![]() |
لن تمنحني الحياةَ ؛ أمانَ الحبّ وأنتَ في غربٍ وأنا في شرق ، نبتاعُ الأحلام وننامّ في ظلالها وأصحو دونكّ . |
نمت اليوم وآنا مخنوقه حيل .. :e:وكنت اردد قبل آغفى يآرب فرح لي قلبي يآرب وصحيت ع خبرين فرحت فيهم كثيــــــر اول شي وصل خبر عنه آنه بخير وأموره مآشيه تمآم :e: وهالخبر يسووى حيآتي كلهآ فرحت وكآنه رجع لنآ .. والخبر الثاني تعدلت آموري بالجآمعه لانها تعقدت هالاسبوع كثير يمكن لان نفسيتي تعبت هالايام اللي رآحت وكان خلقي ضآيق ومالي بأل ع معامله جآمعتي المعقد بس الحمد لله عدد مآ اشتاق له كل ثآنيه :e: الحمد لله عدد مآ اتمنى يعم السلآم ع المسلمين .. الحمد لله والشكر على كل شي والاهم الحين آحسب الآيام على رجوعه لي ومآبي الا ربي يتمم لي كل شي على خير اللهم آني أستودعتك من سكن أوردتي في ودآئعك التي لآتضيع .. |
لكل من مر من هنآ حضوركم المضيء وهبني السعادة
ممتنه لكم والرب |
زُفتَ لكَ التباشير وقت التنوير بابنةٍ ثآلثه تحمل أسمك . . :e:مددت يديكَ نحو السماء شاكراً حامداً ممتناً لربٍ كريم أحببتها بقلبِكَ ، وأعطيتها من حُرِ شقائِك رغيف مستقبل ! عاقبتها في زاوية الغرفة لتتعلم أن عقابكَ لا يشبِهُه عِقاب . . علمتها أن تُلقي حديث البشر خلفها وتصنع من حديث العلم هدفاً تعالت نصائِحُك خوفاً عليها من بصيص الضياع وفجوةِ اللا وعي !! ابنتُكَ يا أبي ، كانت طفلةً ومضى بها الدهر لتُصبح بعمرِ الصبا . . لم يعبث بها الكِبرُ ، فمازالت جميلةً تحملُ خصلاتٍ سوداء لطالما أحببتها أبنتك يا أبي تقرأ الحُب ، وترسم الحنين على ورقٍ مكفهر الملامح ! تدرس نصائِحك بشغفٍ يستـنـــزفُ عقلها ، يقيناً منها أنها لن تُحِبها . احترامي لتجاعيدٍ تغطي يديك يا أبي ، تُذكرني بما صنعتهُ من أجلي . . دعوة . . (أطال الله في عُمرِكَ ، و رزقك وابل من الصحة ، ) |
اثقٌ بِـ أننيّ گآئنُ مٌختلفَ !
و أحملٌ فيَ دآخليّ قلبُ عطآؤهُ لآ ينفَذٌ ! و أحملٌ فيَ دآخليّ رٌوح أٌنثىَ لآ تهزمٌ ! أحملٌ وفآءَ و صِدقآً و ثقـه وعندمآ تضيقُ بي الحيآةً أبكيّ ومن ثمُ عقليَ يحكٌم إحتيآجاتيَ , لستٌ مثآليييـه وَ لكننيَ طآهِرهَ ! والطُهْر أجمَلْ |
ع فرآشي ومو قآدره آنام حآسه بغربه وانا بوسط آهلي
شعور مو حلوو كثير الساعات والدقايق وحتى الثواني مآتمشي فيني رغبه أصرخ بكل قوتي خلآص آبيه والله م قويت حتى آتنفس بدونك كول يومي ضيق وعصبيه حتى أعصابي مو قادره آتحكم فيهآ .. اللهم أني آستودعتك روحه في ودآئعك التي لآتضيع .. |
أُنصِتُ كثيرا لصوت الريح .. فربما هناك شيءٌ ما ..
يقودني إليك .. لا أسمع سوى أزيز باب غرفتي البائسة .. أحدق في تلك النافذة .. لأنها حتما ستخبرني بحكايات الربيع .. بشغب الصيف .. بألوان الخريف .. و بدفء الشتاء معك .. :: وبين كل الفصول و الألوان الأبواب و النوافذ الممرات و الحجرات الذكريات و الحكايات .. لن أخشى شيئا ... فهناك مكان واحد أجدك فيه .. بين النبض و النبض بين أضلعي أجمعك هنا في قلبي أحبك ... |
مٌشتـآإقْهَ ../ ويجب آنْ آرضخْ لـ ( آلصمْمْمْتَ )
|
غـآرقهً , غـآويهً , هـآويهً " آنـآإ " وآصبحتَ هـآديه وً جداً ثقلْ منً آلشوقً وآلآرقً يسكنـآإنْ معـآبريً وشيْ منَ آلضبـآإبٍ يوآريَ آلرؤيـآإ لديّ آعيشً هنـآإ وً آنـآإ هنـآككَ دآئمْـآاً مخدرهْ تَمْآمـاً .. وً آعيه هوْ فقطَ آسمع’ـه .. وآشع’ـر بهه .. وً آحآدثهه ..( فيّ آحلآميّ فقطً ! ي ذآك المكان على آرضك شخص غالي لايتكدر خآطره تكفين !! |
ذآتَ صبآح تلّفنيْ فيهِ خيوطِ آلشّوقْ وَ تلوحُ فيْ أفقِ عينيّ أحآديثُ آلطيور وَ تلقيْ فرآشآتُ آلغيبِ على‘كفيّ أغنيآتُ آلسّحْر ذآتَ صبآح شجيّ كَ صوتِك وَ مختَنِقٍ كَ آلوآقِع ذآتَ صبآح حآلمٍ وَ حآلِمٍ جداً تيقّظتُ على‘ صورَتِكَ فيْ عينيّ وَ تشآبكَتْ أطرآفُ أنآمِليْ ببقآيآ آلذكريآتْ أنتَ تهيجُ آلشّوقَ وَ آلذكرىُ وَ آلبكآءْ أنتَ لآ تتركَ أيّ شيءٍ دآخليْ على‘ حآله .. ! آلمشكِلَة / أنّهُ وَ كلّمآ زآدَ آلشّوق ، تزدآدُ طيوفُكَ مِن حوليْ وَ تصِلُ صورَتكَ حدّ آلسقفْ وَ تغرينيْ بآلطيرآن نحوَك بشده ..! غصه .. هيآ تعآل طفلتك حنت كثير / |
الساعة الآن 04:27PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية