة أَعْيُن وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْن إِمَاما ، رَب أَوْزِعْنِي أَن أَشْكُر نِعْمَتَك الَّتِي أَنْعَمْت عَلَي وَعَلَى وَالِدَي وَأَن أَعْمَل صَالِحا تَرْضَاه ، وَاصْلِح لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْت إِلَيْك وَإِنِّي مِن الْمُسْلِمِيْن . الْلَّهُم بَارِك لِي فِي أَوْلَادِي وَلَا تَضُرُّهُم ، وَارْزُقْنِي بِرِّهِم وَاجْعَلْهُم قُرَّة عَيْن لِوَالِدِيْهِم . الْلَّهُم فَقَهُم فِي الْدِّيْن وَعَلَّمَهُم الْتَّأْوِيْل وَاهْدِهِم إِلَى سَوَاء الْسَّبِيل . الْلَّهُم أَنْبَتَهُم نَبَاتا حَسَنا وَاجْعَلْهُم هَادِيْنَا مُهْتَدِيْن وَاجْعَلْهُم مِن الْعُلَمَاء الْعَامِلِيْن وَمَن عِبَادِك الْصَّالِحِيْن . الْلَّهُم ارْض عَنْهُم وَاعِنْهُم وَوَفَّقَهُم لِمَا تُحِب وَتَرْضَاه ، وَوَفِّقْهُم فِي طَاعَتِك وَمَرْضَاتِك وَعَلِّمْهُم مَا يَنْفَعُهُم وَانْفَعْهُم بِمَا عَلَّمْتَهُم . الْلَّهُم سَهِّل أُمُوْرِهِم وَفَرَج كُرُوْبَهُم وَاصْلِح أَحْوَالِهِم وَأَعْمَالَهُم وَصْفَي نِيَّاتِهِم إِنَّك عَلَى كُل شَيْئ قَدِيْر . الْلَّهُم أَحْيَهُم حَيَاة طَيِّبَة فِي الْدَّارَيْن . الْلَّهُم احْفَظْهُم مِن الْفَتْن مَا ظَهَر مِنْهَا وَمَا بَطَن ، وَمَن الْأَذَى وَمِن كُل سُوَء . الْلَّهُم سَلِّمْهُم وَعَافِهِم وَاعْف عَنْهُم . الْلَّهُم أَعِنْهُم عَلَى ذِكْرِك وَشُكْرِك وَحُسْن عِبَادَتِك وَلَا تَجْعَلُهُم مِن الْظَّالِمِيْن وَلَا تَجْعَلُهُم مَن الْخَاسِرِيْن وَلَا تَجْعَلُهُم مَن الْنَّادِمِيْن فِي الْآَخِرَة وَلَا تَجْعَلُهُم مِن الْحَاسِدِيْن وَلَا تَجْعَلُهُم مَن الْفَاسِقِيْن . الْلَّهُم اجْعَلْهُم مِن عِبَادِك الْصَّالِحِيْن الْمُقَرَّبِيْن إِلَيْك وَالْمُحِبِّيْن لِنَبِيِّك مُحَّمد صَلَّى الْلَّه عَيْه وَسَلَّم وَالْقَائِمِيْن عَلَى سُنَّتِه وَاتِّبَاع نَهْجِه . الْلَّهُم أَحْسِن عَاقَبْتَهُم فِي الْأُمُور كُلِّهَا وَأَجِرْهُم مِن خِزْي الْدُّنْيَا وَعَذَاب الْآَخِرَة . الْلَّهُم مَتَّعَهُم بِأَسْمَاعِهِم وَأَبْصَارِهِم وَقُوَّتِهِم مَا أَحْيَيْتَهُم فِي سَبِيِلِك ، وَاجْعَل هَوَاهُم تَبَعا لِمَا جَاء بِه حَبِيْبَك وَنَبِيُّك مُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم ،، الْلَّهُم أَطِل أَعْمَارَهُم فِي طَاعَتِك وَمَرْضَاتِك وَتَقَبَّل مِنْهُم وَاهْدِهِم إِلَى سَبِيِل الرَّشَاد . الْلَّهُم تَقَبَّل مِنْهُم إِنَّك عَلَى كُل شَيْئ قَدِيْر وَبِالإِجَابَة جَدِيْر .. الْلَّهُم اغْفِر ذُنُوْبَهُم وَطَهِّر قُلُوْبَهُم وَحَصِّن فُرُوْجَهُم وَأَلْطَف بِهِم فِي الْدَّارَيْن ، وَاجْعَلْهُم مِن حُرّاس الْدِّيْن وَمَن الْذَّاكِرِيْن وَالشَّاكِرِيْن لَك .. الْلَّهُم نَوِّر قُلُوُبَهُم بِطَاعَتِك وَعَلَّق قُلُوْبُهُم بِالْمَسْاجِد وَاجْعَلْهُم مِن أُوَجِّه مَن تَوَجَّه إِلَيْك .. الْلَّهُم اجْعَلْهُم مِن حَفَظَة كِتَابِك وَدُعَاة فِي سَبِيِلِك وَأَئِمَّة الْمَسَاجِد وَمُبْلِغِين عَن رَسُوْلِك عَلَيْه الْصَّلاة وَالْسَّلام . الْلَّهُم ارْزُقْهُم الْحِكْمَة وَالْعِلْم الْنَّافِع وَزَيَّن أَخْلَاقِهِم بِالْحُلْم وَالْكَرَم وَأَكْرَمُهُم بِالْتَّقْوَى وَجَمَّلَهُم بِالْعَافِيَة .. الْلَّهُم اجْعَلْهُم أَوْفَر عِبَادِك حَظا فِي الْدُّنْيَا وَالْآَخِرَة . رَبَّنَا هَب لَنَا مِن أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّة أَعْيُن وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْن إِمَاما. الْلَّهُم اجْعَلْهُم مِن الَّذِيْن يَسْعَى نُوْرُهُم بَيْن أَيْدِيَهِم وَلَا خَوْف عَلَيْهِم وَلَا هُم يَحْزَنُوْن ...... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آُآآآِآ مِيِن وَصَلَّى الْلَّه عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه وَسَلَّم رَبَّنَا تَقَبَّل دُعَاء " |
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ الْلَّهُمَّ صَلِّيَ وَسَلِّمْ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ الْلَّهُمَّ/ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ نَدُعُوكَ بِاسْمِكَ الْأَعْظَمُ الَّذِيْ إِذَا دُعِيْتَ بِهِ أَجَبْتَ, أَنْ تُبْسَطَ عَلَىَ وَالِدَايّ مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَرِزْقِكَ الْلَّهُمَّ / أَلْبِسْهُمَا الْعَافِيَةَ حَتَّىَ يُهَنِّئَا بِالْمَعِيشَةِ , وَاخْتِمْ لَهُمَا بِالْمَغْفِرَةِ حَتَّىَ لَا تَضُرَّهُمَا الْذُّنُوبُ , الْلَّهُمَّ/ اكْفِيْهِمَا كُلَّ هَوْلٍ دُوْنَ الْجَنَّةِ حَتَّىَ تُبَلِّغْهُمَا إِيَّاهَا .. بِرَحْمَتِكَ يَا ارْحَمَ الْرَّاحِمِيْنَ الْلَّهُمَّ/ لَا تَجْعَلْ لَهُمَا ذَنْبَا إِلَّا غَفَرْتَهُ, وَلَا هَمَّا إِلَّافَرَّجْتَهُ, وَلَا حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الْدُّنْيَا هِيَ لَكَ رِضَا وَلَهُمَا فِيْهَا صَلَاحٌ إِلَّا قَضَيْتَهَا , الْلَّهُمَّ/ وَلَا تَجْعَلْ لَهُمَا حَاجَةً عِنْدَ أَحَدٍ غَيْرِكَ الْلَّهُمَّ /وَ أَقَرَّ أَعْيُنُهُمَا بِمَا يَتَمَنْيَّاهُ لَنَا فِيْ الْدُّنْيَا الْلَّهُمَّ/إِجْعَلْ أَوْقَاتِهِمَا بِذِكْرِكَ مَعْمُوْرَةً الْلَّهُمَّ / أَسْعِدْهُمَا بِتَقْوَاكَ الْلَّهُمَّ /اجْعَلْهُمَا فِيْ ضَمَانِكَ وَأَمَانِكَ وَإِحْسَانِكَ الْلَّهُمَّ /ارْزُقْهُمَا عَيْشَا قَارا , وَرِزْقَا دَارّا , وَعَمَلَا بَارّا الْلَّهُمَّ /ارْزُقْهُمَا الْجَنَّةَ وَمَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ اوَعَمّلَ, وَبَاعِدْ بَيْنَهُمَا وَبَيْنَ الْنَّارِ وَبَيْنَ مَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْعَمَلٍ الْلَّهُمَّ / اجْعَلْهُمَا مِنْ الْذَّاكِرِيْنَ لَكَ , الْشَّاكِرِيْنَ لَكَ ,الْطَّائِعِيْنَ لَكَ , الْمُنِيْبِيْنَ لَكِ الْلَّهُمَّ / وَاجْعَلْ أَوْسَعَ رِزْقِهِمَا عِنْدَ كِبَرِ سِنِّهِمَا وَإِنْقِطَاعِ عُمْرِهِمَا الْلَّهُمَّ / وَاغْفِرْ لَهُمَا جَمِيْعَ مَا مَضَىْ مِنْ ذُنُوْبِهِمَا , وَاعْصِمْهُمَا فِيْمَا بَقِيَ مِنْ عُمْرِهِمَا , وَ ارْزُقْهُمَا عَمَلَا زَاكِيْا تَرْضَىَ بِهِ عَنْهُمَا الْلَّهُمَّ / تَقَبَّلْ تَوْبَتَهُمَا , وَأَجِبْ دَعْوَتَهُمَا الْلَّهُمَّ / إِنَّا نَعُوْذُ بِكَ أَنْ تَرُدَّهُمَا إِلَىَ أَرْذَلِ الْعُمُرِ الْلَّهُمَّ / وَاخْتِمْ بِالْحَسَنَاتِ اعْمَالَهُما الْلَّهُمَّ/ وَأَعِنَّا عَلَىَ بِرِّهِمَا حَتَّىَ يَرْضَيّا عَنَّا فَتَرْضَىَ , الْلَّهُمَّ / اعِنّا عَلَىَ الْإِحْسَانِ إِلَيْهِمَا فِيْ كِبْرِهِمَا الْلَّهُمَّ / وَرَضِّهِمْ عَلَيْنَا , الْلَّهُمَّ /وَلَا تَتَّوَافَهُما إِلَا وهِمَارَاضِيَانَ عَنَّا تَمَامَ الْرِّضَى , الْلَّهُمَّ /وَ اعِنّا عَلَىَ خِدْمَتِهِمَا كَمَا يَبْغِيَ لَهُمَا عَلَيْنَا, الْلَّهُمَّ / اجْعَلْنَا بَارِّيْنَ طَائِعِيْنَ لَهُمَا الْلَّهُمَّ / ارْزُقْنَا رِضَاهُمَا وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ عُقُوْقَهُمَا الْلَّهُمَّ / ارْزُقْنَا رِضَاهُمَا وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ عُقُوْقَهُمَا الْلَّهُمَّ / ارْزُقْنَا رِضَاهُمَا وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ عُقُوْقَهُمَا الْلَّهُمَّ / انّيّ اسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ بِهِ مُحَمَّدَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ وَاسْتَعِيذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَ بِهِ مُحَمَّدَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ . الْلَّهُمَّ / ارْزُقْ مُرْسَلٌ وَ قَارِىءٌ الْرِّسَالَةِ مَغْفِرَتِكَ بِلَا عَذَابٍ وَجْنِتِكْ بِلَا حِسَابٍ وَرُؤْيَتَكَ بِلَا حِجَابٍ الْلَّهُمَّ /ارْزُقْ مُرْسِلَ وَقَارِئٍ الْرِّسَالَةِ زَهْوَ جِنَانِكَ, وَشِرْبَةِ مِنْ حَوْضِ نَبِيِّكَ وَأَسْكَنَهُ دَارِ تُضِيْءُ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الْلَّهُمَّ / اجْعَلْنَا مِمَّنْ يُوَرِّثُونَ الْجِنَانِ وَيُبَشَّرُونَ بِرَوْحٍ وَرَيْحَانٍ وَرَبٍّ غَيْرِ غَضْبَانَ .. الْلَّهُمَّ اشْفِيْ مَّرْضَىَّ الْمُسْلِمِيْنَ " الْلَّهُمَّ / حَرَّمَ وَجْهَ مُرْسِلْ وَقَارِئَ هَذِهِ الْرِّسَالَةِ عَنِ الْنَّارِ وَأَسْكِنْهُ الْفِرْدَوْسَ الْاعْلَىْ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَصَلَّىَ الْلَّهُ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِ مُحَمَّدٍ وَارْزُقْنَا شَفَاعِتّةً يَوْمَ الْحِسَابِ الْمَصْدَرِ: مُنْتَدَيَاتُ احْسَاسْ - مِنْ قَسِمْ: مَوَاضِيْعٌ اسْلامِيَّةَ " |
الْلَّهُم يَا مَن يَمْلِك الْتَّدْبِير وَهُو عَلَى كُل شَيْء قَدِيْر ، " يَا مَن يَعْلَم خَائِنَة الْأَعْيُن وَمَا تُخْفِي الْصُّدُوْر ، وَتُجِن الْضَّمِيْر وَهُو اللَّطِيْف الْخَبِيْر ، الْلَّهُم اجْعَلْنَا مِمَّن نَوَى فَعَمِل ، وَلَا تَجْعَلْنَا مِمَّن شَقِي فَكَسِل ، وَلَا مِمَّن هُو عَلَى غَيْر عَمَل يَتَّكِل . الْلَّهُم وصحِّح أَبْدَانَنَا مِن الْعِلَل ، وَأَعِنَّا عَلَى مَا افْتَرَضْت عَلَيْنَا مِن الْعَمَل ، حَتَّى يَنْقَضِي عَنّا شَهْرُك هَذَا ، وَقَد أَدّيْنَا مَفْرُوْضَك فِيْه عَلَيْنَا ، الْلَّهُم أَعِنَّا عَلَى صِيَامِه ، وَوَفِّقْنَا لِّقِيَامِه ، وَنَشِطْنَا فِيْه لِلْصَّلاة ، وَلَا تَحْجُبْنَا مِن الْقِرَاءَة ، وَسَهْل لَنَا فِيْه إِيْتَاء الْزَّكَاة . الْلَّهُم لَا تُسَلِّط عَلَيْنَا وَصَبَّا وَلَا تَعَبَا ، وَلَا سُقْمَا وَلَا عَطَبَا ، الْلَّهُم ارْزُقْنَا الْإِفْطَار مِن رِزْقِك الْحَلَال ، الْلَّهُم سَهِّل لَنَا فِيْه مَا قَسَمْتَه مِن رِزْقِك ، وَيَسِّر مَا قَدَّرْتَه مِن أَمْرِك ، وَاجْعَلْه حَلَالا طَيِّبَا نَقِيّا مِن الْآَثَام ، خَالِصا مِن الاصار وَالْإِجْرَام . الْلَّهُم لَا تُطْعِمْنَا الَا طَيِّبَا غَيْر خَبِيْث وَلَا حَرَام ، وَاجْعَل رِزْقَك لَنَا حَلَالا لَا يَشُوْبُه دَنَس وَلَا اسْقَام ، يَا مَن عِلْمُه بِالْسِّر كَعِلْمِه بِالْإِعْلان ، يَا مُتَفَضِّلَا عَلَى عِبَادِه بِالْإِحْسَان . يَا مَن هُو كُل شَيْء قَدِيْر ، وَبِكِل شَيْء عَلِيِّم خَبِيْر ، أَلْهِمْنَا ذِكْرِك ، وَجَنِّبْنَا عُسْرَك ، وَأَنِلْنَا يُسْرَك ، وَأَهْدِنَا لِلَّرَّشَاد ، وَوَفِّقْنَا لِلْسَّدَاد ، وَاعْصِمْنَا مِن الْبَلَايَا ، وَصُنّا مِن الْأَوْزَار وَالْخَطَايَا . يَا مَن لَا يَغْفِر عَظِيْم الْذُّنُوب غَيْرُه ، وَلَا يَكْشِف الْسُوء الَا هُو ، يَا ارْحَم الْرَّاحِمِيْن وَأَكْرَم الْأَكْرَمِيْن ، صَلَّى عَلَى مُحَمَّد وَأَهْل بَيْتِه الْطَّيِّبِين ، وَاجْعَل صِيَامَنَا مَقْبُوْلَا ، وَبِالْبَر وَالْتَّقْوَى مَوْصُوْلا ، وَكَذَلِك فَاجْعَل سَعْيَنَا مَشْكُوْرا ، وَقِيَامَنَا مَبْرُوْرَا ، وَقُرْآَنَنَا مَرْفُوْعا ، وَدُعَائَنَا مَسْمُوْعَا . وَأَهْدِنَا لَلْحُسْنَى ، وَجَنِّبْنَا الْعُسْرَى ، وَيُسْرِنَا لِلْيُسْرَى ، وَاعْل لَنَا الْدَّرَجَات ضَاعَف لَنَا الْحَسَنَات ، وَاقْبَل مِنَّا الْصَّوْم وَالْصَّلاة ، وَاسْمَع مِنَّا الْدَّعَوَات ، وَاغْفِر لَنَا الْخَطِيَّئَات ، وَتَجَاوَز عَنَّا الْسَّيِّئَات . وَاجْعَلْنَا مِن الْعَامِلِيْن الْفَائِزِيْن ، وَلَا تَجْعَلْنَا مِن الْمَغْضُوْب عَلَيْهِم وَلَا الْضَّالِّيْن ، حَتَّى يَنْقَضِي شَهْر رَمَضَان عَنّا ، وَقَد قَبِلْت فِيْه صِيَامَنَا وَقِيَامَنَا وَزَكَّيْت فِيْه أَعْمَالَنَا ، وِغَفَرْت فِيْه ذُنُوْبَنَا ، وَأَجْزَلْت فِيْه مِن كُل خَيْر نَصِيْبَنَا ، فَانَّك الْإِلَه الْمُجِيْب وَالْرَّب الْقَرْيَب ، وَأَنْت بِكُل شَيْء مُّحِيْط " |
الساعة الآن 02:23AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية