تعاسة الكثير - بظني - بسبب خوضهم في كل مستنقع !
(( والذين هم عن اللغو معرضون )) |
المشقة تجلب التيسير ، والضرورات تبيح المحظورات
(( وما جعل عليكم في الدين من حرج )) |
يطلبون من الأعداء العون ! (( ضعف الطالب والمطلوب )) !
|
غضُّ المرء للصوت .. احترام لله وللناس
((واغضض من صوتك)) ولو أن في رفع الصوت بلاغة أو حجة ، لما ذُم صوتُ الحمار ! |
مادح أهل الشام بعد تكفل الله بهم ، ومدح الرسول لهم ، وبسط الملائكة أجنحتها عليهم ؛ كمن أوقد سراجاً في الشمس .. !
|
جدال كثير من الناس المتعصبين والحزبيين ، ليس عن علم وإنما عن تبعية إمامه
((ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ويتبع كل شيطان مريد)) |
المؤمن الصالح محبوب ، رغم أنف الحاقدين والظالمين
(( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا)) |
والمفسد مكروه
(( إن الله لا يحب المفسدين )) ورد في الحديث(( وإذا أبغض الله عبداً نادى جبريل إني أبغضت فلانا فينادي في السماء ثم تنزل له البغضاء في الأرض ))صحيح الجامع |
ما زالت الأمة بخير في التربية والذوق الرفيع وبهم ما ينيف عن 18 مليون مشاهد لأنشودة (ماما جابت بيبي)!!
|
التأمل والتعرف ، ثم التذكر والتفكر
(( تبصرة وذكرى لكل عبد منيب )) |
يستبعد الإنسان الموعد ، ثم عند مجيئه يستقصر المدة (( كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار )) |
يسطيع الله أن يبيد الكافرين ، لكن لابد من التمحيص ، وكشف الصادق من الكاذب (( ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم )) |
لو أن المنافقين وأعداء الدين يعقلون أو يعلمون أن أعمالهم لن تثمر، لاختصروا الطريق على أنفسهم
(( وشاقوا الرسول من بعد ما تبين لهم الهدى لن يضروا الله شيئا وسيحبط أعمالهم )) |
التغريبي يأخذ من الغرب ما يوافق هواه ، ويطرح ما يخالفه
(( ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الأمر والله يعلم إسرارهم )) |
الألسن مغارف القلوب ؛فبين الفينة والأخرى يفضح الله المنافقين بأقلامهم أو ألسنتهم
(( أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم ))؟! |
تشدق المنافقين بالوسطية لم تأت من فراغ
(( مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء )) ! وفكرة توسطهم بين الحق والباطل ؛ ليسلموا من نقد الجميع (( يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم كلما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها )) |
البنون وكثرتهم فخر وعزة وغلبة (( وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا )) |
الأحزان تعقد اللسان
(( ويضيق صدري ولا ينطلق لساني )) |
يدعون الوسطية .. والتوسط في الحق تقوية للباطل فالحق يؤخذ كله وبقوة
(( خذوا ما آتيناكم بقوة )) (( يا يحيى خذ الكتاب بقوة )) (( فخذها بقوة وأمر قومك يأخذوا بأحسنها )) |
لا سبيل لهداية المنافق ..!
(( مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا )) |
أي زيادة في الأهل والولد ، فذاك رزق ورحمة من الله تعالى للعبد
(( وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا )) |
(( يقول الكافرون هذا يوم عسر ))
(( على الكافرين غير يسير )) المفهوم : أن يوم القيامة سهل يسير على المؤمنين .. |
يسيئون الأدب ، ويتخذون الحلف وقاية ، وإضلالا
(( اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل فلهم عذاب مهين )) |
ينعم الله على عباده بالبلاء لعلهم يرجعون لصوابهم
(( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون )) |
الله يتفضل على عباده حتى في عقوبته ، فيعاقبهم ببعض ما عملوا ؛ لأنه لو عاقبهم بكل ما كسبوا
(( ما ترك على ظهرها من دابة )) |
(( وذروا ظاهر الإثم وباطنه ))
فلا تهاون بالإثم الباطن القلبي ، كالرياء والكبر والعُجْب . |
من فتح له باب الهداية فلم يدخله ، حرم التوفيق وحيل بينه وبين الحق
(( ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون )) |
يدعى على الظالم بفقد ما كان سببا في طغيانه
(( فعسى ربي أن يؤتين خيرا من جنتك ويرسل عليها حسبانا من السماء فتصبح صعيدا زلقا )) |
عجبا لمن يريد الدعاء للحاكم في جميع أموره ! فالدعاء عليه أو له على حسب عمله (( اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم فاشقق عليه، ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فارفق به )) صحيح مسلم . |
إذا خاف المرء على نفسه في بلد ما ، فله الخروج إلى غيره ، وعدم الإلقاء بنفسه إلى التهلكة
(( فخرج منها خائفاً يترقب )) |
منهم من يظاهر الكفار ، وعلى المؤمنين !
(( فلا تكونن ظهيرا للكافرين )) |
القاعدة تبنى على الغالب لا على الاطراد دوماً
(( كذبت قوم نوح المرسلين )) وقال في موضع آخر : (( وما آمن معه إلا قليل )) |
خُذي العَفوَ مِنّي تَستَديمي مَوَدَّتي = وَلا تَنطُقي في سَورَتي حينَ أَغضَبُ فَإِنّي وَجَدتُ الحُبَّ في الصَدرِ وَالأَذى = إِذا اِجتَمَعا لَم يَلبث الحُبُّ يَذهَبُ ولا تكثري الشكوى فتذهب بالهوى = ويأباكِ قلبي والقلوب تقلبُ سَورة : سطوة ، وحدة غضب . |
لا يستباح قومٌ إلا من ضعفهم .. !
لو كنتُ من مازن لم تستبح إبلي = بنو اللقيطة من ذهل بن شيبانا !
|
عقول الأبناء الشباب أقرب للحق من عقول الكبار
(( فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه )) أي : شباب من بني إسرائيل . |
المنافقون من ألد الأعداء ، فلا بد من توحيد الصف أمامهم (( فما لكم في المنافقين فئتين )) |
ليس الكفر في العمل فقط
(( ولقد قالوا كلمة الكفر )) |
حتى وإن كنت قويا ، فلا بد من الأخذ بالأسباب ، وبقوة ..
(( قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة )) |
(( سنستدرجهم من حيث لا يعلمون ))
قال سفيان الثوري : نسبغ عليهم النعم ، ونمنعهم الشكر . |
(( كُتِب عليكم القتال )) (( كُتب عليكم الصيام ))
في المكروهات - من لطف الله - لا يذكر الفاعل ، وإن كان هو الفاعل ، وعند ما يوجب الراحة يذكره (( كَتَب ربكم على نفسه الرحمة )) |
الساعة الآن 05:02AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية