![]() |
يبه ...وينك ؟؟
يبه تعال ! يبه ليه العالم بيني وبينك يبه أنا بنتك يبه أنا أحبك كل يوم أشوف بيتك ! وسيارتك ! وطيوفك يبه حتى العيد يسأل عنك ؟ كيف نفرح ! يبه رحى هالحزن يطحنا تعال قبل الموت ياَخذنا .... |
سألت نفسي
هل من الممكن أن تعيش المرأة بلا رجل ! قالت لي صديقه ليس شرطاً أن يكون الرجل محور حياة المرأة صحيح ذلك ! ولكن أن يتخلى عنك الاب وتكون بلا أخوة ويخذلك زوج ! ويكون دور اَدم سلبي مهما نجحت في حياتك العمليه فيبقى الامر صعب خصوصاً في مجتمعات تقدس اَدم حتى ابني لا أُعلق عليه الاَمال ! يعني لي الشيء الكثير ...لكن لن أطلب منه شيء ! كُل ما أتمناة أن يكون سعيد |
هالحزن
بني داخلي متاهات و ضيعني ! |
كثير ما أسال نفسي
وش هي{ الفرصه }... وكم فرصه ضيعناها ! وبسبب هالخوف خطواتنا ترجع وراء ! واذا هالمجتمع حكم عليك ماتجرب حظك وقوانينه لازم تخضع لها ! وبقعه (الفشل ) تطفح بداخلك وتكبر البقعه وأنت بنفس المكان خايف من السقوط ! |
أحس أني
ورد بيذبل !! وهالغيمه بيمناك يا صبري وياشحك ! ورياح الوقت تؤلمني وتبعثر كل همي ونتوة ووشم الجروح بملامحنا حتى ماننسى وبيوم نرفض نسامح ! |
هالحمامه
كل ماناحت طيرت من قلبي ألف حلم ! بين الضلوع أماني كانت سجينه وأتوجد بين اللي راح واللي جاي ! وتلمني ضيقه الكون وغياب الاحباب وأتنفس هم الغياب وتنحسب أنفاسي علي ! |
على بالي
أني صحيت جرحي من سباته ! على بالي اني نسيته ..وفي مرقدة هادي ! اَثااااااااااري هالجرح عاري وثيابه تفاصيل محبوكه |
الصبح يسأل عصافيرة وينهم راحوا ؟
حتى الشبابيك تبكي غيابهم والمدينه الحزينه تسأل الليل ليه غطاني رمادة ! وحاصرني ببرد أسوارة . . . |
كنت تقول ...
انك تكتب أسمي بكراستك وتمسحني عن عيون أصحابك ! حرف مرة تكتبني حضور ....ومرة تمسحني وأغيب ! وأنا رسمتك شمسي وظلي صحراي وسماي ورسمتني ملامح باهته تاهت بها رياح الغياب ! |
|
الساعة الآن 12:30PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية