![]() |
حناياها منزلٌ يؤيني ..
وإبتسامتها بلسمٌ لجرح سنيني .. وقلبها من ظلم البشر يحميني .. وبدونها كنوز الدنيا لاتغريني.. اعطتني الكثير ولازالت من حنانها ترويني.. أمي ياعمري ويانور دروبي وسنيني.. هي لكِ (أمي ) من القلب على ماكتب أعذريني .. فالإبجدية أمامكِ تنفيني |
فلتغفو أحرفي حتى الموت .. وإلا يغفو قلبي في أحضان الموت .. أبكتني نفسي كثيراً وأبكيتها .. ولامجال للنقاش مجدداً .. خالص ودي لك أيها الحرف ,, |
حين كان عمري مابين الخمسة عشر سنة ..
كنت أكتب الكثير من الخواطر الحزينة اليائسة .. وكنت أختتمها باسم / الناحبة .. علماً بأنني حين اخترت هذا الاسم لم أعرف معناه ولكنني شعرت به .. والآن وبعد مرور عشر سنوات على هذا الموضوع .. اكتشفت من خلال قصتي مع هذا الاسم .. بأن علاقتنا بالكلمات علاقة روح ..لامعنى .. فمن الممكن أن نشعر بالكلمات ونحن نقرأها بدون أن نفسر معانيها ولكن يصلنا شعور بأن من كتب ذلك كان يشعر بسعادة أو كان يتمنى أو كان يتألم .. ................... |
تجردت منكَ .. فلتغفر لي ذلك ..! إن شئت ..؟! |
صباحٌ جميل ..
نقر نافذتي عصفورٌ جذاب بصورة لامعقولة .. فإذا بي أفتح النافذة وأجد رسالة .. لم أستغرب فكنت متأكدة بأنه هو.. فتحتها وقرأت .. حبيبتي .. أشتقت لكِ كثيراً .. سأعود قريباً ولن أبتعد مرةً أخرى .. حَبِيبُكِ للأبد ... وكالعادة لم أجده لأقول ماأقول .. والآن هنا .. سأقول ماأتمني أن أقوله وهو أمامي .. حبيبي / لن أنتظرك فرجوتك لاتعود .. خلاص لاترجع ترانا سلينا ماكنت أصدق يوم أني أنساك في بعدكم ياماعليكم بكينا واليوم ماتطري على البال ذكراك وأنا أدري إنك رغم صدك بينا لاشك ناس ضدنا تقصر خطاك خل الذي غير حنانك علينا يعطيك من قلبه ربع ما عطيناك من سكرة الحب الصناعي صحينا حتى المجالس عفتها خوف طرياك قصيدة / عبدالله العليوي :r:لقلوبكم ياأنقياء.. |
مشكلتي .. : )
أحب الأحلام لهذا أتمني أن أكون طائراً أحلق في سماءاتٍ .. ليس بها نجوم لربما أصبحت نجمةً في تلك السماء .. مداعبة لأرواحكم وحتى أتباهى بنفسي علني أغيضه : ) بجرعةٍ من الغرور أتجرعها لو للحظة.. :r: |
سأقبل جبين النسيان حين أنساك .. فحبك متسلطٌ على قلبي حتى الفناء .. آه كم هو عناء .. حين ألتقي بك ولاألقاك :r::e: |
لاأعلم إن كنت غريبةً عليك ..
أم كنت متغربةً في أحضان قلبك .. ولكن كل ماأعلمه هو أنني.. أعشقك |
ألمٌ ..
وجرحٌ لن يشفى .. أشعر بروحي تختنق .. وتعانقها سكرات الموت .. فهل سأقول : عظم الله أجري في نفسي .. كم هو مؤلم أن يقرأني الألم ويتلذذ بوحدتي .. سألتزم الصمت طويلاً .. |
تصــــــــور
رغم المرارة .. مازلت قطعة سكر تسكن في قلبي .. أحبكَ رغم الألم .. |
الساعة الآن 10:19PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية