للأسلوب الإيجابي أثره الكبير في قلب الأمور ، وتثبيت الإنسان ، وتغلبه على محنه ومصاعبه .. تدبر : (( إذ يريكهم الله في منامك قليلا ولو أراكهم كثيرا لفشتم ولتنازعتم في الأمر ولكن الله سلم إنه عليم بذات الصدور )) .. |
(( وقولوا للناس حُسْناً ))
قولوا [للجميع] ، وللناس [أجمعين] .. ! وأخرى / ((وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن)) الحمدلله :r: |
عبدالله الغنيم مساحه راااائعه يعطيك العافيه ولي عوده بإذن الله |
هناك من يعبث بنوايا البشر .. وسرائرهم !!! ومن المخجل ان يتحدّثون و كأنهم ربّي الأعلى يعلمون مافي الصدور !! هه
نسوا ((والله يعلم وأنتم لاتعلمون)) وحسبك / لا تُرمى إلا الشجرة المثمرة ! وإذا ركلت من الخلف فاعلم إنك في المقدمة |
دائمـاً المجتمع العربي يفكر في تربية ( البنت )ولا يهتم ب نشأة ( الرجل ) !!
مع إنه المخرب الاساسي لـ اخلاقها وانحرافها عن طريق الرشد والهداية. |
اقتباس:
غربة الروح أهلا ومرحباً بك ، وبارك الله فيك .. ونحن بانتظار عودتك .. تحياتي ... . |
كان يُقال : أول العلم : الصمت ، والثاني : الاستماع ، والثالث : الحفظ ، والرابع : العمل به ، والخامس : نشرُه .. |
عَنْ عَبْدِ الله بنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ النَّبِيَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:"أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى الله أَنْفَعُهُمْ لِلّنَاسِ وَأَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى الله سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ أَوْ تَكْشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً أَوْ تَقْضِيَ عَنْهُ دَيْناً أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعاً وَلأَنْ أَمْشِيَ مَعَ أَخِي المُسْلِمِ فِي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَىَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ فِى هَذَا المَسْجِدِ شَهْرًا وَمَنْ كَفَّ غَضَبَهُ سَتَرَ اللهُ عَوْرَتَه وَمَنْ كَظَمَ غَيْظَهُ وَلَوْ شَاءَ أَنْ يُمْضِيَه أَمْضَاهُ مَلَأَ اللهُ قَلْبَهُ رِضًا يَوْمَ القِيَامَةِ وَمَنْ مَشَى مَعَ أَخِيهِ المُسْلِمِ فِى حَاجَةٍ حَتَّى تَتَهَيَّأَ لَهُ أَثْبَتَ اللهُ قَدَمَهُ يَوْمَ تَزِلُّ الأَقْدَامُ وَإِنَّ سُوءَ الخُلُقِ لَيُفْسِدُ العَمَلَ كَمَا يُفْسِدُ الخلُّ العَسَلَ". |
الله اكبر.
من الاعجازالقرآني قوله تعالى (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ) تقرأ من اليمين ومن اليسار بالعكس وهي تدعو إلى التكبير ، والتكبير من أعظم القول ،ويسن عند الذبح لله عز وجل ، وهو أكثر قول في الصلاة ، وأفضل قول في أمور الفرح التي يفرح بها المسلمون ،وعندما يرون ما يعجبهم من ربهم ،وعندما يرون شيء كبيرا ً مذهلا ً صنعه البشر ، فيقولون الله أكبر،والله سبحانه قادر على كل شيء . الله أكبر كبيرا" والحمد لله كثيرا" |
ما أقرب هلاك الطواغيت الظلمة ! وإن طال بنا الأمد ، أو رأيناه بعيداً ..
إني لأسمع وقع الخيل في أذني = وأبصر الزمن الموعود يقتربُ
|
لا بأس يا شامنا لا بأس .. لعل اللهَ يهيئكم لقيادة الأمَّة ..
عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه قام يوما في الناس ، فقال : (( يا أيها الناس توشكون أن تكونوا أجنادا مجندة : جند بالشام ، وجند بالعراق ، وجند باليمن . فقال ابنُ حوالة : يا رسول الله ، إن أدركني ذلك الزمان فاختر لي . قال : إني أختار لك الشام ، فإنه خير المسلمين ، وصفوة الله من بلاده ، يجتبي إليها صفوته من خلقه ، فمن أبى فليلحق بيَمَنِه ، وليسق من غدره ، فإن الله قد تكفَّل لي بالشام وأهلِه )) . الترغيب والترهيب . رواته ثقات . |
يا أهل الشام ! لله دركم ! وقد تكفل الله بكم وبأرضكم .. فكيف تُغلبون ؟! هيهات هيهات ! أن يُغلب أناسٌ ، قد تكفل الله بهم وبأرضهم .. |
لمن يهمه الأمر ! اعلموا بأن ليس بيننا وبين الله نَسَب ، بل بيننا وبين الله سَبَب .. |
نصيحة : لا تنتقد أحداً ! إلا إذا اضطررت إليه ، فانتقد ( غير متجانفٍ لإثم ) .. ! |
أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئراً = وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ جَزاكُم ذو الجَلالِ بَني دِمَشقٍ = وَعِزُّ الشَرقِ أَوَّلُهُ دِمَشقُ أحمد شوقي |
تحليل شخصي ..
في حمص – الخالدية - قبر خالد بن الوليد (سيف الله المسلول) . أي أن حمص غمده ، و(سيف الله لا يُكسر ولا يُغلب) .. فعلى هذا .. أتحدى بشار والجن الأزرق أن يكسروا حمصَ وأهلَها .. بل أتمنى ألا يوجهوا ضربتهم لمدينةٍ أخرى غير حمص .. والأيام كفيلة بالحقيقة .. والله تعالى أعلم وأحفظ .. |
عجبي !
كيف يعيش ويبصر من لا يقرأ النور المبين ؟! أو كيف يعيش ويبصر من لا يختم القرآن الكريم في الشهر ولو مرة واحدة ؟! |
نقرؤهم .. نعيش الإحساس بالقرب من حروفهم .. نتابعهم .. ونشتاق للمزيد من قطرات ديم محبرتهم .. لتبلل جفاف الذائقه .. فننغمس في ربيع أخضر .. وزهور .. وعالم ساحر حتى الغرق .. وماأجمله من إحساس .. وماأرقها من نسمات .. تداعب خصلات المشاعر .. فنحلق معها للأفق البعيد .. ولكن .. من هؤلاء ...؟؟ لانعرفهم ... ولا نود معرفتهم ..!! فـ الخيال دائما أجمل من الواقع ..!! فاصله .. أيتها الأنا المتعبه في دواخلنا .. لست سوى حروف نسطرها على الورق .. وهذا قدرك دائمااا .. |
أهيب بالإخوة والأخوات الأكارم ، تدوين كل ما يكتبونه هنا في ملف خاصٍ ؛ لكي يستطيعوا فيما بعد - إن أرادوا - أن يقتطفوا منه ، أو يفردوه كاملاً في موضوع خاص ، في أي مكان ، وتحت أي عنوان .. |
قد يسأل سائل : ما فائدة قوله تعالى : (( ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا )) وتكفير السيئات داخل في غفران الذنوب ؟ الجواب : المعنى مختلف ؛ لأن الغفران مجرد فضل ، والتكفير محو السيئات بالحسنات .. |
عجب عجاب مثل تعلمناه منذ الصغر (يـ غريب كن أديب ) ولكن في بلادي بعض الغرباء ( الوافدين) لم يكن أديب بل عاثوا فسادا" وتزويرا" وترويجا" لذلك سـ أستبدل المثل بـ ( يـ غريب أن لم تكن أديب نعيد تأديبك) . |
لو كنت مغتـآباً أحداً ، لآغتبت أمي .. فإنها أحق النآس بحسنآتي
الإمـآم الشآفعي (رحمك الله) |
أشد أنواع الغربة إيلاما " الغربة عن النفس " ، يذكر " جبران " : إذا ما سمعتُ لساني مُتكلماً ، تستغربُ أذني صوتي !
|
همْسة *
لن أتخيّر في اهل الذوق والأدب - فـ أنا تلقائياً أُحب - بل أٌبدي محبّتي لهم في كل مايقترن بهم ! |
تعجبت كثيراً من خبر أنتحار شاب سعودي بسبب البطالة والفقر
وتسألت كيف أستطاع الخليفة عمر بن عبدالعزيز الاموي أن يقضي على الفقر في بلاد المسلمين في حكم أستمر [ سنتين ] و 5 أشهر؟ ليطوف بـ الزكاة فلا يجد من يأخذها ! فقال مقولته المشهورة: انثروا القمح في رؤوس الجبال (حتى لا يقال :جاع طير في بلاد المسلمين ) رحماك ربي . |
ما شاء الله ! بارك الله فيكم وفيكنَّ .. يعلم الله بأني أقتبس من الجميع أنواراً ، وأقطف ثمراتٍ مختلفاً ألوانها ، وأستظلُّ بظلِّ أشجار وافية الظلال .. أشكركم من الأعماق .. |
خاطرة : لا يحسُّ الإنسانُ بشظايا الحنين القرمزيَّة ، وألسنة الشوق الأرجوانيَّة الملتهبة ، وهي تشتعل في عُمْق الوجدان .. ولا يعاني الصبابة ، ويكابد الجَوَى والوجد .. إلا عندما يفارق أرواحاً ، تأتلف مع روحه ، وأشخاصاً ، لهم في قلبه ، ما في قلب الزير وقيس ، لكليب ولليلى .. |
من أجل نفسي ..
سأحتفظ بكل ما تثمر به حياتي .. وتستمتع بجماله عيوني .. وينشرح به قلبي لحظة عرضه في ذاكرتي .. و مادون ذلك في سلّة المهملات ! (صباحكم يشبه ارواحكم :e:) |
هناك قلوب من ذهب لايملك ثمنها فقير الحظ ....!! |
قد يقول قائلٌ : التولي والإعراض واحد ، فما فائدة قوله تعالى : (( لتولوا وهم معرضون )) ؟ الجواب : معناه لتولوا عن الإيمان ، وأعرضوا عن البرهان . فلا تكرار.. والله أعلم .. |
خرج المهدي ووزيره علي بن سليمان في رحلة صيد ، وعندما عرضت لهم قطيع من الغزلان ، أجريت الكلاب في طلبها ، وابتدر الخليفه المهدي سهمه ، ورمى أحد الغزلان فصاده ، وفعل علي بن سليمان مثل ما فعل المهدي ، أخرج سهمه وأطلقه خلف أحد الغزلان لكن سهمه لم يقتل إلا كلب الصيد ! فقال المهدي : قل في ذلك شعراً يا أبا دلامة .. فقال أبو دلامة :
قَد رَمَى المَهديُّ ظَبياً = شَكَّ بالسَّهم فؤادَه وَعَلِيُّ بنُ سُلَيمَا = نَ رَمَى كَلباً فَصَادَه فَهَنِيئاً لَهُمَا كُلُّ = امرِئٍ يأكُلُ زادَه !! |
- إن لمْ تَحصُل عَلى ما أردْت يَوماً ..
فلآ تقُل : [ مِن سُوء حَظّي ] بَل قُل : لعَلّ ألله أرآد لي الأفْضَل .. - قد تَشعُر بِالحزن عَلى أمرٍ مآ و قد تَبكي بُكآء المُضطَر وَ تنآم ! [ وَ اللّه لا ينام عن تدبير أمورك ] تمهل: إنه يُدبّر لك في الغيب أمورًا إن علمتهآ لـ بكيت فرحاً فَقط ثِقوا بالله . |
مرآة العاقل تعكسُ المذمومَ محموداً ، والغَلَسَ نوراً ، والفشل نجاحاً ..
تفاريق شيبٍ في السواد لوامعٌ = وما خير ليل ليس فيه نجومُ !
|
بعض الأسئلة ليست بحاجة إلى جواب ، بقدر حاجتها إلى حجاب .. ! |
أُخِذ رجل ادعى النبوة أيام المهدي ، فأدخل عليه ، فقال له : أنت نبي ؟! قال : نعم ، قال : وإلى من بُعثت؟
قال : أوَ تركتموني أذهب إلى أحد !! ساعة بعثت وضعتموني في الحبس ! . |
استغربت اهتمامه بي ، واتصالاته المتكررة ، والاطئنان علي ..وليست هذه من طباعه !
فانكشف الأمر بعد ذلك بطلبه سُلفة ! ثم جحدني بعدها سنة كاملة !!
صلَّى المصلي لأمر كان يقصِدهُ = لما انقضى الأمرَ لا صلَّى ولا صَامَا !
|
وا قلب ياللي خابر ويش يرضيك = من شفت دمك يصطفق في وريده ما كل ما يطري على البال ياتيك = سنة ولي ثومة القلب بيده لكن ترى عين الفضيلة تقديك = سند على اللي لا تزهل وليده سند على رجل يعزك ويغليك = رجل على العليا فعوله فريده أبو يزيد معرَّب الجد يغنيك = وسلطان تزهى به حروف القصيدة |
يقال ان النعمان بن المنذر خرج ذات يوم تتبعه حاشيته حتى مروا على تلة ( مكان مرتفع من الأرض ) فوقف عندها النعمان وصار يتأمل بالطبيعة من حوله... عندها تقدّم اليه رجل من الحاشية فقال ذلك الرجل ترى يا مولاي لو ذبح احدهم على سفح تلك التله الى اين سيسيل دمه ففكر النعمان لبرهة ثم قال والله ما المذبوح الا انت!!!! وسنرى الى اين سيصل دمك فامر به فذبح على رأس التله فقال رجل من الحاشية (رب كلمة تقول لصاحبها دعني ). |
حقاً ..
( مقتلُ الرجلِ بين فكَّيه ) !
يموتُ الفتى من زلَّةٍ بلسانِهِ = وليس يموتُ الفتى من زلَّةِ الرِّجْلِ
|
تأثير بعض البرامج والمسابقات على الأطفال ... أوقفَ طالباً كي يسأله ، فقال الطالب : قبل تسألني ( استاد أنا حُبك ) !! ماذا يصنع به ؟! |
الساعة الآن 04:51AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية